رفضت حكومة طهران منح الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد ترخيصا لتأسيس جامعة خاصة بل وأغلقت وزارة البحث العلمي الموقع الخاص بالجامعة حسبما ذكرت وكالة أنباء تسنيم الإيرانية اليوم الإثنين (29 ديسمبر / كانون الأول 2014).
وبررت الوزارة رفضها منح أحمدي نجاد ترخيص إنشاء جامعة خاصة بأن هذه الجامعة من شأنها أن تكون منطلقا لنشر الأفكار المتشددة.
ويحاول الرئيس الإيراني السابق منذ عدة أشهر هو وأنصاره و أغلبهم أعضاء سابقون في مجلس الوزراء تأسيس جامعة "إيرانيون" في حين تعارض حكومة الرئيس الحالي حسن روحاني إنشاء هذه الجامعة حيث يعتبر روحاني أحمدي نجاد خصما سياسيا لدودا له.
وأراد أحمدي نجاد الترويج لجامعته من خلال موقع خاص على الإنترنت ولكن السلطات المعنية أغلقت هذا الموقع أيضا.
هذا يسمونه
هذا يسمونه الديمقراطيه
هو كان رئيس سابق للجمهورية و لكن بعد ما راح واسطته ما تمشي
دليل على الديمقراطية
بالعكس هذا دليل على الديمقراطية وليس الدكتاتورية لوكنت تفهم
الرصاصي لوني المفضل
السياسة مصدرها: ساس ويسوس، وذلك بإصلاح خلق الناس وإرشادهم إلى الطريق المنجي في الدنيا وفي الآخرة، والسياسة كذلك هي فن الحكم، والرئيس روحاني من خلال قراره هذا يبدو إنه يريد لمواطنيه السير على الطريق الذي يراه هو لا الطريق الذي يريده غيره، فمن الواضح انه يريد السير في الطريق الوسط والاعتدال
ستراوي
كبير انت يادكتور أحمدي نجاد مو مثل .. من عيين شمس
سوريال
عبالك إنت هني ؟ واسطة ما تمشي
هذا سشمونه
طلعت الديكتاتورية وتكميم الأفواه... بحسب الخبر المنشور