«التربية» تحاسب الجامعات المخالفة والطالب الضحية من وراء ذلك

أثار موضوع الجامعات المخالفة جدلا كبيرا بين طلاب وطالبات تلك الجامعات الذين تضرروا كثيرا من جراء قرارات وزارة التربية والتعليم وخصوصا جامعة (.....) وتلك الفئة التي حصلت على شهادة الدبلوم من جامعة البحرين في العام الدراسي 2007 إذ التحقوا بجامعة (.....) لتكملة دراستهم والحصول على البكالوريوس وفوجئوا بذلك القرار الذي لم يضع في الاعتبار والحسبان مصلحة الطلبة الذين عوقبوا بذنب لم يرتكبوه ولم يكونوا على علم بما قد يحصل في تلك الجامعات، وكان همّ وزارة التربية والتعليم الوحيد تنفيذ العقوبة فقط بغض النظر عما سيسببه القرار من ضياع مستقبل الطلبة، إذ إن بعضهم يعمل والبعض الآخر ينتظر الوظيفة ولم يتبق على تخرجهم سوى فصل دراسي واحد ولكن بتطبيق العقوبة أصبح كثير منهم يلزمه فصلان للتخرج، إذ إن خريجي شهر يناير/ كانون الثاني 2007 لم يطبق عليهم القرار وخريجي شهر مارس/ آذار 2007 يشملهم القرار، ما هذا الظلم؟ ما الفرق بين يناير ومارس؟

وعند مراجعتنا جامعة (.....) أفادوا بأن قرار الوزارة يشمل فقط دفعة 2008 وعندهم الدليل على ذلك ووزارة التربية تقول إن القرار يشمل 2007/ 2008 إن سوء التفاهم الحاصل بين جامعة (.....) والوزارة يجب أن يحل بينهما، وقد فرضت وزارة التربية عقوبات عدة على جامعة (.....) ولكن ما ذنبنا نحن الطلبة بأن نعاقب ونحن لا نعلم بهذا القرار نهائيا إلا عند التخرج؟!

إن وزارة التربية والتعليم يجب أن تعلم أن معاقبة أي شخص من دون علمه أمر ليس تربويا البتة، لماذا لم يعطَ الطالب فرصة لمناقشة هذه القرارات، فهم ليسوا أطفالا بل هم راشدون يمكنهم اتخاذ قرار مستقبلهم بأنفسهم؟ لماذا لا يخير الطالب بين إعادة تلك المواد أو احتساب درجاته التي حصل عليها من جامعة البحرين؟

وعلى رغم الشكاوى والتظلمات التي رفعها الطلبة للوزارة إلا أن الوزارة أصمت آذانها عن سماعهم، أيحصل هذا في بلد الديمقراطية والشورى؟ هل هذا عدل يا وزارة التربية والتعليم؟ إذا كانت الجامعات خالفت القوانين فيجب الحدّ من تلك المخالفات في المستقبل وليس على الطلبة الملتحقين والذين لم يبق لهم سوى فصل دراسي واحد... اتقوا الله فينا وارفعوا الظلم، فأنتم محاسبون أمام الله عز وجل.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

مجمع «742» بعالي بحاجة إلى رصف

المشكلة تتلخص أن مجمع 742 بمنطقة عالي وتحديدا عند نفق عالي و بوري يصعب الوصول الى المنازل بسبب هطول الامطار في الأسبوع الماضي ناهيك ان الشوارع غير معبدة، وقد قامت وزارة الاشغال ممثلة في ادارة الطرق بنقل الأوحال ووضع رمل بحري كحل مؤقت ...لذا نأمل من المعنيين في وزارة الأشغال العمل على رصف المجمع في القريب العاجل.

حسين علي محمد

هاتف مركز صحي خارج الخدمة

أريد أن أعاتب المسئولين بوزارة الصحة لتغافلهم عن تلاعب الموظفين في أحد المراكز الصحية بأعصاب الناس، فالموظفون هناك لا يردون على الاتصالات الهاتفية ولا يكلفون أنفسهم رفع سماعة التلفون، لا في الصباح ولا في فترة الظهيرة ولا في أي وقت من الأوقات، أليس في تصرفهم هذا إجحاف واحتقار للمواطنين.

عبدالله المهنا

أهالي 607 بسترة يشكون من مضخة المجاري المكشوفة

نحن مجموعة من أهالي مجمع 607 طريق 730 والكائن في منطقة سترة أبو العيش. تتمثل معاناتنا في عدم وجود الغطاء المناسب لصندوق مضخة الصرف الصحي (مضخة مياه المجاري)، فالغطاء مكسور منذ عامين والآخر مرتفع عن مستوى الشارع، وقد أخطرنا الجهات المسئولة بوزارة الأشغال اكثر من مرة، وتوجهنا لهم بالرسائل والحضور الشخصي، ولكن لم نجد التجاوب المرجو لحل هذه المشكلة التي تسببت في وجود روائح منفرة، وخطر يتوعد المارة من الأهالي، هذا الى جانب تشويه المكان. نحن نلتمس من المسئولين التجاوب معنا، وحل المشكلة في أقرب وقت ممكن، فقد سئمنا عدم التجاوب من قبل الجهات المعنية، فهل تنتظر هذه الجهات أن يتضرر أحد أهالي المنطقة جسديا ليتجاوبوا معنا؟

ابراهيم احمد الأسود

يناشد «الداخلية» التعجيل بطلب التحاق زوجته به

انا مواطن بحريني اعرض مشكلتي وأوجهها الى المسئولين في وزارة الداخلية وأرجو النظر لمشكلتي الإنسانية بعين الاعتبار... إذ إنني تقدمت بطلب التحاق لزوجتي التي تقيم في سورية لوحدها بينما أهلها في البحرين، منذ مطلع مايو/ أيار 2009 وحتى الآن وأنا أراجع الجوازات وشرحت لهم ظروفي وقدمت لهم أكثر من رسالة بأنني أتحمل أعباء السكن التي كدست علي الديون... عرضت مشكلتي سابقا في صفحات الجريدة وأبلغني احد المسئولين في وزارة الداخلية عن قرب انفراج مشكلتي وخاصة بعد قراءته لمشكلتي في الجريدة ولم اجد حتى كتابة هذه السطور اي (حل لها). والآن زوجتي قد وضعت طفلا الا انني ولأسف شديد لم احصل على تأشيرة لدخولهما البحرين ومضى على تقديمي للطلب 8 شهور... ادعو ربي العزيز الحكيم ان تتحقق امنيتي لتسارعوا بتلبية طلبي ومساعدتي في ظروفي الإنسانية الحرجة.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

يترقب طلبه الإسكاني منذ 92

نحن أسرة بحرينية مكونة من 10 أفراد نقطن في شقة إيجارها 450 دينارا، وطلبنا لدى الإسكان منذ العام 1992 / قسيمة سكنية، وأوجه ندائي هذا إلى المسئولين بوزارة الإسكان بأن ينظروا في الموضوع لصعوبة الحياة وغلاء المعيشة والمسئوليات الكثيرة المتراكمة، فنحن في أمس الحاجة لقسيمة الأرض ليتسنى لنا بناؤها في أسرع وقت ممكن لضمان المكان المناسب للعائلة ونتمنى أن تكون في محافظة المحرق، فرجاؤنا النظر في الموضوع في أسرع وقت ممكن إذ إني من المستحقين لهذه القسيمة إذ تم نشر اسمي في جميع الصحف المحلية مع المستحقين.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

المقاول يقر بخطورة المنزل على قاطنيه

أكتب إليكم معاناتي هذه لعلي أجد آذانا صاغية بعد أن عييت لأجد أذنا صاغية واحدة، فلا المجلس البلدي لقريتي توبلي سمعني أو أراد على الأقل أن يعاين منزلي ولا الجهات الرسمية التي كلما طرقت بابها أخبروني بأن آتي من باب المجلس البلدي لمنطقتنا وقريتنا توبلي والأخير لم يكلف نفسه حتى الاستماع لي. معاناتي هي خوفي من سقوط منزلي المهترئ على رأسي ورؤوس اخوتي، فلقد «انشرخ» المنزل الذي بناه لنا أبي من قبل ما يقارب 50 عاما أو يزيد ولقد قمنا بترميمه عدة مرات ولكن هذه المرة وبعد أن أحضرت مقاولا ليرى أن المنزل يرمم أم لا قال بكلمة واحدة يجب هدم المنزل وإعادة بنائه من جديد فالشرخ في وسط البناء يعني ما بين السقف والقاعدة وهو من الخطورة بأن يقع على رؤسنا ونحن نائمين ولا ندري ما مدى خطورة الموقف فقد نُدفن تحت الأنقاض.

أرجو من منبركم الذي طالما أوصل كلمة المحتاجين الى أصحاب الأيادي البيضاء أو على الأقل اعتبار منزلي من البيوت الآيلة للسقوط حتى تقوم الجهات المختصة بإعادة بنائه فوالله الذي لا اله الا هو روحي وأرواح اخوتي معلقة بأيديهم.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

بلاعة مدرسة تحوّل منزل أحلامه لمستنقع قاذورات

أرسل ندائي العاجل إلى المسئولين بوزارتي البلديات والتربية والتعليم، وأكرر ندائي مرة أخرى عبر هذا المنبر، شاكيا لكم تحوّل منزل عائلتي إلى مستنقع مجارٍ وقاذورات بسبب بلاعة إحدى المدارس الابتدائية للبنات، التي يخرج منها وبشكل يومي نهر من مياه المجاري والروائح القذرة العفنة وتتجمع أمام منزلي مشكلة مستنقع قاذورات، مما يشكل صعوبة في الدخول والخروج من المنزل و خطرا يتهدد كافة أفراد عائلتي وزائري منزلي.

وقد قمت بمتابعة الموضوع مع كافة الجهات من وزارة التربية والتعليم و إدارة المدرسة المذكورة والعضو البلدي أكثر من مرة، حتى أصبح من ضمن برنامجي اليومي الاتصال بهذه الجهات، حتى أنني قد قمت بالاعتصام مع أفراد أسرتي من أجل حلحلة الموضوع،ولكن تمخّضت كل جهودي ومتابعاتي عن فأرة كما يقول المثل، حيث تم إرسال شاحنة شفط المجاري لمدة أسبوع واحد فقط، ثم عادت البلاعة تطفح بالمزيد والمزيد من مياهها غير الصحية ذات الروائح النتنة، وقد زادت معاناتي أخيرا مع هطول الأمطار وامتزاجها بهذه المياه غير الصحيّة حتى أصبح السكن في المنزل لا يطاق.

فهل يجد ندائي واستغاثتي أذنا صاغية لدى المسؤولين حتى تعود الحياة من جديد لمنزلي.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)