الإصغاء
أهم مجاملة يمكن أن تعطيها للمرأة... فبالإصغاء تعطيها الإحساس بأنك مهتم بها وبأدق تفاصيل حياتها... فهي تحب سرد تفاصيل المواقف التي تواجهها وانفعالاتها... ومن خلال جلوسك معها وإصغائك الجيد لها يتولد إحساس عميق من التفاهم والتقارب... ومن جانبها بالامتنان لك.
التأييد
يحلو للمرأة أن تشعر بأن زوجها وراءها دائما... يساندها ويؤازرها ويحميها من أي موقف قد تتعرض له ـ من وجهة نظرها - فيعطيها ذلك الإحساس قوة وصلابة في مواجهة الأمور.
الإعجاب
تعشق المرأة أن تشعر بأن زوجها معجب بها... بأسلوب تفكيرها مثلا بأناقتها، بطريقة تصفيف شعرها، بذوقها في انتقاء العطور التي تضعها، بشخصيتها، بخفة الظل التي تتمتع بها، بشجاعتها، بمستواها العلمي أو الثقافي... فهي دائما تنتظر من الزوج كلمة إعجاب وهمسة إطراء.
الاهتمام
أظهر اهتمامك بها دائما، حاول أن تنفي المقولة التي تؤكد أن الرجل لا يهتم، حاول بقدر استطاعتك أن تظهر اهتماما كبيرا بزوجتك وكأنها محور حياتك فذلك يسعدها كثيرا ويعطيها إحساسا أكبر بالثقة في نفسها وذلك الاهتمام قد يتسع ليشمل الأشياء التي تهتم بها فتوجد بذلك اهتمامات مشتركة تقرب مسافة التفاهم بينكما... وهذا بالقطع يحقق لها التوازن النفسي في حياتها.
ادفع بها إلى الأمام
كن دائما وراءها، لتشجعها على أن تكون هي الشخصية التي تحلم هي أن تكونها، بشرط أن تبقي أنت في الظل، حاول أن تمتزج بها على المستوى العاطفي والعقلي والثقافي، وأظهر لها دائما ودا وتعاطفا واحتواء... فالمرأة مهما تكن قوية الشخصية، فهي تسعد بأن تجد زوجها يحتويها، ويحميها.
افخر بها
اجعلها تشعر دائما، بأنك فخور بها، أعلن ذلك بين الحين والآخر وخصوصا أمام أولادك، فذلك يشعرها بفرحة غامرة ويعمق إحساسها بذاتها... وأخيرا من أجل أن تقوم بكل ذلك هناك شرط واحد فقط عند استخدامك مفاتيح المرأة، هو أن تقوم بذلك بمنتهي الطبيعية والنية الصادقة حتى لا يظهر تقربك هذا بأنه تمثيل أو نفاق.