قال رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون "أفكر بمن يضحون بكل شيء لأجل البقاء على قيد الحياة بالنازحين في العراق والمحاصرين في سورية والجرحى في غزة والذين باتوا في العراء في شرق أوروبا".
وقال رئيس الوزراء، ديفيد كاميرون
يطيب لي أن أبعث بأطيب التمنيات للمسلمين في بريطانيا وبأنحاء العالم الذين يحتفلون الآن بعيد الأضحى. إن هذا العيد فرصة لنا جميعا لنتفكر بأحوال من هم أقل حظا منا، وخصوصا الذين يجدون أنفسهم مضطرين لتقديم التضحيات.
ولا يفوتني بهذه المناسبة التفكير بكافة المسلمين الذين أتوا إلى بريطانيا على مر السنين - من شبه القارة الهندية وحتى البلقان، ومن العالم العربي وحتى أفريقيا، ومن تركيا وحتى كردستان ومن شعوب كافة دول آسيا - الذين قدموا الكثير من التضحيات في سبيل تطوير الأعمال التجارية في بريطانيا، والمساعدة في تقديم الخدمات الحكومية، والمساهمة في تقوية مجتمعنا. كما أن أبناءهم وأحفادهم - وهم المسلمين البريطانيين في بلدنا اليوم - يساهمون في جعل بريطانيا قصة النجاح التي نشهدها اليوم.
وبينما نحتفل بمرور 100 عام على اندلاع الحرب العالمية الأولى، فإنني أفكر تحديدا بتضحيات مئات آلاف المسلمين في قتالهم إلى جانب الحلفاء. والحرية التي قاتلوا لأجلها - والتي ضحى الكثيرون منهم بحياتهم من أجلها - هي الحرية التي نتمتع بها اليوم.
والأهم من كل ذلك، أفكر بمن يجدون أنفسهم مجبرين على التضحية بكل شيء لأجل البقاء على قيد الحياة: بالنازحين في العراق، والمحاصرين في سورية، والجرحى في غزة، والذين باتوا في العراء في شرق أوروبا - فجميع هؤلاء يضحون بكل ما لديهم لأجل حماية أفراد عائلاتهم.
والشعب البريطاني هنا يقدم كل ما باستطاعته لمساعدة المحتاجين - وأخص بالذكر المسلمين البريطانيين الذين هم الأكثر عطاء في بلدنا. وسوف لن يغيب عن بالنا في هذا العيد من هم تحت رحمة هذه الصراعات، وسوف نتحد معا بالصلاة لأجل السلام.
أينما كنتم تقضون هذا العيد، أبعث لكم ولعائلاتكم بأطيب التمنيات. عيد مبارك.
ال....
باوامركم نزلت الجيوش لقمعنا
------
باسلحتكم الفتاكة ودعمكم للدكتاتوريات والإرهاب أينما كان تفتكون بالمستضعفين (وليس المسلمين فقط) وتهنؤن الناس باعيادهم فأي نفاق هذا. زمن الضحك على الذقون ولى وخصوصاً منكم أيها البريطانيون أيها الثعالب الماكرة.
معايدة
شكرًا ديفيد
الملعون ابن الملعونة
لعنك الله يا أبن الصليبيين المتهودين
الرصاصي لوني المفضل
الزائر رقم 1 الصراحة أزعجتني بكلماتك لأنه لا تزر وازرة وزر أخرى فاذا كنت حانق على رئيس الوزراء البريطاني هذا شأنك لكن حرام عليك بأن تلعن والدته فكل انسان محاسب عن عمله هو ويحاسب على خطئه هو وليس على أي أحد آخر فنصيحة مني لك تجنب ارتكاب مثل هالاخطاء الجسيمة في حقوق الناس الابرياء