العبرة في الأدلة

لا يمكن اتهام اشخاص دون أدلة ، إذا رجال الأمن وجدوا أدلة حقيقية احترافية ايقدمونها ، أما إذا كان الأدلة مثل أدلة حادثة كرزكان (ماجد أصغر) حتى المحكمة ما قبلتها فالأفضل يطلقون سراح هؤلاء الشباب .. والجاني إن كان هرب من عذاب الدنيا ما راح يهرب من عذاب الآخره

احد يرضى ان ينتقموا بهالنوعية

اذا كانوا صج اهما الفاعلين اعدموهم احسن لان بقت دقايق واهل البيت يختنقون ويموتون هل يعجبكم يعني هذا الشي وخصوصا زائر رقم 2

هذلين يستاهلون الاعدام والله لان عملهم ارهابي كبير

يستحقون والله الاعدام لان حاولوو يقتلوونه لولا قدر الله سبحانه لكان النائب في عداد الموتى لا سمح الله
حرام والله حرقووا ثلاث سيارات للنائب
والله اعدمووووهم حرام يعيشوون يعبثون على الامن والاستقرار
انا اقترح ان تعدمونهم

ظلم

يجب توجيه اصابع الاتهام الى رجال المخابرات الذين يسعون لخلق الفتنة بين اطياف الشعب. الضابط الذي حقق في القضية صرح للنائب على من قام بهذا الفعل طويل القامة بسبب وجود اثار قدميه على الجدران ومكان وقوع الجريمة والمقبوض عليهم من صغار السن وقصيري القامة ومن غير المجنسين لديهم قمة طويلة؟

بحق الزهراء فرج عنهم

عيب عليك يازائر 1 ان تدعي على هؤلاء الابرياء والكل يعلم بأن هؤلاء ابرياء بما فيهم العضو البلدي الذي اكد ذلك في اكثر من ماسبة وتنازله عن حقه الخاص هو دليل على ذلك ونسأل الله ان يفك قيد هؤلاء الابرياء من هذه التهمة ويطلق سراح جميع المعتقلين انه مجيب الدعوات ياكريم

الله يحرقكم

الله يحرق قلوبكم مثل ما حقتو بيت الريال
كل من يخالفكم حرقتوه