أدانت المحكمة الصغرى الجنائية خادمة آسيوية متهمة بالتعدي بالضرب على ابنة مخدومها.
وقضت المحكمة بتغريم الخادمة مبلغ 30 دينارا، بعد أن ثبت عن طريق الكاميرا الخاصة بالمنزل الذي تعمل فيه أنها تقوم بالاعتداء بالضرب على ابنة مخدومها.
وتتمثل تفاصيل القضية في أن المخدوم لاحظ أثناء مشاهدته لكاميرا أمن المنزل، قيام الخادمة بضرب ابنته البالغة من العمر عاما ونصف العام وجرّها من شعرها.
وعليه سارع بتقديم بلاغ جنائي ضدها، ولدى مثولها أمام النيابة العامة أقرت الخادمة بأنها كانت تعتدي على الطفلة بسبب صراخها المستمر الذي يدوي رأسها باستمرار بحسب قولها.
العدد 2589 - الأربعاء 07 أكتوبر 2009م الموافق 18 شوال 1430هـ
نحتاج إدارة وقت فقط
انا موظفة وأم وأدير يبتي من احسن ما يكون ولا احتاج إلى خادمة ولا همك الله وهذا فضل تربية امي منذ الصغر خلتنا نعتمد على أنفسنا مو مثل امهات هذا الزمن همهم فقط اتجيب بناتهم الشهادة أو في النهاية ما تعرف اتسوي حبة عيش والله فشيله .
غلطان ماتنتفها
هذا غير تكسر راسها وتنتفها عشان مرة ثانية تتوب تطالع في وجه احد , وعقبها توديها المكتب وتسفرونها زي الغنمة , لوماكان فيه كاميرا في البيت كان ماشفت الا النور احمد ربك وخذها درس
أفكر أجيب خدامة
أول ما شفت الخبر طالعت ولدي إلي عمره نفس عمر الطفلة وتخيلت إنها تضربه وتجره من شعره، أخذته وضميته والله خلني أهلك من التعب ولا أجيب خدامة
عيالنا أمانة
حسبي الله عليها المجرمة ،،،
أني عندي خادمة أثيوبية من سنة تقريباً ، لكن ما أخليها تلمس عيالي و تقرب منهم بتاتاً
و الله الواحد يخاف يوثق فيهم ... حتى لو كانت زينة
لازم تنضرب عشان اتحس
كسر في يدها ان شاء الله
المفروض تنضرب من قلب وبعدها تتسفر
والله الواحد يخاف على عياله من هالخدم حسبي الله عليهم
سوالف الخدم
هذا غيض من فيض من سواف الخدم، الواحد يجيبهم وقلبه في ايده على نفسه واهله.