شركة سنغافورية تفوز بمشروع لمعالجة مياه قطر

فازت شركة كيبيل سيغرس السنغافورية بعقد لتصميم وبناء وتشغيل مركز لمعالجة مياه الصرف الصحي في قطر، تبلغ قيمته 1,5 مليار دولار.

ونقلت صحيفة «الراية» القطرية الصادرة أمس الأول (السبت) عن الرئيس التنفيذي لكيبيل شواشي ووي في إن هذا العقد يعتبر الثاني من نوعه الذي تتولي كيبل تنفيذه في قطر بعد عقد سابق بقيمة 1,7 مليار دولار. واضاف انه بموجب العقد الجديد فإن كيبيل ستتولي تشغيل وصيانة المرفق لمدة 10 سنوات.

وينتظر ان يبدأ المشروع في العمل بحلول العام 2010 بطاقة قدرها 439 الف متر مكعب من المياه يوميا. وسيوفر المشروع خدماته لنحو 900 ألف شخص.

نسبة انخفاض النفط السعودي الخام %1,6 العام الماضي

كشف تقرير حديث عن انخفاض إنتاج السعودية من النفط الخام العام 2006 بنسبة 1,6 في المئة ليبلغ 3361 مليون برميل مقارنة بنحو 3414 مليون برميل العام 2005.

وأوضح التقرير الصادر عن مؤسسة النقد العربي السعودي للعام 2007 الذي نشر أمس (الأحد) أن إنتاج المملكة من النفط المكرر شهد انخفاضا أيضا نسبته 0,7 في المئة ليبلغ 715,43 مليون برميل مقارنة بنحو 720,64 مليون برميل العام 2005.

وأشار التقرير إلى ارتفاع الاحتياطي الثابت من النفط الخام والغاز الطبيعي في المملكة بنسبتي 0,01 في المئة و3,7 في المئة على التوالي في العام 2006، إذ بلغ إجمالي الاحتياطي النفطي 264251 مليون برميل مقابل 264211 مليون برميل العام 2005 ، أما بالنسبة للغاز الطبيعي، فقد ارتفع إلى 252607 مليار قدم مكعب مقارنة بنحو 243648 مليار قدم مكعب العام 2005.

وذكر التقرير أن كمية صادرات المملكة من النفط الخام خلال العام 2006 انخفضت بنسبة 2,5 في المئة، إذ بلغت 2565,7 مليون برميل مقارنة بنحو 2631,2 مليون برميل في العام 2005.

وانخفضت صادرات المملكة من المنتجات المكررة بنسبة 7,8 في المئة لتبلغ 466,3 مليون برميل مقارنة بنحو 505,7 مليون برميل في العام 2005.

واستحوذت منطقة آسيا والشرق الأقصى - بحسب التقرير - على غالبية صادرات المملكة من النفط الخام والمنتجات المكررة خلال العام 2006، إذ بلغ نصيبها من إجمالي صادرات المملكة من النفط الخام 56,1 في المئة، و59,2 في المئة من إجمالي صادرات المملكة من المنتجات المكررة. وتليها من حيث الترتيب دول أميركا الشمالية التي بلغ نصيبها من إجمالي صادرات المملكة من النفط الخام 20,8 في المئة، ونحو 2,8 في المئة من إجمالي صادرات المملكة من المنتجات المكررة، ثم دول أوروبا الغربية التي حصلت على 14,06 في المئة من إجمالي صادرات المملكة من النفط الخام، ونحو 10,6 في المئة من المنتجات المكررة.

أما دول الشرق الأوسط فبلغ نصيبها 4,3 في المئة من إجمالي صادرات المملكة من النفط الخام، ونحو 15,3 في المئة من إجمالي صادرات المملكة من المنتجات المكررة، وبلغ نصيب دول أفريقيا 3,1 في المئة من النفط الخام، و9,7 في المئة من المنتجات المكررة.

تباطؤ النمو الاقتصادي في الأردن للنصف الأول من العام

قالت دائرة الإحصاءات العامة في الأردن، إن الأداء الاقتصادي اتسم في النصف الأول من العام الجاري بتباطؤ في معدلات النمو عنه في السنوات القليلة الماضية.

وأضافت الدائرة في دراسة تحليلية صادرة عنها بشأن الوضع الاقتصادي خلال الأعوام 2002 - 2007 ونشرتها أمس (الأحد) صحيفة «العرب اليوم»، أن الاقتصاد الوطني شهد نموا خلال النصف الأول من تلك الأعوام بلغ في حده الأدنى 3,9 في المئة في النصف الأول من العام 2003 وفي حده الأعلى 9,1 في المئة في النصف الأول من العام 2005.

وأشارت إلى أن النمو الاقتصادي شهد تباطؤا في النصف الأول من العامين 2006 و2007 واستمر التباطؤ ليستقر عند معدل 5,8 في المئة في النصف الأول من العام الجاري.

واحتل قطاعا الخدمات المالية والتأمين الصدارة في حجم النمو المسجل خلال النصف الأول من العام الجاري بنسبة 11 في المئة ثم قطاع صافي الضرائب على المنتجات بنسبة 9,94 في المئة بينما كانت اقل معدلات النمو في الصناعات الاستخراجية بنسبة 0,19 في المئة وقطاع الخدمات التي لا تهدف لربح 1,70 في المئة وقطاع الزراعة 1,06 في المئة.

«الزامل للزجاج» تكشف عن توسعات جديدة

كشفت «الزامل للزجاج»، إحدى قطاعات الزامل للصناعة، وتعمل في مجال إنتاج ومعالجة الزجاج المعماري في المملكة العربية السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي، عن مشاريع التوسعة وتطوير الإنتاج القائمة في الشركة. فقد قامت الشركة حديثا بإنشاء خط إنتاج آلي متطور، سيرفع من معدل الإنتاج في المصنع ويُمكّن الشركة من المنافسة والوصول إلى أسواق جديدة. وسيؤدي شراء الشركة أحدث المعدات التصنيعية، إضافة إلى توقيع مجموعة من الاتفاقات الإستراتيجية مع شركات عالمية إلى زيادة طاقتها الإنتاجية وتعزيز قدرتها على توفير منتجات جديدة ومبتكرة للزبائن.

وقامت الزامل للزجاج حديثا بتوقيع اتفاق مع شركة يوني غلاس (UNI Glass) لشراء مكنات جديدة لمعالجة الزجاج، التي تعتبر الأحدث والأكثر تطورا من نوعها، وستوفر هذه المكنات المتطورة منتجات عالية الجودة من الزجاج المعالج حراريّا، وخصوصا من ناحية الصقل والتشذيب، فيما ستوفر طاقة إنتاجية عالية.

ولهذه المكنات القدرة على إنتاج نحو 80,000 متر مربع شهريّا من الزجاج المعالج حراريّا، كما تعمل بواسطة نظام متطور جدّا يتيح للشركة المنتجة مراقبة أداء هذه المكنات باستمرار من مقرها الرئيسي في فلندا.

وقامت الشركة بشراء خط جديد لإنتاج الزجاج المعزول مع نظام آلي لمنع التسرب من لايزك (Lisec)، ويستخدم هذا الخط أحدث تقنيات الصقل المزدوج، وهو قادر على إنتاج أكثر من 40,000 متر مربع شهريّا من الزجاج المتعدد الصفائح، وتستطيع هذه المكنات العمل على أي نوع من الزجاج. وتجري الزامل للزجاج حاليّا عدة مفاوضات بخصوص شراء معدات إضافية لمعالجة الزجاج، التي تستخدم البرامج نفسها التي تقوم بتشغيل خط التقطيع الآلي، وذلك بهدف توفير إنتاج متزامن في وقت واحد.

وفي تطور متصل، وقعت الزامل للزجاج اتفاق تمثيل حصري مع شركة ساوثوول تكنولوجيز (Southwall Technologies). ويجعل هذا الاتفاق الزامل للزجاج المصنع الوحيد للزجاج الحراري العازل في منطقة الخليج. كما وقعت الشركة اتفاق شراكة إستراتيجية مع شركة كابوت، المصنع الوحيد لمنتج النانوجل (Nanogel)، وذلك بهدف استكشاف إمكانات هذه المادة في حال دمجها مع الزجاج. وتمثل تقنية النانوجل إنجازا عالميا كبيرا، كما تعتبر أفضل مادة عازلة متوافرة حاليّا في السوق.

عمال مصر للغزل ينهون اعتصامهم

أنهى عمال شركة مصر للغزل والنسيج بالمحلة الكبرى اعتصامهم الذي استمر ستة أيام بعد التوصل إلى حل يرضي العمال المضربين والشركة التي يعملون بها.

وأعلن رئيس اللجنة النقابية للعاملين بالشركة صديق صيام: «أن العمال أنهو إضرابهم اعتبارا من فجر يوم أمس إثر جلسة مفاوضات تمكنت من تقريب وجهات النظر وتضمنت الاتفاق على صرف ما يعادل أجر 70 يوما من حساب الموازنة على أن تخصم عند اعتمادها، وذلك بمناسبة عودة المدارس وشهر رمضان وعيد الفطر على أن يعود جميع العاملين بالشركة وعددهم 25 ألف عامل إلى مواقع الإنتاج غدا.

وقال صيام في تصريح له أمس: «إن النقابة العامة للعاملين بالغزل والنسيج والملابس بذلت جهودا كبيرة لإنجاح المفاوضات لصالح العمال وأنه تم الاتفاق أيضا على دراسة عدد من الحوافز للعمال لتشجيعهم على العودة إلى العمل».

الجزائر: ارتفاع النفط يعود لأسباب جيوسياسية

أكد وزير النفط الجزائرى الرئيس الحالي لمنظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) شكيب خليل أن ارتفاع أسعار النفط واضطراب الأسواق العالمية يعود إلى أسباب جيوسياسية وان أية زيادة في إنتاج منظمة الأوبك ليس بإمكانها وقف زيادة الأسعار في ضوء استمرار تلك المشكلات. وقال في تصريحات أدلى بها أمس في الجزائر: «إن أية زيادة في الإنتاج لن توقف ارتفاع أسعار النفط لأن المشكلات الجيوسياسية موجودة وقائمة»، مشيرا إلى أن الزيادة الأخيرة التي أقرتها أوبك بـ 500 ألف برميل في اليوم لم تؤثر قط على الأسعار التي على العكس سجلت أرقاما قياسية. والى جانب الغموض على مستوى الوضع الجيوسياسي ارجع الوزير خليل الارتفاع الحالي في الأسعار إلى العجز في طاقات التصفية وتوقف الإنتاج في بعض المناطق بسبب الأعاصير وكذلك جراء المضاربات المفرطة. وأفاد بان المؤتمر القادم لمنظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبيك) المزمع عقده في أبوظبى في ديسمبر/ كانون الأول المقبل سيقوم بدراسة الوضع من جميع جوانبه.

40 مليار دولار التبادل التجاري بين الجزائر والاتحاد الأوروبي

بلغت المبادلات التجارية بين الجزائر ودول الاتحاد الأوروبي 40,4 مليار دولار العام 2006 بينها 11,7 مليار دولار ورادات و28,7 مليار دولار صادرات.

وتتوجه نحو 53 في المئة من الصادرات الجزائرية إلى الاتحاد الأوروبي الذي تستورد منه نحو 54 في المئة من احتياجاتها. وهذه الأرقام قدمت خلال جلسة نقاش عقدها الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة مع بعض أعضاء حكومته لدراسة الوضع التجاري للجزائر محليا ودوليا.

وتم التطرق خلال الجلسة إلى مدى تقدم المفاوضات الخاصة بانضمام الجزائر للمنظمة العالمية للتجارة والى نتائج تنفيذ اتفاق الشراكة مع الاتحاد الأوروبي، إضافة إلى معالجة وضع السوق المحلية. وسجل الاجتماع رغبة الشركاء التجاريين للجزائر في عقد اتفاقات لإيجاد مناطق للتبادل الحر وقد شدد الرئيس بوتفليقة في هذا الإطار على أهمية إقامة علاقات تجارية جديدة مع الشركاء الأجانب بما يسمح بتنويع المنافذ الخارجية للمنتوجات الجزائرية بشروط تخدم مصالح بلاده وإقامة تنافس أكبر مع مختلف مزودي الجزائر بالسلع.

الشارقة تستقطب السياح الروس

شهد جناح إمارة الشارقة المشارك للمرة السادسة في فعاليات معرض موسكو الدولي للسياحة الترفيهية الذي شهدت العاصمة الروسية (موسكو) فعالياته في الفترة ما بين 25و 28 سبتمبر/ أيلول 2007 نجاحا بارزا إذ توافد عدد كبير من ممثلي شركات السياحة والسفر الروسية إلى جناح الإمارة لتفعيل سبل التعاون المشترك مع ممثلي القطاع السياحي بالشارقة.

وأظهرت هذه المشاركة السادسة من نوعها في فعاليات هذا المعرض السياحي الدولي ما حققته الإمارة من وجود متميز في مشاركاتها السابقة التي جاءت عقب دراسة مستفيضة لأوضاع المعارض السياحية الدولية التي تقام بشكل سنوي، والعائد الملحوظ منها على القطاع السياحي في الشارقة عبر استقطاب المزيد من السياح إليها وما يرافق هذا من نمو يدفع بعجلة هذا القطاع لتحقيق نتائج إيجابية تلقي بظلالها على مختلف القطاعات الاقتصادية الأخرى في الإمارة.

ففي حين استقطبت إمارة الشارقة في النصف الأول من العام الجاري 2007 حوالي 130 ألف سائح روسي بزيادة تصل إلى 30 في المئة عن الفترة ذاتها من العام الماضي 2006 تعمل شركات السياحة و السفر الروسية على الدفع بالمزيد من السياح الروس إلى الشارقة لما تتمتع به من عوامل جذب ثقافي وتراثي، و في الوقت ذاته حرصت هيئة الإنماء التجاري وممثلو وفد الإمارة على الالتقاء بكبرى شركات السياحة و السفر العاملة في السوق الروسية والعمل على بحث أطر التعاون المشترك والتعريف بمنتج الشارقة السياحي، الأمر الذي من شأنه زيادة تدفق السياح الروس إلى الإمارة. ن جهته، أكد تنفيذي أول تطوير تجاري في هيئة الإنماء التجاري والسياحي في إمارة الشارقة ياسر محمد زمزم أهمية الاجتماعات التي عقدتها الهيئة مع هذه الشركات، قائلا: «لقد سعدنا حقيقة بالاهتمام البالغ من قبل شركات السياحة والسفر الروسية وهو ما يؤكد لنا من جديد اهتمام هذه السوق تحديدا بالشارقة كوجهة سياحية مفضلة لدى السائح الروسي».

5 مليارات دولار حجم التبادل التجاري بين إيران وتركيا

بلغ حجم التبادل التجاري بين إيران وتركيا خلال الأشهر الثمانية الماضية 5 مليارات و62 مليونا و976 ألف دولار.

وكان حجم التبادل التجاري بين إيران وتركيا في الفترة نفسها من العام الماضي 4 مليارات و453 مليونا و507 آلاف دولار.

وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية أن حجم التبادل التجاري بين البلدين شهد خلال الأشهر الثمانية الماضية من السنة الجارية زيادة قدرها 22,26 في المئة قياسا بالفترة ذاتها من العام الذي سبقه.

سكك الحديد الألمانية تستعين بسائقين من الخارج في حال الإضراب

أفادت تقارير صحفية بأن شركة سكك الحديد الألمانية «دويتشه بان» قررت الاستعانة بقائدي قطارات أجانب في حال إقدام قائدي القطارات الألمانية على الإضراب مرة أخرى.

ونقل تقرير صحيفة «بيلد آم زونتاغ» الصادرة أمس (الأحد) عن مسئول كبير قوله إن الشركة ستستعين بقائدي قطارات من النمسا وسويسرا للتخفيف من الآثار المترتبة على أي إضراب محتمل.

وأضاف المسئول أن الشركة أعدت خطة طوارئ للحيلولة دون إصابة حركة القطارات بالشلل جراء الإضرابات.

تأتي التصريحات قبل صدور بيان من نقابة قائدي القطارات اليوم (الاثنين) بشأن توقيت ومسارات الخطوط التي تستهدفها الإضرابات.

آلاف الشركات الألمانية تعود من الخارج بسبب نقص الجودة والتنسيق

بدأت آلاف الشركات الألمانية العودة مرة أخرى إلى بلادها بعد فشل تجربتها في التصنيع خارج ألمانيا لأسباب كثيرة أهمها تراجع الجودة وغياب التنسيق.

ويقول رئيس معهد الدراسات الاقتصادية الألمانية (آي. دبليو) ميشائيل هوتير: «إن الشركات الصغيرة تقلل من شأن مشكلات نقل الإنتاج للخارج وتواجه تعقيدات في التنسيق والإنتاج تجعل العودة أفضل على المدى الطويل لأن ممارسة التصنيع في ألمانيا يضمن أعلى درجات الجودة وتأهيل أفضل للعاملين وضمان الإمداد بالأجزاء والمكونات والخامات».

وأظهرت دراسة لقسم أبحاث الأنظمة والابتكارات في مؤسسة فراونهوفر عودة نحو 1200 شركة ألمانية في قطاع المعادن والالكترونيات من الإنتاج في الخارج خلال العامين الماضيين فقط.

ويلعب شعار «صنع في ألمانيا» دورا مهما في عودة الشركات مرة أخرى للتركيز على الإنتاج داخل بلادها بعد اكتشافها أن انخفاض الأجور لم يحقق لها المراد، لأن مقابله كان ارتفاع تكاليف النقل وانخفاض الجودة والاضطرار لإنشاء بنية تحتية جديدة.

وعلى رغم ظاهرة تراجع الشركات الألمانية عن الإنتاج في الخارج فإن الخبراء يتوقعون استمرار نقل الشركات الألمانية لمصانع ووحدات الإنتاج للخارج طبقا لاحتياجات السوق وخصوصا في الدول الواعدة مثل الصين.

ويشير الخبراء إلى العلاقة السلبية بين انخفاض الأجور والجودة، إذ فرحت كثير من الشركات بنقل الإنتاج إلى شرق أوروبا ولكنها عادت بعد سنوات قليلة تشكو من انخفاض مستوى الجودة. ولكن التجربة عادت بالفائدة على التصنيع داخل ألمانيا في السنوات الأخيرة، فالعمال تحفظوا في مطالبهم بزيادة الأجور خوفا من فقدان مكان العمل وعاد الوعي والثقة بالنفس في الشركات التي تعلم أن منتجاتها غالية ولكن المقابل هو جودة عالية يمكن بها المنافسة في السوق العالمية.