غالباً ما يسبب اضطراب المزاج الشعور بالاكتئاب نظراً لتعدّد العوامل المؤثرة في الحالة النفسية لدى الإنسان.بحسب ما نقل موقع سي أن أن اليوم الثلثاء (24 مارس/ آذار 2015).
ويمكن أن تتحول حالة الاكتئاب الطفيفة إلى اضطراب نفسي يصعب علاجه مع الوقت. ويعتبر التشخيص المبكّر خطوة حيوية بهدف تجنّب تفاقم الحالة والإصابة بالاضطرابات النفسية.
وينصح بعض الخبراء بممارسة التأمل بهدف تطوير قدرة الإنسان على مراقبة حالته الذهنية، والاسترخاء. ويمكن للشخص تجنّب الانجراف نحو الأحاسيس السلبية، مثل الغضب والتوتر، وغيرها من الأفكار المسيئة للصحة النفسية، وذلك من خلال تدريب النفس على اتخاذ مواقف إيجابية.
وفيما يلي بعض النصائح التي تساعد في تدريب الذات على التعامل مع المواقف والأفكار السلبية "غير الصحية":
أولا: معرفة الأسباب التي تؤدي إلى تغيّر المزاج بشكل سلبي
ثانيا: عدم الانهماك في التفكير بالمشاعر السلبية والسيئة
ثالثاً: إقناع نفسك بأنّ المواقف السلبية لا تستحق عناء التفكير
وينصح دائماً بالتغيير الإيجابي لتعزيز راحة البال والحد من عوامل الشعور بالاكتئاب، والاضطرابات النفسية، مثل التواصل مع الأهل والأصدقاء، وممارسة الرياضة والهوايات.
يقولون التواضع زين
بس اقل درجة من التواضع صندقة يسكن فيها المواطن وما يحصل له لأن الأراضى مشتراها
يا تموت وانت تدفع القروض
أو تموت وأنت ما لك مكان تعيش فيه ويجيك الأمراض المزمنة
الاكتئاب حالة المواطن المغلوب على امره
خلها على الله
المواطن كله مشغول باله بالقروض وحلم الإسكان
هى حالة وهذى عيشة قروض وحلم طال إنتظاره 15 سنة في بيت الإسكان ولا يحصله الا بالموت يعني ما يتهنى في البيت إلا في الوقت الضايع وتالي يقولون امور تبعد الاكتئاب
اللي يبعد الاكتئاب تحقيق بعض احلام المواطن مو كلها قلنا بعضها حتى لا احد يقول طماعين
الحياة تغيرت ..
هنا في البحرين با الذات اصبحت الضغرط النفسيه هي السبب في تفشي الامراض كا السكري و ضغط الدم و الكلسترول و غيرها من الامراض الخطيره ، فنمط العيش و الجري وراء لقمة العيش اصبحت تؤرق المواطن و تسبب له حاله من التفكير اليومي ..