قالت أخصائية تعزيز الصحة في مركز الشيخ صباح السالم الصحي والعاملة في مركز الاتصال الوطني الذي دشنته وزارة الصحة للرد على استفسارات الجمهور عن وباء انفلونزا الخنازير فريدة جناحي إن من أكثر الأسئلة التي يسألها المتصلون هي الفرق بين الانفلونزا الموسمية وانفلونزا الخنازير وكيفية التمييز بينهما.
وأضافت جناحي «بعض المتصلين يطلبون بإلحاح أن يتم أخذ عينة منهم وإجراء فحص انفلونزا الخنازير، واعترض بعض المتصلين على كثرة صرف دواء (التاميفلو) لأعراض البرد والزكام وسألوا عن الآثار الجانبية لهذا الدواء، كما تكرر سؤال أيضا عن جدوى أخذ دواء التاميفلو للوقاية، ونحن نوضح لهم بأن وزارة الصحة أوصت بعدم تناوله للوقاية».
وأشارت إلى أن بعض المتصلين يسألون عن الجهة التي يُراجعونها عندما يشعرون بأعراض الانفلونزا ونُخبرهم بضرورة مراجعة أقرب مركز صحي.
وواصلت جناحي «نظرا لقلق المرضى والمتصلين فإن ذلك يدفعهم إلى التطويل في المكالمة وفي الوقت الذي نقوم فيه بالرد على استفسارات أحد المتصلين على سبيل المثال تردنا الكثير من المكالمات الأخرى في هذا الوقت، وأقوم بتسجيل الأرقام الواردة والاتصال بهم للإجابة على استفساراتهم، ولقينا من العاملين في الدفاع المدني الكثير من الدعم والمساندة».
وبينت أخصائية تعزيز الصحة «كما نقوم بإلقاء المحاضرات التوعوية في المآتم والمدارس والمعاهد والمجالس، وعندما نتناول في محاضراتنا موضوع مأمونية لقاح انفلونزا الخنازير يُهاجمنا بعض الحضور قائلين «إذا كان اللقاح آمنا... طعموا أبناءكم»، ونوضح لهم الحقائق الصحية ونشرح لهم عن التطعيم».
وأضافت «نحن نحضر كأخصائيات تعزيز الصحة، نحضر اجتماعات أسبوعية تنظمها لنا مديرة تعزيز الصحة أمل الجودر والاستشارية عبير الغاوي اللتان تُطلعانا على أحدث وآخر مستجدات انفلونزا الخنازير، كما لقينا كل الدعم من رئيسة لجنة مكافحة العدوى بالوزارة جميلة السلمان التي تمدنا بالمعلومات اللازمة».
وكانت رئيسة قسم مكافحة الأمراض في إدارة الصحة العامة وضابط الاتصال الوطني للوائح الصحية الدولية ولمرض H1N1 منى الموسوي قد ذكرت بأن مركز الاتصال الوطني استقبل 842 مكالمة للاستفسار عن وباء انفلونزا الخنازير خلال أشهر يوليو وأغسطس وسبتمبر من العام الجاري.
وأشارت الموسوي إلى أن مجموع المكالمات الواردة في يوليو/ تموز الماضي بلغ 161 مكالمة، وزاد مجموع المكالمات في أغسطس/ آب إلى 268 واستمرت المكالمات في الزيادة إلى أن وصلت في سبتمبر/ أيلول الماضي إلى 413 مكالمة.
يذكر أن وزارة الصحة قد دشنت في مايو/ أيار الماضي مركز الاتصال الوطني بالتعاون مع الإدارة العامة للدفاع المدني لاستقبال الاستفسارات بشأن جائحة انفلونزا الخنازير
العدد 2634 - السبت 21 نوفمبر 2009م الموافق 04 ذي الحجة 1430هـ
تجربة
أنا يوم مرضت بالإنفلونزا الموسمية رحت المستشفى قال لي الدكتور المصري الله ينتقم منه فيك حالة اشتباه ابإصابة انفلونزا الخارير ...ما يعرف الفرق بين العادية و الخنازير
مهاجر
حيره في حيره الناس حيرانه
انه يوم مرضت مارحت المستشفى
صادني زكام وبعدها صخونه وبلاعيم مثل اعراض انفلونزا الخنازير عاد قلت الصحه تبيها من الله تضرب الناس ويالهدوه واكيد بيقولون لي عندي انفلونزا خنازير هههههههههههههههههههههه والله هاي الصج.اربعه ايام والحمد لله اللحين سليم معافى.
صار مثل البندول
بني مريضة في انفلونزا العاديه رحت فيها المستشفي عطوني الادوية العادية ودواء ثاني شكيت فيه سألت الصيدلانية هذا مال انفلونزا الخنازير قالت نعم قلت ليها ليش عاطتني اياه بنتى مافيها شي قالت الكل يعطونه وليش خايفين من هذا الدواء احنا عطينئ ابناءنا وهذا الدواء موجود قبل ( الخنازير )نعطيكم اياه ليش الحين اعترضتوا عليه قلت ليها محد عطانا وياه من قبل واذا هو عادي ماله مضاعفات اعطيعه اولادك
طالبة تمريض
ههههههههههه ,, صارت الدنيا كلها انفلونزا الخنازير حتى لو الواحد رايح لهم وصايدته انفلونزا موسميه قالو له انفلونزا الخنازير .. والله حاله إحنا مانقول مافيه انفلونزا الخنازير بس عاد مو جذي يشككون الواحد في روحه