أرجأت المحكمة الجنائية الكبرى برئاسة القاضي الشيخ محمد بن علي آل خليفة، وعضوية القضاة طلعت إبراهيم، محمد الرميحي، علي الكعبي وأمانة السر ناجي عبدالله قضية المتهم في القضية المعروفة بشجار دوار 19 بمدينة حمد، إلى 9 ديسمبر/ كانون الأول للاطلاع وعرض المتهم على طبيب نفسي.
وفي جلسة يوم أمس مثل المتهم وبرفقته المحامي أنور الحايكي، وقد أنكر المتهم ما نسب إليه، وبدوره المحامي الحايكي طلب الإفراج عن المتهم وضم دعوى جنائية أخرى فيها موكله مجني عليه، كما ان بعض المجني عليهم في هذه القضية متهمون وقد نتج عن موكله نسبة من العاهة، كما طلب المحامي عرض موكله على الطب النفسي. كانت النيابة العامة قد وجهت للمتهم انه في تاريخ 25 مايو/ أيار 2009 شرع في قتل 7 أشخاص، مع سبق الإصرار والترصد، إذ إنه بيّت النية وعقد العزم على قتلهم وعدّ إلى ذلك زجاجات حارقة (مولوتوف)، وما أن أبصرهم حتى أمطرهم بوابل من الزجاجات الحارقة. قاصدا قتلهم وإزهاق أرواحهم، فأحدث بهم الأضرار المبينة في تقرير الطبيب الشرعي. ألا انه خاب أثر الجريمة لسبب لا دخل لإرادته فيه، وهو إنقاذهم وإسعافهم من قبل رجال الدفاع المدني.
كما انه أشعل حريقا من شأنه تعريض الناس وأموالهم للخطر، بأن ألقى زجاجات حارقة على منازلهم وسياراتهم. واستعمل القوة والعنف مع موظفين عامّين وهما قياديون بالدفاع المدني، وذلك بغير وجه حق، وأعاقهم عن أداء عملهم، وهو إخماد النيران وإنقاذ المصابين ورشقهم بالزجاجات الحارقة (مولوتوف).
كما وجهت النيابة العامة للمتهم انه صنع وأحرز عبوات قابلة للاشتعال (مولوتوف)، لاستخدامها في أداء الجريمة. كما انه حاز وأحرز بقصد التعاطي مادة مخدرة (الحشيش) في غير الأحوال المرخص بها قانونا.
وشهدت الشاهدة الأولى أمام النيابة العامة بأنها سمعت صراخا يفيد بوجود حريق، وما أن خرجت من منزلها حتى شاهدت النيران تتطاير من فناء المنزل، وأبصرت المتهم على سطح منزله وهو يرمي الزجاجات الحارقة على منزلهم وساكنيه. فقامت الشاهدة بالتراجع إلى داخل المنزل وانتظار رجال الإطفاء.
وشهدت بأن المتهم كان يوجه الزجاجات الحارقة نحوها، أثناء إنقاذها من قبل رجال الإطفاء وأصابها بزجاجة تسببت في حروق برجلها اليمنى. كما شهد رجل الإطفاء الذي شارك في إخماد الحريق، بأن إدارة الإطفاء التابعة إلى مدينة حمد تلقت بلاغا عن وجود حريق وما أن وصلوا إلى الموقع حتى شاهدوا المتهم وبيده زجاجات حارقة يستهدف بها الساكنين بالمنزل، وأن - المتهم - استسلم عند مداهمة المنزل.
العدد 2608 - الإثنين 26 أكتوبر 2009م الموافق 08 ذي القعدة 1430هـ
انشالله
يارب اعدااام يستااهل هالحقير المووت هو وكل من يناصرره
عندما تضيع الانسانيه
لماذا نقف جميعا ونحنو نعرف تمام المعرفه باننا على خطا لماذا لا تتحرك ضمأرنا ونتارفع ولا نفرق بين جنس او لون او مذهب او عقيده فكلنا مسلمون كلنا نعرف ان هذه القضيه فى المحكمه فلنسال انفسن سؤل لو انا في محلهم ماذا نفعل اشخاص يعتدون على اسره بها كبار السن والصغار ونساء ونحاول الف والدوران ومحاولت تبرات مجرم حاول القتل وروع الاطفال وحرق المنزل وهو معروف بانه شخص مجرم يقوم بتجاره المخدرات وندافع عنه لماذا لانه بحريني وهم مجنسون فتصحا القلوب المريضه ولتتق الله في نفسها ولتعرف انه في يوم حساب ....
بسمة وطن
جملة قصيرة بس المحاسبة عليها تطول ( كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته )
شر ال بلية ما يضحك
ان لم تستحي فافعل ما تشتهي
بلد الحرية
وين بلاقون احسن من هالديرة اللى تقف ويه لمجنس على ولد الديرة لكن في النهاية بنجوف من الي يخسر
طبعا الجميع يعرف من هو المتهم ؟؟
طبعا الجميع يعرف من هو المتهم ؟؟ انة الشخص المعتدى علية من قبل المجنسين السوريين .. اي يا زمن صار المواطن غريب في وسط دارة .. حتى اصبح متهم بقتل 7 سوريين محتلين للبلد وبشكل قانوني من يقدر يتكلم .. ولكن نقول ما ضاع حق وراءة مطالب .. شارك في يوم السلسلة البشرية بالقرب من الكرنيش لرفض التجنيس السياسي السرطاني الخبيث
والله عيب؟؟؟؟
عندما يرغبون في تحوير القضية فلن تكون هناك صعوبة المجني عليه اصبح جاني ؟؟؟؟ قد يكون هو السبب في اعطاءهن الحجة لكن في الاساس الجلف هم السبب؟؟؟؟؟؟؟؟لايفل الحديد الا الحديد لايجب ان يكونوا احسن منكم اتحدوا ايها البحرينين الاصلاء.