ناشد أهل وأصدقاء المعتقل لاعب الدفاع عن النفس محمد ميرزا موسى، الإفراج عنه بعد اتهامه في قضية خطف شرطي، على رغم عدم وجود أي اعترافات للمعتقل بخطف الشرطي.
وقال أهل وأصدقاء المعتقل في لقاء مع «الوسط»: «بتاريخ 17 مارس/ آذار 2011 تم اعتقال المعتقل من نقطة تفتيش عندما كان متوجهاً لمنزل زوجته في منطقة السهلة (...) وتعرض المعتقل لمعاملة سيئة أثناء الاعتقال إذ تم وضعه في صندوق السيارة والتلفظ عليه بالألفاظ نابية، فضلاً عن تعرضه لتصرفات غير لائقة ووضعه في صندوق السيارة».
وأضافوا «بعد اعتقاله تم نقله لمركز الخميس حيث تمت تغطية عينيه بقماش لمدة ثلاثة أيام ليتم نقله إلى مركز شرطة لنعيم ليلاقي بعد ذلك شتى أنواع التعذيب، وتم نقله بعد ذلك لعدة مراكز شرطة وكان يتم تعذيبه بشكل مستمر في جميع هذه المراكز».
وتابعوا أن «اتهم المعتقل بخطف شرطي في قضية اتهم فيها عشرة أشخاص وهو المتهم العاشر في الوقت الذي ليست هناك أية صلة بينه وبين المعتقلين، وليست له معرفة شخصية بهم».
وأشاروا إلى أنه تم اتهامه بقضية خطف الشرطي في الوقت الذي لم تسجل أي اعترافات من المعتقل بشأن الاختطاف وذلك لكون أنم تم اعتقاله عندما كان متوجهاً لمنزل زوجته، مؤكدين أن المعتقل ليس له أي نشاط سياسي، وجميع اهتماماته في ممارسة لعبة الدفاع عن النفس.
وأوضحوا أن المعتقل رياضي وكان لاعب يد في نادي أم الحصم ولاعب كاراتيه ولاعب «تيكوندو» ولاعب هجوم أسول، بالإضافة إلى إتقانه اللعبة البرازيلية.
ولفتوا إلى أن المعتقل مثّل البحرين في العديد من البطولات على حسابه الخاص، وشارك في العديد من البطولات عبر السفر للخارج على حسابه الخاص لشغفه بالرياضة، وفاز في العديد من البطولات، كما أنه افتتح صالة للتدريب في رياضة الدفاع عن النفس على حسابه الخاص، إضافة إلى أنه قام بتدريب العديد من الضباط على الدفاع على النفس عبر حصص خاصة.
ولفت أهل وأصدقاء المعتقل إلى أن الأخير لديه طفل واحد عمره لا يتجاوز العامين واسمه جبرائيل، في الوقت الذي لا يستطيع الطفل أن يلتقي والده بحرية، وفي كل زيارة يمنع المعتقل من أخذ طفله بين أحضانه.
وأشار أهل المعتقل إلى أن حالة المعتقل النفسية سيئة وخصوصاً أنه تم زجه في قضية ليست له علاقة به، إضافة إلى أنه يتلقى معاملة سيئة في السجن، فضلاً عن تعرضه لشتى أنواع التعذيب.
وذكر أهل المعتقل أنه تم الحكم على المعتقل 20 عاماً في محكمة السلامة الوطنية ليخفف في الاستئناف إلى 15 عاماً، في الوقت الذي ينتظر فيه الآن الحكم من المحكمة بعد نقض الحكم، إذ تم تأجيل المحكمة بعد أن تم عقدها خلال الأسبوع الماضي.
وطالب أصدقاء المعتقل المؤسسة العامة للشباب والرياضة التدخل في قضية المعتقل بحكم أن الأخير رياضي ولديه رخصة لممارسة الرياضة، وسجل العديد من البطولات باسم البحرين.
العدد 3501 - السبت 07 أبريل 2012م الموافق 16 جمادى الأولى 1433هـ
حسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم اجمع شمل هذه ا
الله يفرج عنك يا بطل
الله يفرج عنك يا ابو حبرائيل ، هذا جزاء من رفع اسم البحرين عاليا سجن المتميزين من رياضين اطباء حرفين و جل الفشله من الخارج
حسبي الله. على كل ظالم
الله افرج عنك. يابؤ جبريل انت مظلوم
مصلاوي
نستنكر سجن المعتقل المظلوم. سجنه وهو برئ من التهمة الموجة الية
الطائفية تقتل البطولة والطفولة
بلاؤنا الأكبر هو تتحول أجهزة الحكم إلى أداة طائفية تقتل كل ما يرمز للبطولة وإن رفع اسم البحرين وقد يصل بها الأمر حتى اغتيال طفولة أبناء الأبطال بالإبعاد القسري عنهم، ما أظلمكم.
الحريه لبطل البحرين
مادا تكتب في رياضي ابتدا حياته الرياضيه من غير دعم حكومي
الله يفرج
الله يفرج عنه يا رب
الله يفرج
الله يفرج عنه وعن جميع المعتقلين الرياضيين
مظلوم
اصبحت قضية اللاعب الرياضي الى خاطف وهم مختطف من نقظة تفتيشش..
في اي بلد يصبح المجني عليه جاني فقط في البحرين تخطف الناس من نقاط التفتيش
ويصبحون خاطفين
الله يفرج عنك يامحمد
هنا البحرين
الاعب محمد ميرزا موسى مثل البحرين في المحافل الدوليه على حسابه الخاص بل اقترض من البنك ليمثل البحرين ويحمل رايتها في الخارج ونصيب كل من يرفع علم البحرين هو السجن لأنك في البحرين ترى العجائب
غريبة هل الحكومة
محترفين ويمثلون البلد ليس مكانهم السجن وإنما مكانهم الملاعب ليرفعو راية البلد ولاكن لمن تنادي
عجائب الزمن
من هوان هذا الزمان أن نرى بعض الرياضين في أشرطة فيديو موثقة وهم يهاجمون الطلبة في جامعة البحرين بل ويشاركون مع ثلة آخرين في تكسير أحد مباني هذه الجامعة ولم نر أو نسمع أن هناك إجراء قد اتخذ ضدهم ؛ لكن تم الاستقواء على هذا الرياضي ( محمد موسى) وتم كيل الاتهامات ضده بدون دليل وكل ذنبه أنه ينتمي إلى طائفة طالبت بالإصلاح وتطبيق الديمقراطية ! لك الله ياابن عمي (يامن رفعت رؤوسنا) انه نعم المولى ونعم النصير، وان غدا لناظره قريب .
(معاميري) سجل ياتاريخ ماحصل لشعبنا الطيب المسالم الخلوق سجل ياتاريخ سجل
سيسجل التاريخ احداث ماحصل لهذا الشعب الخلوق الطيب وستظل هذه الذاكرة محفورة في الورق طوال الدهر وسيستنكر الغرباء مايقرأونه بعد معرفتهم بطيبة واخلاق هذا الشعب المسالم.