صدر كتاب «صدام حسين من الزنزانة الأميركية هذا ما حدث» عن دار المنبر للطباعة في الخرطوم للمؤلف والمحامي العراقي خليل الدليمي منتصف العام 2009، وقامت بتحرير الكتاب الصحافية إنصاف قلعجي وحصل على رقم من المكتبة الوطنية السودانية.
احتوى الكتاب على 27 فصلا مع عدد من الملاحق والصور وبعدد 480 صفحة، عرض الكتاب على الرقابة الأردنية ولم تجزه وتسمح بتداوله إلا بعد ثلاثة أشهر، وهذا ما ساعد على انتشاره سرا وجعله من الكتب المطلوبة، وبحسب أحد الناشرين الأردنيين سجلت مبيعاته أرقاما قياسية بسبب هذا المنع وقيل إنه باع مجددا ألف نسخة خلال أيام معدودة وكان معظم الزبائن من أبناء الجالية العراقية في الأردن والذين يقدرون بنحو 300 ألف لاجئ.
وعندما حصل الكتاب على الموافقة بالبيع والتداول زاد الإقبال عليه لدرجة أن صاحب مكتبة «خزانة الجاحظ «في وسط عمّان راح يؤجر الكتاب للزبائن بعدما نفدت النسخ التي أودعت لديه، ومن ضمنهم العاملون في مخفر الشرطة في شارع الأمير محمد.
وعلى الرغم كتابة الصحافي الأردني في صحيفة «الغد» مؤيد ابوصبيح تقريرا وافيا عن الكتاب كشف فيه جملة من المغالطات وعرضه بطريقة أثار فيها الشكوك والتساؤلات عن صحة الروايات المنسوبة إلى الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين، وبالأخص كيفية إلقاء القبض عليه وبلسانه وهي رواية هزيلة لما تضمنته من وصف غلبت عليه صفة الخرافات والدبلجة، و خصوصا تلك الجملة التي قالها عندما اقتاده الأميركان «أنا قائد لا أقاوم».
ينقل الدليمي على لسان صدام قصة الاعتقال والأسر يقول: «كنت أتردد على دار أحد الأصدقاء في قضاء الدور في محافظة صلاح الدين واخترت هذا المكان لأنه المكان ذاته الذي لجأت إليه العام 1959، وعبرت نهر دجلة عندما شاركت في الهجوم على موكب عبدالكريم قاسم، وهو يقع على نهر دجلة، وبالقرب منه أحد القصور الرئاسية في الضفة الثانية». «كان صاحب الدار صديقا أثق به ثقة كبيرة وهو قيس النامق، وكنت آنذاك اكتفي باصطحاب اثنين من أفراد حمايتي من المقربين لي، كي لا أثقل على صاحب الدار، ولكي لا تكون الدار هدفا مرصودا للقوات الأميركية، ودرءا لأي طارئ، قمنا بوضع دراجة نارية وحصان وزورق جاهز في النهر أمام الدار لكي نستخدمها جميعا عند الحاجة، إذا ما جاء الأميركان من جهة الصحراء نقوم باستخدام الزورق، وإذا جاؤوا من جهة النهر أو الشارع نستخدم الحصان ونسلك الأراضي الزراعية».
ويضيف: «كنت أمضي وقتا في هذا البيت أكثر من أي وقت آخر، ففي أحد الأيام، كنت في أماكن بعيدة ولعدة أيام أتفقد بعض فصائل المقاومة وبعض دور العراقيين، عدت لهذه الدار وأنا منهك من التعب، كان الوقت عصرا فأخذت المصحف الشريف وقرأت بعض الآيات وبقيت حتى الغروب، كانت زوجة هذا الصديق تعد لنا الطعام، وعندما حان وقت الصلاة، أطبقت المصحف واتجهت إلى مكان الصلاة، فإذا بصاحبي يأتي راكضا من خارج الدار صائحا: لقد جاؤوا، مكررا هذه العبارة عدة مرات، فتساءلت عمن يكونون، فأجاب: الأميركان».
«وعلى الفور نزلت إلى الملجأ، وبعد دقائق اكتشف الأميركان مكاني فقبضوا عليّ من دون أي مقاومة، بل لم أضع في حسابي مقاومتهم لأن السبب هو أنني قائد، ومن جاؤوا كانوا جنودا وليس من المعقول أن اشتبك معهم، وأقتل واحدا منهم أو أكثر وبعدها يقومون بقتلي، فهذا تخلٍ عن القيادة والشعب، لكن لو كان بوش معهم لقاتلته حتى انتصر عليه أو أموت... قبل القبض عليّ».
وفي الفصل الخامس والعشرون، وفيه رواية الإعدام وما رافقها من أحداث ومفارقات تبين أن الدليمي لم يكن موجودا في العراق في تلك الأيام والساعات.
بعد نشر هذا العرض في «الغد» سارعت المحامية اللبنانية بشرى الخليل، التي التقت بصدام أكثر من مرة في سجنه وتقدم نفسها على أنها من المقربين جدا من العائلة وابنته رغد، إلى التشكيك برواية الدليمي وقالت لـ «العربية. نت» إن «المعلومة الوحيدة الصحيحة أنه أول شخص قابل صدام، وهذا الكتاب يأتي في سياق البزنس» كما أن الأميركيين كانوا يصورون ويسجلون كل المقابلات ويعرفون كل ما كان يجري، وأضافت «عدد الساعات التي قابل فيها الدليمي صدام كانت قليلة، ولم يحك له قصة القبض عليه وغيرها مثل قصة مقابلة وزير الدفاع الأميركي دونالد رامسفيلد». والشخص الوحيد الذي قابله جنرال أميركي. وأكملت تعليقها بالقول كما أن صدام ترك 18 دفترا، وأخبرني مرافقه خلال السجن، وهو أميركي من أصل عربي، أنه تم تسليمها لرغد بطريقة دقيقة جدا عبر شحنها وتسليمها بوسائل رسمية وقانونية.
بدورها، دخلت رغد على الخط وبواسطة محاميها هيثم هرش الذي أفاد برسالة موقعة باسمه «أن لا علاقة للسيدة رغد بالكتاب المشار إليه» وبأنها علمت بموضوع الكتاب وسمعت عنه من خلال وسائل الإعلام كغيرها من الناس، وليس لها أي علاقة بتأليف ونشر الكتاب في جميع النواحي الواقعية والقانونية.
هذا النفي من أقرب شخصيتين لصدام والتشكيك بالوقائع التي أوردها الدليمي كانت ضربة قاسية لصدقيته ولمشروعه، لا سيما أنه وعد بأن الكتاب المقبل سيخصص للمذكرات الخطية التي بلغت مئات الصفحات بالإضافة إلى الشعر الذي ناهز الألف بيت!
في ظل هذا الوضع وبعدما شعر أن الأمور تسير بعكس ما يشتهيه وأن ما نشر أحبط آماله وجعله مدار شبهات من وراء ادعاءاته التي كذّبها من يفترض فيه أنه يملك الوثائق والـ 18 دفترا بحسب رواية بشرى، وهي رغد بكونها من الورثة القانونيين، استنفر معارفه وصلاته للدخول في وساطة يقوم بها أحد الأشخاص المحبوبين في الساحة الأردنية لحل الخلاف بينه وبين «الغد» على أمل أن تنتهي بلقاء يجمع بينهما ويطوي صفحة الخلاف قبل أن يستفحل ويدخل في معركة إعلامية سيكون فيها أحد الخاسرين.
المهتمون بالشأن العراقي وعدد من الناشرين قللوا من أهمية الكتاب وقالوا إنه ليس أكثر من روايات ركيكة اختلط فيها لسان المؤلف بلسان صدام.
البعض من الناشرين يتساءل لماذا اختار «رئيس هيئة الدفاع» هكذا يعرف الدليمي عن نفسه، الخرطوم ليطبع الكتاب هناك وليس في الأردن أو القاهرة أو اليمن أو بيروت مثلا وأبقاه طي الكتمان حتى آخر لحظة في الإعلان عنه؟ وهل لذلك صلة بإخفائه عن أعين عائلة صدام وابنته رغد حتى لا تضع يدها على الكتاب، من منطلق حقوق الملكية الفكرية لمذكرات والدها.
المعلومات المتداولة تشير إلى أن الدليمي الذي يبيع النسخة الواحدة من الكتاب بنحو عشرة دنانير أردنية لم يشأ أن ينهي دوره بانتهاء حملة المرافعات وتشكيل هيئة الدفاع من عدد من المحامين الذي وضعوا رقم حسابهم في أحد البنوك ودعوا المحسنين للتبرع لهم للدفاع عن صدام، ولم يعرف كيف تم صرف تلك المبالغ ولا حجمها ولمن ذهبت؟
من الروايات الخيالية التي تضمنها الكتاب وأشارت إليها وكالة الصحافة الفرنسية يوم الجمعة الماضي أن صدام أعد «خطة سرية» وكاملة للهروب من السجن بمساعدة فصائل من «المقاومة العراقية» وقوة خاصة أسست قبل اعتقاله من أفراد حمايته وحدد لهم واجبا يقضي باقتحام لسجنه إذا ما وقع في الأسر لكن الخطة تم تأجيلها بسبب حادث إطلاق نار تعرض له السياج الداخلي للمعتقل ما استدعى تشديد الإجراءات الأمنية فيه وإفشال الخطة!
على أن أطرف ما نسبه الدليمي لصدام عندما تحدث عن القوة الأميركية التي تتولى حراسته... وأن تلك القوة جبانة وأفرادها أطفال ويمكن لأي شخص أن يأخذ سلاحهم بـ «الراشديات» - أي بتوجيه لطمة على الوجه باللهجة العراقية!
ومن بين القصص التي رواها وهي تصلح لمسرحية فكاهية كما وصفها أحد الكتاب الأردنيين ...عندما يجيب الدليمي عن السبب الذي احتوى فيه حبل المشنقة على 36 عقدة؟ قال: «رفض صدام وضع الكيس الأسود على رأسه، وسمح لهم أن يضعوه على عنقه تحت الحبل. هذا الحبل أخذه الأميركان من جندي صهيوني، وضع بطريقة مخالفة للقانون من حيث الطول ونوعية الحبل وكذلك (الدركة)... وقد وضع على عنق صدام كما أراد. قبل ذلك. دخل إلى القاعة أحد الجنود الأميركان من أصل يهودي، فأخذ يقيس طول الحبل حتى وصل إلى 39 عقدة (وهو عدد الصواريخ التي أطلقها العراق على تل أبيب العام 1991 والتي كانت من أسباب حقد الصهاينة على صدام والسعي لإعدامه)، فطلب من الحاضرين أن يزودوه بآلة قطع فأعطاه أحد رجال العصابة سكين جزار، والتي كانت معدة ليقطعوا بها عنق صدام، ويفصلوا الرأس عن الجسد لكي يحتفلوا بعدها بحمل الرأس ويطوفوا به بمسيرات طائفية كبيرة في مدينة الثورة تشفيا به».
«يقول إن المقارنة بين الذي حصل في أم قصر وصمودها الرائع، وبين الذي حصل سريعا في بغداد هي مقارنة غير وجيهة من الناحية العسكرية على الأقل. كما أن إسراف العدو بتركيزه على قصف بغداد ومحيطها بشكل بربري متواصل لمئات الساعات، أدى إلى تدمير قاطعات بأكملها وتشتت أخرى ما جعلها هدفا سهلا لطائرات العدو وصواريخه، وخصوصا أنها كانت تفتقر إلى غطاء جوي، وكذلك في حالة عودة هذه القطاعات وتخندقها، فقد تم تدمير معظمها في مواضعها الدفاعية ما أدى إلى استنفاد البديل، كما أن وضع أطراف بعض المحافظات ضمن قاطع عمليات بغداد، كان خطأ أو على الأقل سوء تقدير مع رفض التقديرات الأخرى التي لا تتلاءم مع التغيرات الجوهرية التي حصلت في الميدان من خلال جهد العدو الكبير وتكتيكاته، وما ساعد في احتلال العدو لبغداد، استخدام الخونة والعملاء أقراصا وأجهزة تحديد الأهداف، وقد تبين في ما بعد، أن بعض ضعيفي الأنفس والخونة تغلغلوا في بعض الأجهزة الأمنية العراقية».
الكتاب يصلح كرواية بوليسية لشدة ما فيه من عناصر المفاجآت والمواقف غير المتوقعة التي تجذب المشاهدين والقراء على حد سواء.
العدد 2614 - الأحد 01 نوفمبر 2009م الموافق 14 ذي القعدة 1430هـ
صدام....... وبس
والله والله والله ما شفت في حياتي كلها انسان اشجع من صدام.. واللي قاعد يسبه الأن اقوله شي واحد ..لا تسب الرجال لأن هو كان ضد امريكة يعني ضد الكفار يا غشيم انت ويااا مش نفس الرئساء هلأيام !!!
اين انت
الميت ما تستحك عليه الا الرحمه هو بين يد ربه هو الي بحاسبه وراح تتذكرون صدام العرب باعو الامه للانجليز وطردو الاتراك (الدوله العثمانيه المسلمه ) بسبب نحكم نفسنا وراحت فلسطين وتقسمت الدول العربيه وصار كل جنس عربي يكره الثاني بسبب الجنسيه وفرقونا واليوم بعنا لعراق للامريكان عشان نخلص من صدام احنا نستاهل الي يجينا نستعين بالكفار في كل شي وما يندرا الدور جاي على مين
اتقوا الله
روى البخاري ومسلم عن أبي ذر رضي الله عنه قال: أتيت النبي - ص - وعليه ثوب أبيض وهو نائم، ثم أتيته وقد استيقظ فقال: ما من عبد قال لا إله إلا الله ثم مات على ذلك إلا دخل الجنة، قلت وإن زنى وإن سرق، قال وإن زنى وإن سرق، قلت وإن زنى وإن سرق، قال وإن زنى وإن سرق، قلت وإن زنى وإن سرق، قال وإن زنى وإن سرق على رغم أنف أبي ذر.
الفاتحة على روح اخاك المسلم.
رجل والرجال قليل
لا تأسفن على غدر الزمان لطالما
رقصت على جثث الاسود كلاب
لا تحسبن برقصتها تعلو على اسيادها
فالاسد اسد والكلاب كلاب
التحية والمغفرة لصدام حسين
سودانى
كل او اغلب المعلقين او اغلبهم ضد الرئيس القائد المبجل الله يحفظه فى الجنة
اردني
ان الله من انطقه الشهادتين والحقد مردود على اصحابه من الفرس و الخونة
طاااااااااااااااح حضك ياصدام
يامجرم ياحرامي يامغتصب ياكلب الى الجحيم والى مزبله التاااريخ انت ومن يحبك
تعليق خطير
بسبب صدام صارت العراقيات الماجدات اكحاب أو زانيات بالدرجة الأولى وبسبب صدام صاروا العراقيات تايلنديات العرب
باي باي صدام
الف تحية للحبل الذي شنق الطاغية وفطر قلوب الطغاة الصعاليك الاقزام من عشاق صدام
فار العروبة
في جحر متواري كالفأر حين قبض عليه ذليلا ..... وقد اخذ القمل منه مأخذه. اي شهيد هذا الذي لم يسلم منه حتى ابو احفاده حين استدرجه بعد هروبه للاردن فقتل شر قتله. لا استغرب من امة تترحم يزيد على هادم الكعبة بالمنجنيق و منتهك اعراض التابعيات و ابناء الصحابيات في المدينة المنورة فكيف لا تترحم على حفيده صدام.
الله يرحم صدام ويخلد روحه الجنه
عاش رجلا ومات وهو رجل مرفوع الراس ...فان كان للرجولة عنوان فصدام عنوانها....واحب اقول انه من بعده في ناس طلعتلها ألسنه وصارت تعرف تحكي...فينك ياصدام لما كنت موجود الكل كان مستخبي في جحره وخايف من.... الاسد صدام
الشعب العراقي المظلوم
دخلنا حرب مع ايران والخسائر من الناس البسطاء من الجانبين صدام ما مات
ودخلنا حرب مع الكويت واحنا الي خسرنا
وهسة راح صدام واحنا الي بنموت
الرجل اذانا من حرب الى حرب
كافي احنا نلوم في بعضنا هذا يحب صدام وهذا يكره
شوفو العراقيين خلصوا من ورا القتل احنا االى متى نظل نسولف بالماضي والناس دتموت بالآف يعني الانفجار صار وكالو البعثيين زين البعثيين سحر الامريكان والتكنلوجيا الي احتلت العراق ما تعرف تسيطر على البعثيين هذا فخ وصدام فخ واحنا بنص الفخ ولا اله الا الله لا اله الا الله لا اله الا الله
جنس .. وتجنيس
للأسف الذين يتحدثون عن التجنيس وأنهم ضده .. أصبحوا كالمراهقين الذين يتحدثون عن الجنس باستمرار، وحتى قضية صدام حسين أدخلوا فيها أيضاً قضية التجنيس .. وللأسف الشديد فإن من يناهضون التجنيس سواءً في بلدنا أو في محيطه العربي .. للأسف الشديد كلهم مجنسون وكانوا يوماً من الأيام غرباء ... !!!!
-
وتكبر فى عين الصغير صغارها. تذكرت هذا البيت وانا اقرا هذا الخبر فصدام الذى ملا الارض ظلما و رعبا يجد من يترحم علية وهذا من سخريات القدر
شريف العرب
الله يرحمه ويحتسبه شهيد ارد على كل من يتاطولون على الطل القائد صدام حسين انه كان شرف الامه العربيه والاسلاميه وبعده ما ظل شرف ولا نخوه وصرنا عبيد للامريكان وصار النفط للامريكان افرحو ياعرب
رد على زائر 4 و6
ليس كل من نطق الشهاده آخر حياته يذهب الجنه اذا كل من أفسد وكل الذين جرى عليهم حد القصاص فهم لا ذنب عليهم لأنهم ينطقون بالشهادة قبل تنفيذ الحد بهم ما بالك بالذين قتلهم صدام خصوصا أحبائنا الكويتيين فهل دمهم رخيص عند الله لان صدام قتلهم وأما البوابة الشرقية والكذبة التي انكشفت فحاميها حراميها فترى خسته فيها من خلال غدره بالكويت واطلاق صواريخه على العواصم الخليجيه التي حفظنا الله شره قبل شرها ولم يرسل صاروخ واحد لأيران خوفا منها لانه جبان خوفا من استيلاء الفرس على عرشه فألى سقر وبئس المستقر يا؟؟
صدام لم يمت
صدام لم يمت بل هو حي في قلوب الظلمة وسفاكين الدماء
لولا صدام !!!!!!!!!!!
لولا صدام جان العراق ابخير ... لولاه جان الحين جم ام شايلنها ولدها ابحياتها .. لكن بسبب صدام صارت الام قاعدة على قبر اولادها
انتوا اتحبون صدام .. لانه بكل بساطه كان يقتلنه على المذهب .. و حربه ضد ايران كانت بمثابة حربكم ضدها .. لكن الله ما يهمل اللي ساعده في حربه اخرتها غزاهم و قتل ابناءهم
لكم يوم يابعثيين .. مثل ماخله صدام في حفره مثل الكلب
لكم يوم
رحال
ان الله يمهل و لا يهمل نحن نعتقد اعتقاد راسخ بان الله على كل شي قدير قول وفعلا ولن تذهب اليالي و الايام حتى تاتيكم اخبار الجبابرة واحد تلو الاخر
أمة لا مأسوف عليها
أنصر أخاك ظالما أو مظلوما، فيجب علينا نصرة صدام حتى لو كان ظالما. يكفي أنه تلفظ بالشهادتين عند اعدامه، فذلك يغفر له جرائمه بحق العرب والعجم وبحق شعبه.عجبا لهكذا دين!!!!
نص باب الحارة 5 جاهز
ما شاالله على الدليمي ..
ما يهد الا من الزين ... بس قويه الدليمي قوية
ولا سالفة ال 39 عقدة و صاروخ .. اعتقد الكاتب اشتبه في كاريكاتير جريندايزر و معجزات صدام
..
اقول خسارة ادفع ربيتين على جذب في جذب
لولا صدام
لولا صدام شان الخليج من صيد امس وانتو اتعرفون من اقصد او ترقبوا الزحف الي يايكم قريب بعدين يتحسفون على صدام وايام صدام انه ادري ان كلامي مابيعجب ناس كثير ولكن هذي حقيقه واقعيه
؟
مخلد في النار
الى جهنم وبئس المصير
لقد دخل التاريخ ومزبلته من اوسع ابوابه الى جهنم وبئس المصير هذا الشكوله من المخلدين في النار الا لعنة الله على الظالمين ولك يوم ياظالم ياهدام العصنم لقد سقطت مثل مايسقط هوبل فاليشهد التاريخ ان هدام احد مزابل المجرمين اسكن جهنم ونم فيها وانت حسره والدماء التي سفكتها تنتظر القصاص منك بالأخره الله يحشر كل من يترحم عليك مع
بل هذا شمشون الجبار
يالله بطل عربي وحموه الثلاثة ملايين مجنس من الأعداء ولكن راح عند الجبار الملك المتعال الذي يمهل ولا يهمل ويكفي دم أخواننا شهداء الكويت ليحصل على دكتوراه في الجنه ألم يقل أبو هريره أن أمرأة دخلت النار بسبب هره ما بالك اذا كان بشر الا أذا هذا الكلام لا ينطبق على صدام وأن فتوى الشيخ ابن باز فيه بالكفر خاطئه فيمكن اننا في كوكب آخر فألى النار وبأس القرار يافأر العرب
رحمك الله يا بو عداي
تحيه لك يا عمر المختار تحيه يا ابا لابرار عدي وقصي تحيه الئ روحك الطاهرة تحيه يا من حميت البوابه الشرقيه للعرب اين انت ايه البطل لم تتستشهد بل انتي حي في كل قلب عربي شريف