استعرضت وزارة التربية والتعليم تجربتها في توظيف تكنولوجيا المعلومات والاتصال في عمليات التعلم والتعليم من خلال تطبيق مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل، ضمن فعاليات استضافة مملكة البحرين للوفد الأممي المكون من 21 دولة، حيث قدمت الوزارة عرضًا حول تجربة مشروع مدارس المستقبل، وناقشت كافة التفاصيل الخاصة به من أجل تقديم خدمات تعليمية حديثة عبر مواكبة أحدث التطورات التعليمية والتقنية، والتي تهدف لإخراج مجتمع معرفي رائد.
وخلال الاجتماع، ناقش أعضاء الوفد منجزات المشروع، وقاموا بطرح العديد من الأسئلة والاستفسارات المتعلقة بتجربة الوزارة، كما أشادوا بمبادرة تحويل الكتاب المدرسي إلى نسخة مرنة تتحول فيه الصورة الجامدة إلى حركة تفاعلية.
يذكر بأن البرنامج المتكامل للوفد الأممي الذي تنظمه هيئة الحكومة الإلكترونية بالتعاون مع جمعية البحرين لتقنية المعلومات يرتكز على تنظيم العديد من الزيارات من أجل إطلاع الوفد على تجربة الهيئة في تدشين الخدمات الإلكترونية بشكل خاص والبوابة الوطنية بشكل عام، بالإضافة إلى تجربة الجهات الحكومية ومشاريعها الوطنية المرتبطة بقطاع التكنولوجيا، كما يشمل برنامج الزيارات للوفد الأممي فعاليات اجتماعية من أجل تعريف أعضائه على ما تتميز به مملكة البحرين من المقومات السياحية والبنية الاقتصادية، ومعالم النهضة الحديثة في ظل العهد الزاهر لعاهل البلاد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة.
اختصاصيو تكنولوجيا االتعليم بين المطرقة والسندنان
تتفاخر وزارة التربية باداء ادارة المشروع ولااحد ينصف او يخفف المهمام التعجيزية التي يقوم بها اختصاصيو تكنولوجيا التعليم من تدريب وتوثيق وحضور ورش واعداد احصائيات واستمارات ماانزل الله بها من سلطان في حين لا يلقى التقدير من ادارة المشروع ولا الادترة المدرسية التي تضيف ع عاتقه اعباء اخرى كالاحتياط والمراقبة والتصحيح واعمال فنيي الحاسوب
كمبيوترات محمولة غير متوافرة
نقص تشتكيه المدارس
مشرفون تربويون منتهية صلاحيتهم في مصر والأردن لا بجيدون استخدام التقنية الحديثة في تكنولوجيا التعليم، وتتحدثون عن مدارس المستقبل؟