حكمت المحكمة الجنائية الصغرى الخامسة برئاسة القاضي حازم الخولي وأمانة سر محمد مكي بحبس متهم لمدة شهر وقدرت مبلغ 20 دينارا كفالة إفراج في قضية شخص متهم بسب أمه عن طريق الهاتف. وتعود تفاصيل القضية إلى أن المتهم كان يتحدث مع شقيقته وكان يسب أمه عن طريق الهاتف، وبعدها تسلمت الأم الهاتف وواصل الابن المتهم بسب أمه بألفاظ غير لائقة، كما أن شقيقة المتهم شهدت مع والدتها بأن المتهم كان يسب أمها.
العدد 2561 - الأربعاء 09 سبتمبر 2009م الموافق 19 رمضان 1430هـ
أستغفر الله ربي العظيم
الجنة تحت أقدام الأمهات ، وهو يشتم أمه بهذه الطريقة المشينة ،
لولاها لما وجد هو وتكون معاملته لها هكذا ؟!!!!!!
أستغفر الله من هكذا أفعال .
..
عزة الله ولا بتادب الا في السجون دكاترة في الاجرام
المشتكى إلى الله.
لو ما الأم غلطانة ما فعلت ذلك.المشتكى إلى الله.لو كانت تلتزم بدورها كأم لتحملت ابنها.ولمَ انجبت إذا لم تتحمل أذى ابنها وذلك من لوازم التربية.
القطو العود ما يتربى
والله القطو العود ما يتربى
من يزرع يحصد
من يزرع يحصد ,, والسجن والغرامة ليس بتاذيب رجل تربى على السب وعدم احترام والدينة ,,
oh my god
اشصاير بالدنيا هالايام سب الانهات على بيزه صاير عيب ياناس هذي امكم جنتكم وناركم نار تحوش الي حكموا عليه
القطوة كلت عيالها
وش سالفة السب اللي كل يوم حاكمين فيها بسجن ، بس ماادري ليش مااصدق ان علشان سبه الام تسجن ولدها والاخت تشهد ضده
استغفرالله العلي العضيم
قال تعالى: (( وقضى ربك ألا تعبدو إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر احدهما او كلاهما فلا تقل لهما اف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما* واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل ربي إرحمهما كما ربياني صغيرا )) سورة الاسراء قال تعالى في كتابه: "وقضى ربك إلاَّ تعبدوا إلاّ أيَّاه وبالوالدين إحساناً"(1). إن للوالدين مقاماً وشأناً يعجز الإنسان عن دركه، ومهما جهد القلم في إحصاء فضلهما فإنَّه يبقى قاصراً منحسراً عن تصوير جلالهما وحقّهما على
أمهات آخر زمن
أمهات آخر زمن
مستعدة تسجن ولدها على غلط في حقها
يعني هو السجن أو الغرامة بتأدبه
بالعكس بيصير ألعن من قبل
تعرفوا السجون عندنا شلون وضعها
حلات الأم إتكون أم وتتعالى على كل هفوات أولاده وتصبر وإن شاء الله الله بيهديه
ويش هاالحالة
جليل الحية يلي ماتستحي