صورتي وأنا أحمل شعاراً أطالب فيه بإنصافي وإرجاع بيتي إلى عهدتي وذلك مستغلاً مساحة الحرية والوسيلة المتاحة لي لإعادة حقي وبيتي الإسكاني المنهوب مني بعد عملية غش مارسها معي أحد الدلالين بالتواطؤ مع المشتري نفسه، هي رسالة سبق وأن أثرتها في الصحيفة بتاريخ 13 مارس/ آذار العام 2017 وأوضحت بين أسطرها حجم الظلامة التي طالتني من تصرف دلال تواطأ مع أحد المشترين الذي عقد العزم على شراء بيتي الإسكاني بخلاف القيمة المتفق عليها وذلك عبر طريقة التفافية وتزوير عقد بيع وشراء لذات المنزل بثمن 33 ألف دينار فقط فيما كان المبلغ المتفق عليه للبيع آنذاك في العام 2005 حسب قيمته السوقية يصل إلى 60 ألف دينار، ولكن لأن الدلال خدعني حينما لم يتوانَ عن إصدار ورقة عقد بيع موجود فيها توقيعي المزور وذلك عقب استنساخه مزوراً من محله بالبطاقة الشخصية وطباعته على ورقة عقد البيع كي تتم الصفقة حسبما تم التخطيط لها بصورتها القانونية فيما أنا البائع قد انطلت علي لأسف كبير هذه الخديعة وخسرت لاحقاً حقي من البيت ودون المبلغ المتفق عليه، وحينما استوعبت أسلوب الغش سرعان ما قمت برفع قضية في العام 2005 ومازالت ذاتها تتداول في المحكمة ومن المقرر أن يصدر بحقها حكماً بتاريخ 30 أبريل/ نيسان العام 2017 والذي أرجو من عدالة المحكمة أن يكون منصفاً لحقي؛ بل ويعيده لي طالما توجد دلائل تبرهن عن نوايا السبق والرضا بسلب البيت غصباً عن إرادتي من قبل الدلال الذي خدعني طوال تلك الفترة وبالتواطؤ مع المشتري نفسه الذي لم يتردد في السكن فيه وثم قيامه بتأجيره على عوائل أخرى حالياً تقطن فيه... لذلك في ختام هذه الأسطر أناشد من عدالة المحكمة بالتزامن مع قرب انعقاد جلسة إصدار الحكم بتاريخ 30 أبريل 2017 أطالب أن تنصفني وهذا ما أرجوه كي يعود نصابي إلى مكانه الأمين، سواء من ناحية إرجاع البيت الإسكاني نفسه إلى ملكيتي أو وجود خيار آخر عبر استكمال المشتري المبلغ المتبقي من قيمة المبلغ المتفق عليه آنذاك والبالغ نحو 27 ألف دينار... ولكم كل الشكر والتقدير .
عباس عبدالله عباس حسين
العدد 5349 - السبت 29 أبريل 2017م الموافق 03 شعبان 1438هـ
الظلم ظلمات يوم القيامة
عجبي من الا ماعندهم ذمة ولا ضمير ماكأن ممكن يموت في اي لحظة وعقابه بيكون شديد عند رب العالمين
ليش تحلطمكم على الرجال!
عنده بيت او ماعنده ،، محتاج او مو محتاج لبيت اسكان شي مو شغل احد ولا هذي قضيته
الدلالوه ... ما اعمم على الكل بس الاغلب و الاكثر منهم حرامية بكل ما تعني كلمة حرامي من معنى و سوالفهم وياي و ويا ربعي و الي اعرفهم لو اكتبيها ما تكفي ٥٠٠ حرف الي مسموحه .. الله لا يهنيهم ولا بفلس من الي ياخذونه من الاوام الفقاره .. لحد ايي يتفلسف و يقول لا و لا تبي تعال لي جوف اخلي عيونك و بوزك يتبطل من سوالفهم .. وين الدلال مال زمان الي ينصح و يقول و يجاهد للمشتري .. الحين الدلال حساب انستغرام و مش اللعب و بدها اييك يبي ١٪ من الصفقة روح يعلك تتعالج ابها
ياكثر لملوصيه مثل المنشار
القانون لا يحمي المقفل ثانيا بيت اسكان تبيعه معناته انت تلوص مومحتاج لمنزل
اخي العزير ادا واحد باع بيت اسكان قديم واشتر بيت جديد صار مومحتاج ويلوص
في بعض الناس مو محتاج بيت اسكان في الاساس يستغل المشروع لغرض استثماري هالناس عندهم بيوت يسجلونها بأسم زوجاتهم ولا اولادهم ولا اخوانهم عشان يحصلون ع بيت الاسكان ليش ينافسون الفقارة دامه مقتدر هذا سبب يخلي الفقير ينتظر 20 سنة وفوق وهو ساكن في شقة المسكين وهذاك مو هامنه شي عنده بيت شكبره ويحافل الفقير ع بيت اسكان
شكله المشتري ولد عمك
والله يا زائر 2 .. ان شاء الله يجي واحد و يسوي فيك مثل اللي سووه في الرجال المسكين
انتوا بس عين مليانه حسد .. البيت كان بإسمه و يبي يبيعه بالقانون
اذا القانون سمح له يعني بكيفه .. انت شدخلك ؟
حسبي الله ونعم الوكيل على كل ضالم
يمهل ولايهمل