جدد كُتاب المراكز الصحية مطالبتهم وزارة الصحة بإعطائهم الدرجة الثامنة، وذكر عدد من الكتاب لـ «الوسط» أنهم اتصلوا في الفترة الماضية إلى أحد مسئولي وزارة الصحة المعنيين للسؤال عن كادرهم، فأجابهم بأن «الإجراءات ماضية وسيتم إقرار الكادر قريبا ولكن عدد الكتاب كبير».
وأوضحوا «يبلغ إجمالي كُتاب المراكز الصحية نحو 270 كاتبا في 22 مركزا صحيا موزعة على مختلف المحافظات، وقد طلبنا تغيير كادرنا في رسالة أرسلناها في أبريل/ نيسان من العام الماضي وهذا هو العام الثاني وهو مشرف على الانتهاء أيضا ومازال كادرنا يُراوح مكانه».
وبينوا «نُطالب وزارة الصحة بإعطائنا الحوافز؛ فبعض العاملين قضوا 30 عاما في خدمة الوزارة ولم يحصلوا على أي حافز، كما نُطالب بإعطائنا علاوة الخطر فنحن أمام الخطر حتى أن أحد الكُتاب قبل أشهر أُصيب بانفلونزا الخنازير من المراجعين، ونُريد أن تُعطينا الوزارة ملابس خاصة بالعمل أسوة بباقي الوظائف مثل الممرضين العمليين وغيرهم، ونعاني أيضا من نقص في أعداد الكُتاب، ونحن نقوم بنحو 45 وظيفة مثل فتح الملفات العائلية وتحويل الملفات الصحية وشهادة الميلاد والوفاة واستخراج الملفات وتسجيل الشهادات في الدفتر والحاسوب وتقديم خدمات وقائية للحجاج وفحص ما قبل الزواج وإعطاء المواعيد عبر الهاتف وغيرها».
واستطردوا «قبل عام أجرت لنا الوزارة امتحانا ليحصل من يجتازه على الدرجة الثامنة إلا أن الوزارة ذكرت أن الجميع رسبوا في الامتحان ومن حصلوا على نسبة 30 في المئة سيتم ترفيعهم للدرجة الثامنة وأن الباقين سيظلون على درجتهم نظرا لرسوبهم ولعدم وجود موازنة لدى الوزارة».
من جهتها أفادت مديرة إدارة المراكز الصحية بوزارة الصحة سيما زينل بأن ديوان الخدمة المدنية «مازال يدرس موضوع كادر كُتاب المراكز الصحية، ودراسة أي كادر من الكوادر تأخذ وقتا طويلا من قبل الديوان في العادة لأن أية وظيفة تتم دراستها مرتبطة بوظائف أقل منها وأكثر منها ولا يمكن دراستها بمعزل عن كل ذلك ولكن نأمل خيرا إن شاء الله تعالى».
وأضافت مديرة المراكز الصحية «مضى على تعديل الدرجات في قسم السجلات من أربع إلى خمس سنوات ومازلنا ندرسها مع ديوان الخدمة المدنية كما أوضحت لكم ويبغ إجمالي الكُتاب نحو 270 موظفا موزعين على 22 مركزا صحيا في مختلف المحافظات».
العدد 2675 - الجمعة 01 يناير 2010م الموافق 15 محرم 1431هـ
نطالب بتعديل وضع الجدول الإعتيادي يا وزير
كلنا مظلومين والمعاش قليل السكرتيرات في وزارة الصحة معاشاتهم قليلة والدرجات طايحة والأعمال واجد ولا أحد حاس. والله نسوي شغل المدير والتابعين له والإخصائين وهم معاشهم غير والله ظلم وغير إن في ناس تأخذ أجر اضافي وناس لا وينك يا وزير نايم.
حسبنا اللة وهو نعم الوكيل
الى متى ياوزارة الكحة
الكتاااااااب
بعض الكتاب والكاتبات كبرووا بالسن ياريت تبدلونهم وتوضفون ناس جدد من العاطلين
اضم صوتي مع رد زائر رقم 2
نعم نتعرض للسب والشتائم وان انتهت مواعيد الاطباء نتحمل نحن الصراخ علينا والسب كما اننا نطالب بعلاوة ملابس عمل اسوة بباقي الموظفين بالمركز من اطباء وممرضين
زادت الاعمال المطلوبة منا ولم تزيد الدرجة
كل شئ مطلوب على منسق السجلات احصائيات يومية وشهرية وسنوية وتدخيل الرواتب وتسجيل يومي للمرضى عبر المكتب وعبر الهاتف وحجز مواعيد السلمانية وتسجيل كل شغلة تمر علينا عبر الحاسوب من اجازات مرضية وتحويلات طوارئ وعيادات اخرى وتسجيل طلبة المدارس وفحص قبل الزواج وفحص بعد الولادة وعيادات الحوامل والسكلر والامراض المزمنة والاسنان ومواعيد فنيي الاسنان واستخراج المفات وختمها واسترجاعها وتفييل النتائج المختبرية وعمل صيانة للملفات وفتح الملفات الجديدة وتحويل الملفات لمراكز اخرى وتجديد العناوين
عيب عليكم ياوزارات الهم
ويش تبون ناس تقضي سنين تبي درجة ترقية وحدة ماتحصل وناس توهم أمس متوظفين وكل يوم لهم ترقية لكن ما أقول إلا حسبي الله عليكم يا وزيري التربية والصحة بحق هذا الشهر الفضيل تاخذ بظلامتنا منهم
نتمنى اعطاءنا الكادر وعلاوة الخطر ولسبب ما يلي:
علاوة خطر نطالب بها ليس فقط خوفا من انتقال الامراض وانما علاوة خطر عن سباب وشتيمة المراجعين والمرضى الذين بعضهم لا يتورع حتى في سباب والدين الكاتب فأنا شخصيا كم مرة يسب والدي ووالدتي حتى ان نفسياتنا تتعب ةنحس بالظلم والهظيمة فالبعض يتفل اعزكم الله علينا والبعض يقوم بتكوير الوصفة الطبية ويرميها وجهنا وغير من يصرخ ويريرد ان يجمع بناته ليضربن الموظفة ويمشعن شعرها وهي متحجبة ؟ وغير الاتهام حتى في العرض ورمي اوسخ الكلام علينا! هذا ما نتعرض له يا سيما زينل افهل لانستحق علاوة الخطر؟؟!!
الله يفرج للجميع
الله ليكم يا موظفي الأشعة بالمراكز( المساعدين) وخصوصا" الموظفين الذين يقومون بأعمال غير مهامهم ولا رد على الرسايل يغطون النقص في كل مركز لا حوافز ، لا مكافآت ولاولاولا ترفيع عن الخامسة أليس هذا بظلم ؟؟؟ ولكن ماذا يقول الشاعر:................
يقومون بعمل كاتب