قالت الشرطة الماليزية ان طبيبة من بين الجهاديين الماليزيين الذين يقاتلون إلى جانب متشددي تنظيم "داعش" في سورية.
ووفقا لوكالة أنباء "برناما" الرسمية ، فإن الطبيبة البالغة من العمر 26 عاما متزوجة من رجل ماليزي من أعضاء التنظيم المتشدد.
ونسبت الوكالة لمسئول شرطة مكافحة الإرهاب أيوب خان مايدين قوله إن الطبيبة كانت نشطة للغاية في وسائل التواصل الاجتماعي في سعيها لتجنيد نساء ماليزيات للانضمام إلى الجهاديين.
وقال مسئول آخر بالشرطة إن الطبيبة تستخدم اسم "شمس" على حسابها الخاص في موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "يوميات مهاجرة" الذي يروي حياتها باعتبارها مجاهدة.
وقال المسئول لوكالة الانباء الألمانية (د.ب.أ ) : "لديها أيضا حساب آخر على شبكة تواصل اجتماعي أخرى هي تامبلر دوت كوم".
وتشير تقديرات إلى أن ما يقرب من 100 ماليزي انضموا إلى جماعات جهادية مختلفة تقاتل في العراق وسورية، بما في ذلك تنظيم "داعش".
جهاد النكاح
.................
....
زواج النكاح يلعب دور في سوريا والمخدرات والرقص خوش ثوره مسكين الشعب السوري كان عنده مطالب محقه ضد نظام بشار الأسد ولكن كيف يجي الأفغاني والتركي وال....... والباني ومن جميع العالم يخرب الثورة ومادخل المرت..... في المطالب الثورة السورية المحقه
كل أبناء .... أجتمعوا في مكان واحد
ليس بغريب !!
ماقصر جهاد النكاح
........