العدد 4504 - الإثنين 05 يناير 2015م الموافق 14 ربيع الاول 1436هـ

خالد خوجة

فاز المعارض السوري، خالد خوجة، في وقت متأخر من ليل الأحد (4 يناير 2015) بمنصب رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، خلفاً لهادي البحرة، بعد حصوله على 56 صوتاً من أصوات 109 أعضاء صوتوا في الانتخابات التي شارك فيها 111 عضواً والتي جرت في مدينة اسطنبول التركية فيما فاز هشام مروة بمنصب نائب الرئيس.

وتتكون الهيئة الرئاسية للائتلاف الوطني من رئيس للائتلاف وأمين عام وثلاثة نواب للرئيس من بينهم امرأة وفي حال عدم تحقيق أغلبية النصف زائد واحد تكون هناك جولة إعادة يفوز فيها الحاصل على أصوات أكثر.

- وُلد خالد خوجة في 4 يوليو العام 1965، في العاصمة السورية، دمشق.

- اعتُقل خلال دراسته الثانوية مرتين من قبل نظام الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد، الأولى في العام 1980، ودامت فترة اعتقاله أربعة أشهر، ثم اعتقل ثانية في العام 1981 مدة عام وثلاثة أشهر.

- بعد الإفراج عنه سافر إلى ليبيا، وأكمل هناك تعليمه الثانوي في العام 1985، ثم انتقل إلى جامعة اسطنبول في تركيا لدراسة العلوم السياسية العام 1986، وبعدها انتقل إلى جامعة أزمير متخصصاً في دراسة الطب، وتخرج فيها العام 1994.

- يترأس هيئة الإدارة في مجموعة الأكاديمية الطبية في تركيا ومستشار استثمار وتطوير وإدارة بالقطاع الطبي منذ العام 1994 حتى الآن.

- أسّس مستشفيين ومستوصفين طبيين في تركيا منذ العام 1995 حتى العام 2004.

- مؤسس ومسئول لجنة إعلان دمشق المعارض في تركيا وعضو مؤسس منبر التضامن مع الشعب السوري.

- من مؤسسي المجلس الوطني السوري المعارض الذي أنشئ في 2 أكتوبر 2011، وذلك بعد اندلاع الاحتجاجات في سورية ضد نظام الرئيس السوري بشار الأسد.

- ساهم في تأسيس الائتلاف الوطني السوري لقوى الثورة والمعارضة الذي أُعلن عن تشكيله في نوفمبر 2012، وهو ممثل الائتلاف حالياً في تركيا.

العدد 4504 - الإثنين 05 يناير 2015م الموافق 14 ربيع الاول 1436هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 1 | 7:03 ص

      محرقي بحريني

      أن شاء الله أنشوفك رئيس سوريا الجديدة بعد سقوط سفاح العصر المجرم بشار الاسد

    • زائر 2 زائر 1 | 1:11 م

      محرقي واشك بحريني

      هل كلامك اعلاه لا يعد تدخلا في دولة عربية لها سيادتها وقانوها وما هو رأيك لو حدث العكس

اقرأ ايضاً