قالت المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان في بيان لها إنها تعرب "عن حزنها وقلقها من وفاة أحد النزلاء في مركز الإصلاح والتأهيل بمنطقة جو (سجن جو)، والتي تشير التحقيقات الأولية الرسمية إلى أن سبب الوفاة ناجم عن وجود شبه جنائية".
وأكدت المؤسسة الوطنية في هذا الصدد "على ضرورة قيام الجهات المعنية ولاسيما النيابة العامة ووزارة الداخلية والأمانة العامة للتظلمات ومفوضية حقوق السجناء والمحتجزين باتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لسرعة الانتهاء من التحقيق الفوري والجاد لمعرفة الأسباب الكاملة لحالة الوفاة وإطلاع الكافة عليها، وتقديم كل من تثبت مسؤوليته عنها إلى القضاء العادل".
وترى المؤسسة الوطنية أنه "من الضروري أن تكون هناك ضوابط صارمة لأسلوب التعامل مع النزلاء تحت جميع الظروف، بما يحدد مسؤولية القيادة الأمنية عن أعمال مرؤسيها ويحول دون تكرار حدوث مثل هذه الواقعة الألمية مستقبلاً".
كما وتتقدم المؤسسة الوطنية بخالص التعازي والمواساة لذوي النزيل المتوفى، داعية المولى جلت قدرته أن يلهمهم الصبر والسلوان.
كلمة
النزيل هو غلطان لانه قام يرومش بعيونه عندما كان الضابط ( رض ) يكلمة....
يييييييييييييييييييههوووووووووو
عقب ما خربت البصره, و اذا جادين بدعوتكم و متابعتكم فالبداية من الصفر.
التحقيق بمصداقيه و شفافيه في مقتل اكثر من 140 معتقل و مطلوب و التعذيب و التنكيل بكل من اودع السجون بالخصوص في حقبة ما بعد 2010م و لا يزال يمارس عليهم حتى الآن ابشع انواع التعذيب و التنكيل بأقبح العبارات السوقية.
اقلها لبدء حقبة جديدة مع المواطنين لنيل ثقتهم.
من امن العقوبة اساء الادب.
من قام بعنلية قتل النزيل يعلم بأنه لن يطاله القانون بل وربما يرقى الى رتبة أعلى مع رسالة شكر على قتله لنزيل من المفترض منه الحفاظ على سلامته.
بلا صارمة بلا لينة
اللي قتلوا السجين يفترض ضباط وشرطة يعني عندهم انضباطية عالية
المسألة غياب قانون وإفلات من العقاب