الكتاب هو التقدم

ميزة الامة او الشخص المتقدم القراءة و لهذه النتيجة نحن شعوب ضعيفة في المعرفة و بناء الحضارة. الكتاب بات متوفرا عن طريق المواقع الالكترونية و لا حواجز في هذا الميدان. الكتاب علم و معرفة و بدونه لا يمكن ان تزدهر امة أو جماعة او شخص. لو بدا الجيل السابق بالقراءة لقرا الجيل الجديد. لنغرز حب القراءة في هذا الجيل لنبني المستقبل.

المثقف

الاسباب سهلة
1- انتشار الكمبيوترات اللوحية و الهواتف الذكية
2- انتشار النترنت و التحميل المجاني اي وقت شئ
3- غلاء الكتب و غلاء المعيشة
4- التنشئة والبيئة المنزلية الخالية من الثقافة
الحلول
1- اتاحة الكتب باسعار مناسبة عن طريق الاعفاء الجمركي و المحلات اضافة الى الكتب المستعملة باسعار زهيدة
2- تشجيع القراءة و حب الثقافة في المدارس بدل كرة القدم
الكتب في طريقها للاختفاء لان التكنلوجيا حلت محلها ولا يوجد شخص عاقل سيشتري كتب ب 10 20 دينار كما هو في السوق. انا اشتري الكتب مستعملة من النترنت ب 4$

لاا

انا بتكلم عن "نفسي" لان واجد احب القراءة ومااقدر اروح المكتبة لان مااخذ راحتي .. والقراءة يبي لها مزاج لايتوفر بالمكتبة العامة .. ومو كل كتاب نلقاه متوفر .. اضطريت اهجرها من تقريبا 15 سنة .. فضلت اشتري الكتب بنفسي واستمتع بها في البيت ولكن "الاسعار" جدا مبالغ فيها بدون مراعاة او خصم من قبل المكتبات .. لجئت للكتب الالكترونية رغم وجود صعوبات قليلة ولكن لاباس نقرا اغلب الكتب الي نبحث عنها بهالطريقة .. ولكن متعة القراءة من كتاب مباشر بالعدد والكيفية الي نبيها مالها مثيل طبعا ..

بنت عليوي

الشيخ قوقل مكفي وموفي

أسباب عديدة

العديد من الشباب يفتقر للوعي الكاف، و ذلك لقلة القراءة و الاطلاع.
أرى أن التكنولوجيا اليوم تتحمل جزاءا كبيرا من المسؤولية كما طورت الوعي عندالعديد أدت لتراجعه عند آخرين.
كذلك الأهل يتحملون جزءا من المسؤولية ، فالشخص إن أحب القراءة من صغره فلن يتخلى عنها عند كبره.
وكذلك ضيق الوقت اليوم في متاعب الحياة أدى لتقلص ساعات القراءة
نحتاج للكثيرمن الوقت لتشجيع الناس على القراءة. 
‏

حب القراءة

يعتمد شغف الانسان للقراءة على نوعه، فاذا من النوع الذكي المحب للأكتشاف ومعرفة الجديد وتطوير الذات سواء كان التطوير علميا أو أدبيا تراه شغوف للقراءة سواء كان القراءة الالكترونية أو في كتب تقليدية ، ولكن وللأسف أغلب الناس تبحث عن الاخبار والقصص المجتمعية ذات الحس العائلي بنية مسك الجلسات والحديث امام الناس وليس الهدف العلم والتعلم ، وببحث بسيط انظر للتعليقات وعددها في الاخبار المحلية والعالمية واعمدة الكتاب في جريدة الوسط تقتنع بكلامي

باعتقادي

بسبب الاجهزه الذكيه التي من خلالها يستطيع اي فرد ان يحصل ع كل المعلومات المتاحه وخصوصا الكتب فيستطيع ايجادها من خلال البحث الالكتروني
ويقرأها
اما بالنسبه لي لا اجد الوقت الكافي للقراءه من خلال مزاحمه الحياه من الشغل خارج البيت ثم شغل البيت والاولاد
ومتابعتهم

الكسل

للاسف بعض الشباب تمادى بهم الكسل لدرجة ان القراءة باتت ترهقهم !
او
( الله عطانا تلفونات ، نخليها و نقابل اوراق )!
او
ما صدقنا نرتاح من الدراسة تبونا نقرأ كتب !
اضافة لتحجج بضيق الوقت و ان الكتب للفاضين !
و بس
رم ذلك ، هنا تنماي ملحوظ في اعداد الشباب المتوجه للقراءة ، و خير شاهد هو الحسابات الاكلترونية لبيع الكتب في ازدياد و هناك اقبال شديد عليها

بنت الاسكافي

تطور التكنولوجيا والاجهزة اللوحية وولع الشباب بهذه الاجهزة وكل ما فيها من جديد وتسلية الحين المثل تغير مع تغير العصر صار "خير جليس في هالزمان التلفون"

مجرد تصور

أعتقد أن أحد الأسباب هو وجود المعلومة السريعة والجاهزة التي تغنية عن مطالعة الكتب حتى يحصل عليها.
والإنشغال بالأجهزة الحديثة التي باتت تأخذ كل الوقت.
وربما يكون هناك سبب وهو عدم وجود المحفز والدافع للقراءة وفقدان الجو العلمي سواء في الأسرة أو في المحيط الخارجي.
فعلى الأسرة أن تهتم بتنمية حب القراءة والإطلاع عند الأبناء من الصغر ،وكذلك على المجتمع أن يقوم بدوره في غرز هذا الحب ودفع الأبناء نحو طلب المعلومة بشكل عام والحث على القراءة بشكل خاص.

الوالدين هم السبب ...

حب القرأه هي عاده يغزسها الوالدين في نفس الطفل منذو الصغر ، فتنمو و يشب الطفل عليها و هو محب للقرأه و المطالعه ، من ناحيتي اشعر بأسف شديد لأني لم اتجه للقرأه الا في وقت متأخر و ذالك راجع لوالداي الاميين ، و لكني غرست هذه العاده في ابنائي الذين اصبحو يلتهمون الكتب التهاما في قرأتها ، فأبنتي التي اصبحت طبيبه اخذت ترسل لي حقائب من الكتب اثناء دراستها بجمهورية مصر فأصبح منزلنا يعج با الكتب من شتى الانواع ..

وجهة نظر :)

يعزف الشباب عن قراءة الكتب بسبب الهواتف الذكية التي أصبحت تسرق العقول والوقت ولم يعزف الشباب عن قراءة الكتب فقط بل حتى الأحاديث الاجتماعية والعائلية أصبحت مهددة

ما في وقت

شيقول الواحد بعد وراه دوام ما يخلص الا المغرب ويجي البيت هلكان ويرد يطلع مشاوير ياخذ لهم حاجيات للبيت وعشى وغيره يعني هو عيونه بتقدر تفتح عشان يتقرا بعد ؟؟ الحين ما في تواصل اصلا لا مع اصدقاء ولا مع اهل لانه الدوامات ماخذه الوقت كله ,, اصلا يبون يلهوون الناس عن الثقافه والقراءه و غيره عشان بس ما يصير عندهم مجال يسوون شي ولا يطالبون بشي حدهم يراكضون ورا لقمة عيشهم

الكتب توفرها صعب مما يجعل سعرها شبه مكلف

بالنسبه لي سعر الكتاب, بالنسبه للدخل الضعيف للبحريني يجعله يعزف عن شراء الكتب. فكون اي كتاب سعره في حدود الـ3 الى 5 دينار وبعضهم اغلى من ذلك, ايضا نسبه المكتبات المتوفره تعتبر قليله. فعن نفسي أولاً اذا ما اردت قرائة كتاب ابحث عنه في الشبكة العنكبوتيه. وان لم اجده بحثت عنه في المكتبات..
ايضا توفر الكتب الالكترونيه اصبح هو الوجهة للكتب دون الكتب الورقية..

انا

يا جماعة احنا كلنا نقرأ طول الوقت
بدليل أن المرور طلعو قانون عدم استخدام التلفون وقت السياقة
احنا نقرأ و نكتب طول الوقت
و ما اشتري كتب و اقراها لاني اقدر انزل الكتاب في جهازي و اقراه على راحتي في كل مكان
و أفضل ما نصنع كتب حفاظا على الأشجار
حتى جريدتكم نقرأها عن طريق التلفون

في هالزمن

في ملهيات واجد مثل الكمبيوترات والتلفونات الذكية.. ناس صارت هوايتها أفلام، ناس موسيقى وألعاب وناس مباريات .. من هالأشياء يصير عليها إدمان وبعدين تكاسل عن الأشياء المفيدة مثل قراءة الكتب.. ولأن في هالعصر نحب الأشياء تكون جاهزة وبسيطة وممتعة ما نحب نفكر واجد ونقرا وإذا قرينا بسرعة نتملل ..
هذي من الأسباب الرئيسية على حسب وجهة نظري..
عشان نحل هالمشكلة لازم نخلي الكتب جزء من حياتنا واحتياجاتنا نفس التلفونات.. بس جيفه ما أدري

حسين الموسوي

لا شك بان الإنترنت له دور عن عزوف الناس عن قراءة الكتب و خصوصا برامج التواصل في الوقت الراهن التي شغلت الناس حتى عن الأمور الهامة.
ولا ننسى عدم تنظيم الوقت و عدم الاهتمام بالعلم الا ما ندر و الاقتصار على الدراسة الجامعية ، وفي بعض الأحيان الظروف تجبر الناس على هدر الوقت مثل ما نشاهده في شوارع البحرين الذي بات مشوار العشر دقائق الى نصف ساعة او اكثر بسبب الازدحام المروري و فضول الناس في الشوارع و الطرقات .

أسباب عديدة .. منها

القراءة تحتاج الى ذهن صافي وجو هادئ وإحساس بقيمة القراءة حتى تتولد الرغبة في القراءة . فإذا كان المرء مشغول بتأمين لقمة عيشه وبعضهم لا يجدها أصلا ، والبعض الآخر يصحو ويمسي على واقع سياسي وأمني متردي ، ومشاكل حياتية لا تحصى ولا تعد ، أضف اليها الغزو التكنولوجي المتسارع ، فضلا عن مؤسسات التعليم الموبوءة والمحبطة .. فكيف لا يعزف الشباب عن القراءة ؟

نعم هناك مكاتب وفيها جميع الاحتياجات

ولكن الهواتف الذكية هي السبب في العزوف وان اراد الشخص القراءة يشتعين بالهاتف اناا منهم لدي كتب ولكن افضل القراءة في الهاتف لانها اسهل من فتح كتاب خوفا من التأخر في مشاهدة مايرسل عبر البرامج .. جنون الكتروني ..

راي

لانهم بعيدين عن اوامر الله ونواهيه والجميع يعرفون أهمية القراءه ولكن لا يوجد لديهم ترتيب اولويات ولا ارداه قويه للسيطره على التكاسل والتملل مع ان القراءه امر به رب العزه ونهى عن التكاسل والضعف