أعلن المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم كالين، اليوم الإثنين (23 فبراير / شباط 2015)، أن أنقرة رحَّلت إجمالي 1400 شخص "يحتمل أن يكونوا إرهابيين". ، وذلك وفق ما نقل موقع "السفير" اليوم الإثنين (23 فبراير / شباط 2015).
وأشار إلى أن الحكومة التركية تعمل عن كثب مع السلطات البريطانية لتتبع ثلاث تلميذات من لندن سافرن إلى تركيا الأسبوع الماضي ويعتقد أنهن في طريقهن الى سوريا.
من جهة ثانية، أوضح كالين أن العملية التي قام بها الجيش التركي، أمس الأحد، في سوريا شُنَّت لإنقاذ 38 جندياً تركياً يحرسون ضريح جد مؤسس الإمبراطورية العثمانية، المحاصر من قبل متشددي تنظيم "داعش"، وذلك في عملية استباقية لأي هجوم محتمل على الحراس.
الرصاصي لوني المفضل
التغييرات الجارية في السياسة التركية ليست برغبتها انما هي ناتجة بسبب تأكدها من عزلتها في العالم لما قامت به من إجراءات خاطئة كثيرة، وبعد ان ثبت لديها خطأ قراءتها للأحداث السياسية في المنطقة وكذلك لفشل كل مشاريعها في الوطن العربي وبشكل أخص فشلها الذريع في مصر والعراق وسوريا، والحراس الأتراك كانت داعش تحرسهم ولم تسعى يوما للقضاء عليهم وبعد القرار السوري بتنظيف حدودها مع تركيا خافت تركيا وأقدمت بما قامت به وسحبت كل جنودها واراحت سوريا من هم حراسة ما لا علاقة لها به
ليش
المفترض إعدام لأنهم دواعش هاربين من مواجهة الجيش العربي السوري والجيش العراقي
السيد
تركيا هي ام الارهاب