صوتت الجمعية الوطنية اليوم الثلثاء (13 يناير/ كانون الثاني 2015) بشبه إجماع على مواصلة الضربات الجوية في العراق ضد تنظيم "داعش" بعد أيام على الهجمات التي نفذها جهاديون في قلب باريس.
وأيد 488 نائبا القرار في حين اعترض عليه نائب واحد وامتنع 13 عن التصويت هم أساسا من الجبهة اليسارية (يسار متطرف).
الرصاصي لوني المفضل
وش الفايدة تضربونهم في العراق وغيركم يضربهم في سوريا في حين هناك دول أوروبية مازالت تسمح للإرهابيين من مغادرتها والدخول الى هذه المناطق لمشاركة أصدقاؤهم من أباليس الأرض وشياطينها!!