عمل ارهابي

صار حرق الاطارات ارهاب نحن لانأيد عمل هؤلاء فكما ذكر بعض الزوار اعطوا المواطن البحريني حقه يرى المجنس والوافدين من جميع الجنسيات تعمل وتتمتع بخيرات الوطن وهو لا يقدر حتى توفير لقمة العيش

غريب

هذه الأمور غريبه عن أهل هذا البلد الطيب .... ويا جماعه اشخاص وصلو البحرين منذ اقل من شهر مالذي سيكون بينهم وبين الناس ... واصلا من تابع منتدياتنا الالكترونيه الكل كان يعلم بحضورهم واكثر من رأي طالب بحدوث مثل هذه الأمور ... حفظ الله البحرين وحمى أهلها ... نحن نرفض العنف بكل اشكاله

لاتفكير ولامنطقية

مايحدث وتتراكم فجواته لهو امر خطير والاخطر كيف يتم استغلال شباب صغار السن لحل امور مفبركة ومعضمها تحتاج لعقول تفكر عمليا وليس تخريبيا هولاء لم ياتو الا لمن بلدكم طلبتهم ماجوكم بالغصب فكرو بذي الشي يعني خلنا نكون عقلانيين حلو الامور من اصلها وليس بتشويه سمعة شعب ومذهب باحمعه ليست هذه التصرفات تنتمي لنا باي منهج كان ولامذهب اعتقد يرضى الله زهق الارواح الله يهديكم بس ويفرج الكربة

JASSIMFADEL@hotmail.com

هذا اسلوب مرفوض وكان لي صديق قبل فتره تم حرق سيارته امام منزله في منطقة الديه واحترقة واجهة المنزل وتعرض للخطرهو وعائلته لولا قدرة الله ماسمعنا اي وزير اومسئول من الدولة زاره ليطمأن علي حاله

غير احضاري

هذي شي غير احضاريا في التعامل مع الاجانب
الان الى يغبي سوي مشكلة علشن هو يعمل الزم يطرد الاجانب هذي عمل غير منطقي.

ضربني وبكى وسبقني وشتكى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعيال البلد اولى بوظائف من الاجانب شبابنا حاملين شهادات من داخل البحرين ومن الخارج و جالسين محرومين من العمل
هذا عمل مو ارهابي ولا شي اول مره اشوف حرق تاير في شارع او امام منزل صار عمل ارهابي ؟
اولاد البلد اموتون ويدبحون ولا وجود لحقوق مواطن او كرامت مواطن لكن الاجنبي يركضون امسحون عليه الجهات الرسميه والمسئولين
بس ما قول الا عذاري تسقي البعيد وتخلي القريب و صبري يا حريقة سار لمى اجي الماي من لحنينيه

فشلونه

والله فشلونه وش يسون هذلين والله عيب خربو سمعة الشيعة في البحرين .. هذلين ناس فراغية يبون برنامج بس ويسون لنا هل مشاكل لاكن انشاءالله كل واحد يصيدونه ومايهدونه حرام الي يسونه هذلين يخربون سمعتنه باجر بقولون الشيعة ارهابين يعني وش هذلين والله العظيم اني طفرت يوم قريت الخبر انقهرت على هالاشكال

العاقل يفهم

أتصور العقلاء في وطننا الغالى عارفين من اللى يسوي ها الاعمال التخريبيه ومن وين مصدرها مثل ما أحنا المسلمين نؤمن بوجود الله سبحانه وتعالى ولكنا لم نراه وطبعا شي طبيعي بيطلع كلام من هنا وهناك
والله يستر على عباده

شي مخجل

مع الاسف لما حصل وهذا ليس من شيم البحرينيين طبعا فهم جاءوا لخدمة المواطنين وينقلب هذا الشي

إبحثوا عن السبب

في البداية نرفض هذا العمل ولكن ما هي الأسباب التي دعت لمثل هذا العمل.

لا حول ولاقوة الا بالله

لاحول ولا قوة الا بالله

اجرام مهما كانت الاسباب

مهما كان السبب فهذا جرم كبير وليس كالسيد الحاج ال1ي يرفض ويبرر الجريمة بنفس الوقت ازهاق الارواح لايبرر يا جماعه وما هؤلاء الا مجرمين يسيئون لسمعة الوطن والمواطنين في بلد يحكمه القانون

اتقوا الله

من الصعب التحكم في الأوضاع المتأزمة ..
فإن شباب البحرين لم يعرفوا بهذه الأفعال الخاطئة والامقبولة من قبل الجميع..
أتمنى من الجميع أن يرجع إلى صوابه فكيف ندعي الإسلام ونحن نقول بلهجتنا العامية وفي مواساتنا وعزائنا للنبي (ص) : ( ملعون من صف الحطب على باب بيت النبي ) .

شئ طبيعي اللي صااار

والله حرااااام
أولاد البلد يشقون ويدرسون وفى النهايه ما حد يعبرهم . يعني لو الحكومه تعطي الأولويه للشعبها ما كان صاااار اللي صار وطبعا أنا لست مع الأعتداء الذي تعرض له أخوانا المسعفين ولكن كل هذه اللأحدات التي تحصل بسبب الظلم وضيق المعيشه

لا عنوان!!

سبحان الله، أصبحت كلمة الإرهاب تطلق على كل شيء يصبح في هذا البلد، لكن لدي استفهام: كيف علم من أشعل الإطارات من بداخل العمارة؟ و السبب في إشعالهم للإطارات؟ و ما الذي كان بين الأردنيين و من أشعل الإطارات؟و هل حقاً هم بحرينيين؟؟ أم أنهم أردنيين و جراء موقف معين مع هؤلاء الأشخاص قاموا بهذا العمل الجبان استغلالاً لما تجري من أحداث فوق أرض مملكتنا الحبيبة أدام الله شعبها في كل خير

d

يبغون يرجعون الأحداث السابقة. ما يعجبهم الهدوء وأمن المواطنين في قراهم . يبغون = عائدة على المندسين.

أسلوب مرفوض لكنهم لايتحملون المسؤولية وحدهم

هؤلاء المواطنين فعلا أخطأوا الطريق في التعامل مع هؤلاء الوافدين ، لكن الخطأ لايقع عليهم وحدهم الخطأ يقع على من زج بهم في معترك التنافس والتصارع مع شعب البحرين.
لم يكن الامر مستبعدا ولن يكون آخر المطاف مادام المواطنين يرون في كل يوم أنهم محاربون في ارزقاهم وهناك من يجلب هؤلاء وغيرهم ليعملوا في المستشفيات وفي المدارس وفي كل مكان وليحصلوا على مميزات ورعاية يحلم بها المواطن ، فيما يبقى هو يشقى من أجل الحصول على وظيفة وفرصة يسرقها البعض من فمه ليعطيها لشخص آخر من خارج البلد يأتي ليستلمها بسهولة