كشفت الرئيس التنفيذي لهيئة ضمان جودة التعليم والتدريب جواهر المضحكي عن بدء برنامج مرحلة مراجعات أداء المدارس الثالثة، وذلك ضمن خطة مراجعات إستراتيجية وضعتها الهيئة بهدف مراجعة جميع المدارس الحكومية، التي يبلغ مجموعها 204 مدرسة حكومية، ضمن أربع مراحل للمراجعة تنتهي في 2010م.
وبينت الرئيس التنفيذي للهيئة في سياق تصريح لها أن مرحلة المراجعات الثالثة للمدارس انطلقت في 19 أكتوبر الماضي مع بداية العام الدراسي 2009/2010 وتستمر حتى يناير من العام المقبل. ولفتت إلى أن "الهيئة، ممثلة بوحدة مراجعة أداء المدارس، استكملت مرحلتين من مراحل المراجعة الأربع، ضمت الأولى مراجعة 20 مدرسة، والثانية 52 مدرسة، في حين أن المرحلة الحالية تستهدف ضمن خطتها مراجعة 66 مدرسة جديدة.
وذكرت المضحكي إلى أن الهيئة نشرت إلى اليوم 40 تقريراً حول أداء المدارس الحكومية ضمن دفعتين مختلفتين، تضمنت كل دفعة منهما 20 تقريراً. ونشرت الدفعة الأولى من هذه التقارير بنهاية يونيو الماضي، في حين صدرت الدفعة الثانية مطلع أكتوبر الماضي.
وتهدف المراجعات التي تقوم بها وحدة مراجعة أداء المدارس بالهيئة إلى تشجيع جميع المدارس، الحكومية منها والخاصة، على التحسين والتطوير المستمر في أداء العملية التعليمية، فضلاً عن إصدار تقارير تفضي إلى تحديد جوانب القوة وتسلط الضوء على الجوانب التي تحتاج إلى تطوير، مما يسهم في دعم تحسين الأداء والإنجاز الأكاديمي والشخصي لطلبة المدارس.
لا تعليق
حضرت هيئة ضمان الجودة لنا ولم نر مثل عطاء المعلمة من قبل
اتمنى لو ان هيئة ضمان الجودة في المرات القادمة لاتعطي المدرسة اي خبر عن قدومها
وهذا سيظهر الامور على سجيتها
فاقد الشيئ لا يعطيه
فاقد الشيئ لا يعطيه اذا كانت هيئة ضمان الجودة فاقدة للجودة والا هؤلاء العاملين فيها ماهي مؤهلات في الجودة وخبراتها العملية
سؤال
سؤال : أعضاء هاللجنة شنو اختصاصهم ؟ شنو شهاداتهم ؟ شلون يحكمون على مسألة دقيقة وهي العملية التعليمية وهم خريجو الثانوية أو من الموظفين المستجدين اللي سيدا رقوهم بس لأنهم من فئة س , فاقد الشيء لا يعطيه
ظلم المدراء الغائب عن الجودة
أرجو أن تهتم هذه اللجان بموضوع المديرين اللذين يعطون الحوافز فقط للمحاسيب والمنافقين. فهناك معلمون يترفعون عن طلب الحوافز ولذلك فهم محرومون منها. فهناك معلمون أمضوا أكثر من عشرون عاما فى الخدمة ولم يحصلوا علي حافز واحد. هل من أحد يحاسب أمثال هؤلاء المديرين.
ماذا بعد
زارتنا لجنة ضمان الجودة، وكانت نتيجتنا جيد، لكن ماذا بعد ذلك ، كيف نقوي الضعيف ونعزز القوي ،ما مكافأة من كان ممتازاً ، وما الخطوات التي تتخذ لتحسين أداء من كان غير ملائم
الجودة وبس
اتمنى ان تضمن هذه الهيئة جودة عمليات التعليم ولا تكون مجرد زيارة رقابية لسويعات فقط وان تحرص على بلورة العمل وتغيير نمط عمل المدارس للاهتمام بالتعليم والتعليم لا غير فالاهتمام بالتعليم سمت تطور الشعوب ولا ريب ان دعوات الاصلا التي قادها جلالة الملك المفدى وصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء الموقر وصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمين هي محور العطاء والنماء وهي النبراس الذي سيضيء دروب العاملين بحقل التربية والتعليم
امممم
اصلا المدرسات بس لين يجون ضمان جوده ييسون روحهم كلش والله هم خرطي