دعا وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس إلى دعم المعارضة السورية في مدينة حلب المحاصرة.وفي مقال لصحف "لوفيجارو" و"واشنطن بوست" و"الحياة" ، كتب فابيوس اليوم الثلثاء (4 نوفمبر / تشرين الثاني 2014) :"بعد كوباني يجب إنقاذ حلب".
وكتب فابيوس أنه بعدما أوقف التحالف الدولي تنظيم داعش في كوباني (عين العرب)، قام التنظيم بتوجيه مقاتليه إلى مناطق أخرى قريبة من الحدود السورية التركية.
وأوضح فابيوس أن مدينة حلب تقع حاليا بين قوات نظام الرئيس السوري بشار الأسد وقوات التنظيم المتشدد وكلاهما له نفس الهدف وهو القضاء على المعارضة السورية المعتدلة.
وأضاف فابيوس أن بلاده لا يمكن أن ترضى بانهيار سورية ولا بترك حلب لمصيرها ولهذا يجب تركيز الجهود الآن على حلب.
وتابع فابيوس حديثه بالمطالبة بتعزيز الدعم المقدم للمعارضة السورية المعتدلة وطالب في نفس الوقت بحماية السكان المدنيين من هجمات القوات الحكومية ومقاتلي تنظيم "داعش" دون ذكر تفاصيل أكثر.
تجدر الإشارة إلى أن فرنسا تنفذ غارات جوية على مواقع لتنظيم الدولة في العراق وذلك في إطار أعمال التحالف الدولي المناوئ للتنظيم غير أن الحكومة الفرنسية لا تزال حتى الآن تقوم بمهام عسكرية داخل سورية.
وانت شكو
اي معارضه تقصد ... داعش او المسلحين والارهابين
يالله بسرعه ترا تاخرتوو
خاطري اجوف نهاية الطاغية بشاروو قاتل الاطفال
بالمشمش
حامض على بوزك انتم افلستم و الرأس مالية الى الهاوية و راح تكون فرنسا اول المتضررين من الدول الاوربية القارة العجوز التذي تعيش على نهب ثروات المستضعفين .....