بث تنظيم "داعش" المتطرف اليوم الجمعة (3 أكتوبر/ تشرين الأول 2014) شريط فيديو يظهر فيه احد عناصره وهو يقطع رأس الرهينة البريطاني عامل الاغاثة الانسانية آلن هينينغ، مشيرا الى ان اعدامه هو رد على الغارات الجوية البريطانية ضد مواقعه في العراق، ومهددا باعدام رهينة اميركي آخر هو بيتر كاسيغ.
وقال التنظيم في الشريط الذي حمل عنوان "رسالة اخرى الى امريكا وحلفائها" وبثته مواقع جهادية ان دماء آلن هينينغ "على ايدي البرلمان البريطاني" الذي صوت لصالح ضرب التنظيم المتطرف في العراق، ثم عمد مسلح ملثم من التنظيم الى قطع رأس الرهينة بسكين على غرار ما حصل مع ثلاثة رهائن غربيين آخرين هم اميركيان وبريطاني.
زائر
دين غريب يقوم بتفجر الابرياء الامنين وهدم المباني والبيوت واغتصابها وسرقة ما فيها من ذهب ومتاع وسبي النساء وسوقهم كسبايا وبيعهم واغتصابهم مع علمهم انهم متزوجات ولديهم اولاد دين يشجع منتسبيه الى تطويل شعر الرأس متشبهين بالنساء دينهم يشجعهم على التعدي على أضرحة الانبياء وتفجيرها دينهم يشجعهم على قتل الابرياء الآمنين وإعدامهم بدون اي ذنب دين يشجع الفتيات المراهقات على الدعاره تحت مسمي جهاد النكاح دون النظر لاختلاط الأنساب
داعش القذاره
ماذنب رجل الاغاثه هذا ديدنكم والله ان الاسلام منكم براء يامن تسفكون الدماء وتستبيحون النساء وتروعون الاطفال والكبار وتشوهون صورة الاسلام الا لعنة الله عليكم الى يوم الدين