اكتسحت «الكتلة الاقتصادية» بزعامة رئيس الغرفة الحالي عصام فخرو انتخابات مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة البحرين للدورة 27 التي جرت يوم أمس (الإثنين) ببيت التجار. وفاز 13 عضوا من الكتلة الاقتصادية المكونة من 14 عضوا، محافظة بذلك على عدد المقاعد التي تشغلها حاليا في مجلس الإدارة فيما فاز اثنان من «بناء المستقبل» وهما رئيس الكتلة ورئيس جمعية المقاولين البحرينية عيسى عبد الرحيم وعضو الكتلة إبراهيم الدعيسي وثلاثة من المرشحين المستقلين هم كاظم السعيد ومحمد ساجد إظهار الحق وخلف حجير. وكان قد ترشح لانتخابات مجلس الإدارة 38 مرشحا لشغل مقاعد مجلس إدارة الغرفة المكون من 18 مقعدا.
حصلت على 13 مقعدا من أصل 18
ضاحية السيف - جميل المحاري
اكتسحت «الكتلة الاقتصادية» بزعامة رئيس الغرفة الحالي عصام فخرو انتخابات مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة البحرين للدورة 27 التي جرت يوم أمس (الإثنين) ببيت التجار.
وفاز 13 عضوا من الكتلة الاقتصادية المكونة من 14 عضوا محافظة بذلك على عدد المقاعد التي تشغلها حاليا في مجلس الإدارة فيما فاز اثنان من كتلة «بناء المستقبل» وهما رئيس الكتلة رئيس جمعية المقاولين البحرينية عيسى عبدالرحيم وعضو الكتلة إبراهيم الدعيسي وثلاثة من المرشحين المستقلين هم كاظم السعيد ومحمد ساجد إظهار الحق وخلف حجير.
وكان قد ترشح لانتخابات مجلس الإدارة 38 مترشحا من خلال كتلتين انتخابيتين و17 مترشحا مستقلا لشغل مقاعد مجلس إدارة الغرفة المكون من 18 مقعدا.
وأعلن رئيس لجنة الانتخابات يوسف صالح الصالح فجر اليوم (الثلثاء) نتائج الانتخابات التي استمرت منذ الساعة الثامنة صباحا وحتى الساعة الواحدة والنصف من صباح اليوم.
وذكر الصالح أن 3713 عضوا قد قاموا بالإدلاء بأصواتهم في الانتخابات من أصل 7860 عضوا مسجلا بالغرفة ممن يحق لهم التصويت.
وأشار إلى أن 3687 ورقة اقتراع قد ثبتت صحتها بعد عملية الفرز فيما تم استبعاد 26 ورقة اقتراع باعتبارها باطلة.
وأعلن الصالح فوز كل من: كاظم عيسى السعيد (1387 صوتا), عصام عبدالله فخرو (1344 صوتا), محمد ساجد إظهار الحق (1245 صوتا), عثمان شريف الريس (1179 صوتا), عادل أحمد آل صفر (1152صوتا), عادل حسن العالي (1146 صوتا), جواد يوسف الحواج (1096 صوتا), إبراهيم عبدعلي الدعيسي (1044 صوتا), خلف يوسف حجير (985 صوتا), خالد علي الأمين (976 صوتا), سمير عبدالله ناس (939 صوتا), عبدالحميد عبدالجبار الكوهجي (939 صوتا), حسن إبراهيم كمال (896 صوتا), عيسى محمد عبدالرحيم (859 صوتا), نبيل خالد كانو (859 صوتا), إبراهيم محمد زينل (840 صوتا), أفنان راشد الزياني (819 صوتا), صقر شاهين صقر شاهين (787 صوتا).
فيما أعلن الأعضاء الاحتياط وهم: أحلام يوسف جناحي (779 صوتا) وعبدالحكيم إبراهيم الشمري (778 صوتا).
الوسط - محرر الشئون المحلية
قام وزير الصناعة والتجارة حسن فخرو صباح أمس بزيارة تفقدية إلى غرفة صناعة وتجارة البحرين «بيت التجار» وذلك للاطلاع على سير الإجراءات والاستعدادات بشأن انتخابات مجلس الإدارة الجديد للغرفة.
وأكد فخرو على استمرار دعم الحكومة الموقرة لكافة الفعاليات والأنشطة التي تقوم بها غرفة صناعة وتجارة البحرين متمنيا للمجلس الجديد التوفيق والنجاح في مهامه الجديدة.
وقال فخرو: «إن الغرفة تميزت على مستوى المنطقة، وان الحكومة تثق بالغرفة كشريك قوي قادر على تحريك عجلة النمو الاقتصادي».
وأضاف «إن الحكومة تولي الغرفة ورجال الأعمال اهتماما كبيرا في سبيل تنمية التجارة والازدهار الاقتصادي».
وكان في مقدمة مستقبلي الوزير، رئيس مجلس إدارة الغرفة عصام فخرو وعدد من أعضاء الغرفة والتجار، كما رافقه في هذه الزيارة التفقدية عدد من كبار المسئولين بوزارة الصناعة والتجارة.
توقعت سيدة الأعمال هدى صنقور إن يكون هناك حظ وافر لدخول المرأة في هذه الدورة الانتخابية، مشيرة إن معيار الكفاءة مهم لاختيار أعضاء مجلس الإدارة الجديد، مشددة في الوقت ذاته على استقلالية الغرفة في قراراتها وتقربها من الشارع التجاري.
وأشارت إلى أن هناك حلقة وصل مفقودة بين الغرفة والشارع التجاري، والتعويل على إعادة تلك الثقة على مجلس الإدارة المقبل، مشيرة إن أغلب التحديات تواجه الغرفة، فقدانها لسلطة التشريع لافتة في الوقت ذاته إلى أن السنوات الماضية فرضت تحدياتها على القطاع التجاري لمحدودية الصلاحيات المتاحة للغرفة.
وشددت على أن يسعى أعضاء المجلس الجديد على وضع قانون جديد للغرفة يعطي من خلالها الصلاحيات الكاملة ويعيد ثقتها للشارع التجاري والتواصل مع القواعد الأساسية للقطاع من صغار التجار لسد الفجوة بين الغرفة والشارع التجاري.
من جهته قال، قال صاحب زرقاء اليمامة للمقاولات محمد الفردان: إنه يأمل من مجلس إدارة غرفة تجار وصناعة البحرين أن يدفع باتجاه التخفيف عن كاهل المقاولين، فيما يتعلق برسوم العمل، وكذلك تسهيل إجراءاتهم في الدوائر الحكومية.
وأضاف «نريد إزالة العشرة دنانير التي ندفعها شهريا، لهيئة تنظيم سوق العمل، فهي عبء على المقاولين». إلا أنه قال: «نحن لا نتوقع الكثير من الغرفة، إذا كان مجلس النواب عاجزا عن مساعدة المقاولين، لكن علينا أن نفعل ما يجب علينا فعله».
وذكر أن عددا من المقاولين، أغلقوا أبوابهم بسبب صعوبة الأوضاع التي خلقتها الإجراءات الجديدة في السوق من قبل هيئة تنظيم سوق العمل.
وعن اختيار المرشحين، قال: «يجب أن لا ننظر إلى الأسماء والمعارف، علينا أن نصوت لمن نجده أكثر كفاءة، ويكون قادرا على إدارة الحوار والإقناع».
وأضاف «نريد قولا وفعلا، أما شعارات رنانة، فلا فائدة»، مؤكدا أن المطلوب من الغرفة تسجيل «موقف»، ربما لا تستطيع التغيير وان القرار ليس بيدها لكن تسجيل «الموقف» مهم ومطلوب.
واستطرد «المشكلة نحن نعيش في عالم الأسماء، سواء في انتخابات الغرفة أو مجلس النواب مجرد نختار الأسم حتى لو لم يكن مؤهلا».
ضاحية السيف - الوسط
قال المترشح المستقل لانتخابات الغرفة تقي الزيرة انه سيتقدم بطعن لدى لجنة الطعون التابعة للجنة الانتخابات حول سير العملية الانتخابية وما شابها من خروقات كثيرة.
وقال الزيرة الذي ترك موقع الانتخابات قبل انتهاء عملية التصويت بساعات انه لاحظ احد المسئولين عن توزيع بطاقات الدخول التي تحدد رقم المنتخب يقوم بإعطاء احد المخولين بالتصويت بطاقات ذات أرقام صغيرة ليدخل إلى قاعة التصويت قبل غيره من المصوتين لأكثر من مرة.
وأوضح الزيرة أن الإجراءات التي وضعتها لجنة الانتخابات حددت عشرة تخويلات لكل من يمتلك عددا كبيرا من هذه التخويلات في كل مرة يدخل فيها إلى قاعة التصويت ليحق له التصويت بعشرة أصوات فقط وبعد ذلك يقف في الصف ليأخذ دوره من جديد في عملية التصويت، في حين أن بعض المنتخبين انتظر لمدة تزيد الثلاث ساعات لانتظار دورهم إلا أن احد أصحاب التخويلات كان يحصل من قبل احد المسئولين على بطاقات الأرقام الصغيرة ليتقدم في الدور على باقي المنتخبين.
وقال الزيرة: «تقدمت بهذه الملاحظة إلى لجنة الانتخابات وطلبت تبديل الشخص المسئول عن توزيع البطاقات إلا أن اللجنة لم تقم بذلك».
وأكد الزيرة أن ما جرى من بطء في عملية التصويت وما شاب العملية من خروقات لا تتحملها لجنة الانتخابات التي نكن لجميع أعضائها كل التقدير.
وقال: «سأتقدم بطعن في جميع الخروقات التي تمت خلال العملية الانتخابية للجنة الطعون مهما كانت النتيجة التي ستسفر عنها الانتخابات».
كما أبدى الزيرة اعتراضه على تصرفات ناخبين يروجون للمرشحين في القاعة الثانية التي ينتظر فيها المرشحون دورهم للإدلاء بصوتهم في صندوق الانتخابات.
وقال : «هناك ثلاث قاعات، الأولى للكشف، والثانية يأخذ فيها الناخب رقما ويستريح فيها، حتى يأتي دوره للدخول إلى القاعدة الثالثة التي يوجد فيها الصندوق».
وأضاف «في القاعة الثانية هناك ناخبون لهم علاقة بالمرشحين، يقومون بأخذ أرقام واستبدالها مع الناخبين الذين يأتون لاحقا، بدعوى تعجيل دخولهم للتصويت، كنوع من التأثير والحصول على بعض الأصوات». وأكد الزيرة أنه أبدى اعتراضه وقدم ملاحظته إلى رئيس لجنة الانتخابات يوسف صالح الصالح، الذي أبدى بدوره اتخاذ الإجراءات اللازمة. وذلك حسب قول الزيرة.
الوسط - محرر الشئون المحلية
حذر المرشح المستقل سميح رجب من نتائج انتخابات مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة البحرين أمس، وقال: «مهما كانت نتائج الانتخابات فإنها ستؤثر بشكل سلبي على مستقبل الغرفة».
وأضاف رجب بعد غلق باب التصويت بدقائق «إن فزت في هذه الانتخابات فإنني سأعمل على إسقاط هذا المجلس الذي وصل عن طريق انتخابات اقل ما يقال عنها أنها جرت في جو لا يتسم بأبسط القواعد المتعارف عليها في الانتخابات». وقال: «إنها أسوأ انتخابات شهدتها في حياتي».
وذكر أن أهم مآخذه على سير العملية الانتخابية هو سوء التنظيم وكثرة عدد التخويلات, وتابع «هل يعقل أن يصل عدد التخويلات إلى نصف عدد الأصوات التي تم الإدلاء بها؟... إن ذلك يشير إلى أي مدى وصل بعض المرشحين الذين من المفترض أنهم يمثلون صفوة هذا المجتمع في مسألة شراء الأصوات».
وأضاف «حذرنا لجنة الانتخابات من مسألة التخويلات وطالبنا اللجنة بوضع ضوابط صرامة في هذا الإطار ولكن اللجنة للأسف لم تقم بعمل ما يلزم».
وأشار رجب إلى أن المادة التي تستند إليها اللجنة في قانونية التخويلات يمكن تفسيرها بأكثر من طريقة وكان يجب على اللجنة ألا تكتفي برأي قانوني واحد وان تأخذ بأكثر من رأي، مؤكدا ان حضور الجمعية العمومية والتصويت في الانتخابات لا تعتبر بأي حال من الأحوال من معاملات الغرفة التي تتضمن تخليص الأوراق وشهادة المنشأ وفواتير تصدير وتوقيع العقود.
السنابس - محرر الشئون المحلية
أشاد ناخبو ومرشحو غرفة تجارة وصناعة البحرين بعملية تنظيم الانتخابات إلا أنهم انتقدوا بطء إجراءات الاقتراع التي أدت إلى تزاحمهم مع مرور الوقت.
وقال الناخب عصام عبدالعال: «الإجراءات التنظيمية جيدة وأفضل من السنوات السابقة، وكذلك مواقف السيارات متوفرة، إلا أن هناك بطئا بسبب الضغط الكبير مع تزايد أعداد الناخبين على دخول قاعة الانتخابات».
وأضاف «التجار ينتظرون، وهناك كبار السن، من المفترض أن يكون لهم وضع خاص، لأنهم لا يستطيعون الوقوف أكثر من ساعة أو ساعتين».
واستطرد «أنا أنهيت كل إجراءات التصويت من الألف للياء في وقت لا يقل عن ساعة و25 دقيقة، دخلت القاعة الساعة 10:00 صباحا، وانتهيت الساعة 11:26».
الناخب محمد عبدالله، قال: «أخذت ساعتين حتى استطعت أن أضع ورقة التصويت في الصندوق».
وأضاف: «نريد أن يتم تسريع العمل، والتنظيم كان جيدا لكن نريد التسريع، نحن كتاجر لانحب الوقوف وتضييع الوقت فلدينا الكثير من الأعمال».
من جهته، قال رجل الأعمال جميل الصائغ: «التنظيم في البداية بطيء جدا، وأنا أخذت ساعتين ونصف من اجل التصويت (من الساعة 8:10 إلى 10:20 صباحا(، وهذا يسبب إرباك وعزوف للناخبين عن الإدلاء بأصواتهم».
وأضاف «هناك عدد من الناخبين خرجوا من القاعة، ولم يدلوا بأصواتهم بسبب التأخير.
أما المرشح لانتخابات الغرفة عبدالحكيم الشمري قال: «من الناحية التنظيمية فهو جيد، لكن هناك سلبيات، تتعلق بانتظار الناخب وقتا طويلا حتى يدلي بصوته، ونتمنى تجاوزت هذه السلبيات».
وأضاف «إلا أننا سعداء بإقبال التجار للإدلاء بأصواتهم واختيار من سيمثلهم في مجلس الإدارة المقبل.
السنابس - عباس المغني
تحدث رجل أعمال آسيوي عن عملية خداع في عشرات التوكيلات في انتخابات غرفة تجار وصناعة البحرين من سيدة زعمت أنها ممثلة عن جهة حكومية (...).
وبحسب صاحب شركة «موكيس وإخوانه» موكيس شغنلان فإنه تعرض لعملية خداع من سيدة، ادعت أنها ممثلة من جهة حكومية، جاءت لتحديث البيانات، وطلبت توقيع تخويل كتابي، وذلك لتحديث البيانات وتجديد السجل.
وأكد شغنلان، أنها جمعت أعدادا كبيرة من التخويلات، إذ قامت تجوب السوق لمدة أسبوع، مبينا أنه غير متأكد إن كان العدد يصل إلى 150 تخويلا.
وأوضح أنه تفاجأ عندما ذهب إلى الغرفة للإدلاء بصوته في الانتخابات، وأخبره أنه خول سيدة قامت بالتصويت عنه في الصباح، ولا يحق له التصويت مرة ثانية.
وأثناء خروجه من داخل المبنى، شاهد السيدة أمام الخيمة، وتواجه معها وجها لوجه، بوجود الصحافيين، إلا أن السيدة قالت، إنها لم تخدعهم، وإنها صارحتهم بأنها ستأخذ التخويلات للتصويت في انتخابات الغرفة، وأنها لم تزعم أنها ممثلة عن جهة حكومية، وأنها جمعت نحو 50 تخويلا، وليس كما أدعى الآسيوي 150 تخويلا.
السنابس - محرر الشئون المحلية
قال ناخبون (رجال أعمال) إنهم تلقوا عروضا لشراء أصواتهم في انتخابات غرفة تجارة وصناعة البحرين.
فقد أكد جعفر الفردان، أنه تلقى اتصالا من أحد القائمين على الحملات الانتخابية، يطلب منهم التصويت على أن يتم تخليص جميع إجراءات تسجيل ودفع الرسوم.
وفي رده على استفسار قال: «إنه لم يتلق عروضا بالأموال، وإنما تخليص إجراءات السجل وكذلك دفع الرسوم». مشيرا إلى أن مِن أصدقائه من تم الاتصال بهم للغرض نفسه.
من جهته، أكد الناخب نادر علاوي، ما قاله الفردان، إذ تم الاتصال به للتصويت لأفراد، على أن يتم تجديد عضويته والقيام بإجراءات التسجيل كافة.
- لوحظ حضور لافت وكبير للتجار الآسيويين لدعم مرشحهم محمد ساجد.
- انتقد عدد من المرشحين الأسماء التي وضعت في الاستمارات الإرشادية للناخبين مشيرين إلى أن أغلب الألقاب الموجودة في الاستمارة غير بحرينية.
- تخلى عدد كبير من الناخبين عن حقهم في التصويت بسبب طول فترة الانتظار.
- على رغم إجراء القرعة خلال المؤتمر الصحافي الأخير، للجنة الانتخابات لاختيار طاولات المرشحين إلا أن الكتل الانتخابية استحوذت على الأماكن المهمة في الخيمة الانتخابية فيما تفرق المرشحون المستقلون بشكل عشوائي.
الوسط - محرر الشئون المحلية
منع مصورو الصحف المحلية من دخول قاعة انتخابات غرفة تجارة وصناعة البحرين التي بدأت الساعة الثامنة صباح أمس (الإثنين). وقال مصورون إنهم تفاجأوا بمنعهم من دخول القاعة، إذ يتم إيقافهم عند البوابة.
وفي اتصال هاتفي مع رئيس لجنة الانتخابات يوسف الصالح قال: «انه تنظيم إجرائي لسير عملية الانتخابات، وضمان عدم حصول إي إرباك»، مضيفا «لقد تم توظيف مصورين تابعين للجنة وذلك لتزويد الصحافة بكميات كبيرة من الصور». كما تم وضع تلفاز في خيمة موصلٍ بكاميرة فيديو ينقل مشاهد حية لجميع الناخبين والمرشحين عما يجري داخل القاعة. وتابع «نعتقد أن الصحافيين الآن مهتمون باللقاءات مع المرشحين والناخبين، وهم موجودون في الخارج».
وعن عدم وجود مكان مخصص للصحافة، قال: «هناك خيمة كبيرة في الخارج يوجد فيها المرشحون والناخبون، وهي مفتوحة للجميع من صحافيين ومراقبين وغيرهم».
إلا أن المصورين الموجودين في المكان قالوا إن المبررات غير مقنعة، وإن وجودهم عامل مهم ومكمل لجهود لجنة الانتخابات. مؤكدين أن الصحافة لا يمكن أن تكون عامل إرباك.
العدد 2629 - الإثنين 16 نوفمبر 2009م الموافق 29 ذي القعدة 1430هـ
إنتخابات - غرفة تجارة ثم برلمان وبلدي
لقد فاز السيد محمد ساجد إظهار الحق (1245 صوتا) - أي في الترتيب الثالث.. ملاحظة قد تتكرر في الإنتخابات النيابية..
تزوير واضح
الخاسر هم صغار التجار
ام هوامير السوق فهم الكاسبون
عجبي من الكتل السياسية التي اكتف بدور المراقب و لم تتدخل في سير الانتخابات من خلال الضغط على التجار الشرفاء بالترشح
لان كلما صلحت الغرفة التجارية كلما كان في صالح الفقراء في هذا البلد
مع احترامنا للفائزين الا هناك من الخاسرين من هو اجدر بالدخول
الطائفية نخرت في الجسد التجاري