قال عضو مجلس المحرق البلدي سمير الخادم إن «على المجالس البلدية والصحافة والجهات المسئولة عدم نسيان ترتيب أولوياتها التي تمس هموم المواطنين». لافتا إلى أن «أزمة أبراج الاتصالات غير المرخصة طغت أحاديثها وأخبارها على المشاريع الحيوية وخصوصا مشروع المكرمة الملكية للبيوت الآيلة للسقوط».
وحث الخادم «الصحافة والكتاب والصحافيين على تحقيق توازن بين الأخبار المهمة، وألا يتم التركيز على نقطة واحدة وترك النقاط الأخرى على ما بها من أهمية». وأضاف «نقدّر دور الإعلاميين في تناول موضوع أبراج الاتصالات من باب اهتمامهم بمخاوف الناس، غير أن الصحافة يجب أن تلعب دورا مهما في تذكير أولي الاختصاص بما قد يفوتهم من مسائل وهذا من باب التكامل بين المؤسسات وبين الشعب عن طريق وسائل الإعلام التي يجب أن تتعدى دور ناقل الأخبار إلى دور الحاضن لقضايا المجتمع».
العدد 2589 - الأربعاء 07 أكتوبر 2009م الموافق 18 شوال 1430هـ
لعبو غيرها
رسالة للمجالس البلدية كفاكم لعب على الناس.
الأبراج وتركبت لكن هذا لو واحد مسكين باني له حجره أو مسوي غضافه من دون موافقة البلدية جان تم ايقاف البناء وتحويل الأمر للنيابه بأسرع من السرعة وغرمتونه وقامت القيامة.
هذه التصريحات هي لعب على الذقون ليس إلا...
عجبي
الأبراج.. حديث الشهر..
الخادم: «أبراج الاتصالات» أنست المجالس البلدية أزمة «البيوت الآيلة».. و "البيوت الآيلة" قد تنسي أزمة "دفان سواحل المحرق" حيث تدمير البيئة المائية والثروة السمكية مستمر على قدم وساق وبمرئى الجميع ولا صوت وهو أضعف الإيمان.. لم تنسون "البيوت الآيلة"؟! ولم تنسون "السواحل والثروة السمكية"؟! لم لا تتحركوا لجميع القضايا؟؟ أليس من مهامكم "علاج" هذه الأزمات ام هو "حديث" الشهر؟؟
صدقت
عوائل لا تجد مكن لتنام فيه واخرون سوف يسقط عليهم المنزل و اخرون اخرجوا ولم يدفع لهم بدل اجار وبيتوت تهدمت ولم تبنى وانتم هبين على الابراج لو كل واحد مخلين في بيته برج سكت ولا تكلم