كشف رئيس هيئة التشريع والإفتاء المدير التنفيذي لانتخابات البحرين 2014 المستشار عبدالله البوعينين عن رفع عدد المراكز العامة للاقتراع موضحا بأنه سيتم الإعلان عن مواقعها قريبا.
وقال المستشار البوعينين في تصريح خاص لوكالة أنباء البحرين "بنـا" لقد تم رفع عدد مراكز الاقتراع العامة بعد أن كانت 10 مراكز في الدورات الانتخابية السابقة لتصبح 12 مركزا للانتخابات المقبلة، وسيتم الإعلان عنها لاحقا".
وحول سير عملية تسجيل الراغبين في الترشح، أشار إلى أن تدفقهم في اليوم الأول كان متوقعا وتمت العملية بنجاح وسلاسة، لافتا إلى أنه يتوقع أن يرتفع حجم الإقبال في اليوم الأخير من فتح باب الترشح الذي سيصادف يوم الأحد الموافق 19 أكتوبر/ تشرين الأول نظرا لتفضيل البعض للتقدم بالترشح بعد أن تكتمل الصورة النهائية للمترشحين في كافة المناطق.
وبسؤاله حول تبعات التغيير الأخير في الدوائر الانتخابية وتأثيراتها على العمل التنظيمي للجان المشرفة على الانتخابات، أكد المدير التنفيذي لانتخابات البحرين 2014 بأن التغيير الذي طرأ على توزيع الدوائر الانتخابية لم يؤثر على عمل اللجان لاسيما في ظل الاستعدادات والإجراءات التنظيمية والخطط التي وضعت لمواجهة التحديات التي قد تطرأ.
وقال:"لقد قام المراقبين في المراكز الإشرافية بتذليل أي صعوبات واجهت المتقدمين للترشيح وجهودهم في هذا المجال كانت واضحة".
وعن الخطوات القادمة، أوضح بأن الانتخابات تقسم لمراحل ثلاث رئيسية وهي: عرض الجداول، فتح باب الترشيح، وأخيرا الاقتراع. وأشار إلى أن بعد انتهاء فترة تسجيل الراغبين في الترشح سيتم إعلان جداول المترشحين والمترشحات وسيفتح المجال لكل من لديه التماس أو شكوى لإدراج اسمه ضمن القوائم.
وقال:"من حق المترشحين فور قبول القاضي بطلب ترشحهم من البدء في الدعاية الانتخابية على اعتبار أنهم ممن ينطبق عليهم قانونا لقب (مترشح)".
وأوضح المستشار البوعينين إلى أن التنسيق مع الجهات المعنية قائم منذ حوالي 4 أشهر لوضع أفضل الخطط لضمان سلاسة سير العملية الانتخابية، داعيا الجميع إلى المساهمة في إنجاح الانتخابات النيابية بوصفها استحقاقا وطنيا وإسهاما في إعلاء اسم البحرين.
وقال:" على الجميع أن يعي بأن نجاح الانتخابات هو نجاح للبحرين ذاتها، بغض النظر عمن سيفوز من المترشحين. فيوم 22 نوفمبر/ تشرين الثاني القادم يجب أن يكون يوما وطنيا بامتياز ويجب أن نعطي الأولوية للتصويت للبحرين نفسها بعيدا عن أي مصالح ومزايدات".
عالم الدناصورات
الدولة الوحيدة في العالم تضع المراكز العامه في مناطق عامه خارجه عن حدود مركز التصويت بمعني ان المراكز العامه هدفها تخفيف العبء علي المنتخبين في المركز الرئيسي فمثلا اختارت الدوله مدرسه مثل الهدايه تضع مراكز اضافيه في نفس المدرسه في حدودها الداخليه لا خارجها حتي يكون هناك شبهات في التزوير في الانتخابات يعني المسافر في هذا اليوم بأمكانه ان يصوت مبكرا ثم ان حصر الاصوات في السفارات فيه شبهات وهذا خطا وحتي في القانون الدولي العسكري لا ينتخب كما هو في الكويت فتصبح غير نزيهه لانه مرسل ومجبر ولامخير.
سامي
سويتوها 12 أو 1200 لا يهم
العملية برمتها تهريج في تهريج وفاقدة للمصداقية
الرصاصي لوني المفضل
أنا أفضل تأجيل موعد الانتخابات الى أن يتم الوصول الى حل عادل وشامل يحقق تطلعات مختلف الاطياف ومن الواضح ان الاكثرية سوف لن تشارك ولا داعي للاصرار على اتخاذ المواقف الخاطئة والعناد في أشياء تختص بمصالح الجميع
ليش هالخساير
كفاية خساير وفروا هالفلوس لمشاريع ثانية تخدم المواطنين من بيروح إليكم إذا ثلاثة ارباع الشعب مقاطع ليش تخلون روحكم في مواقف بايخة مهزلة
كثروا من الصناديق العامة
يقولون البطاقات السكانية مخلصة هالأيام بس أعلنوا بأن هناك خلل في السيستم.. يبدو بأن الماكينة الإنتخابية بدأت تشتغل فلا تستغرب بأن تكون المشاركة 60% أو ربما أكثر..
و يعني شنو
الفايدة؟.... انتخابات فاشوش... لا تهش و لا تكش...حتى لو سويتوهم مليون.
هذا هو رأيك
هذا هو رأيك يا اخي و انت حر فيه و لكن النصف الثاني من المجتمع يقبلها و يريد المشاركة فيها و يقبل بكل نتائجها
الملچاوي
على هواك تعتبر نصف الوطن مشارك بالكامل اي السنه اقصد .. الشعب صار واعي من سنه وشيعه مثل ما فيه شيعه مقاطعين كذلك فيه سنه و العكس صحيح .. للعلم الناس مو قطيع
زائر 3
يالخو ترة كلام الملجاوي صحيح في وايد من السنة ماراح ينتخبون, او تصور أكثر من نصف البحرينيين مابيصوطون أذن وشبتكون نظرة دول العالم للبحرين معناتهة في مشكلة او هاذي الشغلة رافعة الضغط للحكومة.
بوعلي