بتاريخ 11 يناير/ كانون الثاني 2010 أصابتني نوبة سكلر وذهبت للمستشفى لتلقي العلاج اللازم وعلى إثرها تم إدخالي إلى أجنحة السلمانية، وفي اليوم الثاني المصادف لتاريخ 12 يناير 2010 تواجد الطبيب فطمأنني على وضعي الصحي - وهذا من دون أن يقوم بالفحص السريري. وأنا بدوري كنت أشعر بتحسن فوافقت على أن أخرج من المستشفى على رغم وجود الألم.
وفي تاريخ 18 يناير عاودت النوبات بشكل أعنف فلم أستطع مقاومتها وكنت حينها أعاني من صعوبة في التنفس مع وجود ألم في الصدر، فتم إدخالي الجناح، وفي تاريخ 20 يناير 2010 حضر الطبيب نفسه للقسم ولكن المستغرب منه بدل أن يسأل عن مدى التحسن في الحالة الصحية - سأل عن سبب وجودي في المستشفي وكأنه لم يطلع على الملف أو لم يخبره الطاقم الطبي عن طبيعة المشكلة التي كنت أعاني منها. والغريب في الموضوع أنه بادر بتحليل المشكلة على أنها مشكلة نفسية قد تعود لمشاكل في الأسرة أو أنها مشاكل في العمل وحضوري للمستشفى إنما هو هروب من الواقع!
استغربت من تحليله وكنت آمل منه أن يتعامل معي بصورة مهنية، وبعدها مباشرة قال إنه مضطر لتبديل دمي في هذه الحالة - فاعترضت عليه وقلت له إنني سأشاور أسرتي أولا، بعدها مباشرة خرج من القسم. وفي اليوم التالي المصادف لتاريخ 21 يناير 2010 حضر طبيب آخر عن السابق وكان تعامله مختلف تماما عن سابقه وتم ترخيصي ولم يفتح لي موضوع تبديل الدم وكأن شيئا لم يكن بالأمس.
أتساءل كيف لهذا الطبيب أن يسمح لنفسه بأن يقلق المريض بأن يخبره بأنه قد أكثر من دخوله للمستشفى بصورة زائدة عن الحد الطبيعي من غير أن يقوم بالفحص الروتيني ويخبره بأنه مضطر لتبديل دمه في هذه الحالة ليس لأسباب صحية ولكن لأنه أكثر من التردد على المستشفى في الآونة الأخيرة حسب رأي الطبيب.
المقترحات التي أود أن تعالجون بها المشكلة:
- لتحسين الخدمات الصحية للمرضى لابد من تأهيل بعض الأطباء ليعرف كيفية وطرق التعامل مع المريض بصورة مهنية.
- إلزام الطبيب بإجراء الفحص الطبي اللازم، وعدم الاكتفاء بالكلام غير المهني وغير المسئول.
- في حال شعور الطبيب بأن المريض يحتاج لتحويله لعيادة أخرى (نفسية مثلا) للإرشاد والتوجيه - في حال تبين للطبيب وجود اضطرابات نفسية - لا بد للطبيب من استخدام القنوات والإجراءات الصحيحة وأن لا يحرج المريض أمام الجميع.
- عدم السماح للطبيب بأن يتدخل في شئون غيره من التخصصات وأن لا يوجه للمرضى التهم بأنهم يعانون من أمراض نفسية.
- أن يتم توجيه تنبيه شفهي للطبيب باحترام مهنته وعدم التقليل من شأنه بأن يحكم على المرضى من غير فحص أو أخذ عينات لأن ذلك يرسم علامات الشك على كفاءته ومقدرته.
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
عبر هذا المنبر أرفع خطابي هذا إلى المسئولين في وزارة الصحة متمنيا منهم إنصافي وردّ اعتباري مما حدث لي مع قسم مراقبة صحة الأغذية. إذ تقدمت إليهم بطلب لمنحي ترخيصا لفتح مطعم وقمت باستئجار محل مرخص،من قبل، ويمارس نفس النشاط قرابة عشر سنوات بموافق قسم مراقبة الأغذية ، ولكن طلبي رفض بحجة أن المحل متهالك ومساحته صغير جدا حسب تقرير المفتشين.
علما بأنني قمت بعمل جميع أنواع الصيانة واستبدلت أبواب وديكور المحل ولكن دون جدوى، إذ أصروا على الرفض وعدم صلاحية المحل لمزاولة نشاط مطعم.
رفعت كتابا إلى قسم الصحة، وأحالت الموضوع إلى قسم الأغذية الذي شكل لجنة من ثلاث أخصائيين لمعاينة المحل وإبداء رأيهم فيه. جاء رأي اللجنة بأن المحل المذكور لا يصلح لمعاملة مطعم بسبب صغر مساحته وتهالكه ، وأن بالإمكان مزاولة نشاط عمل وبيع السندويشات فقط شريطة التعهد الكتابي بترك المحل في غضون سنتين حسب الرسالتين المرسلتين من اللجنة إلى رئيس القسم واللتين احتفظ بنسخ لهما. بعد أن يأست من نيل الموافقة من إدارة القسم رغم أنني طرقت كل أبواب المسئولين والمشرفين ولكن دون جدوى، فألغيت فكرة المشروع من الأساس وبدأت أتحسر على الثلاثة آلاف دينار التي أنفقتها على صيانة المحل إضافة إلي إيجارات ثلاثة أشهر وغيرها وذهبت أحلامي وأموالي أدراج الرياح.
لكن العجيب العجاب أنه بعد أشهر تفاجأت بأن المحل مفتوح ويزاول نشاط مطعم باسم شخص آخر، راجعت قسم مراقبة الأغذية فعرفت بأنهم وافقوا على فتح المطعم لشخص آخر. فأصابني من الهول ما أصابني من سياسة الكيل بمكييالين التي تمارس في وضح النهار في قسم مراقبة صحة الأغذية .
تقدمت بشكوى وتم تحويل الموضوع إلى قسم الصحة والتي استنفرت موظفيها لتغطية هذا التطفيش المخزي في حقي. فأمرت بإغلاق المحل في ساعة متأخرة من يوم الجمعة وسحبت الشهادة الصحية من المحل. ولكني أحتفظ بنسختين من الشهادة الصحية والسجل التجاري حتي لا يضيع حقي وأموالي دون مساءلة.
من المسئول عن الخسائر التي تكبدتها؟ ومن يعوّضني ما أنفقته من مصاريف على المحل؟
إنني وعبر هذا المنبر أطالب بإجراء تحقيق في الموضوع ومحاسبة اللجنة التي وضعت كل الصعاب والعراقيل في وجهي ، كما أطالب بتعويضي عن كل الخسائر التي صرفتها على تجهيز المحل. كلي أمل وثقة بأن ينتصر المعنيون لمظلمتي وتعويضي عن خسائري إذ إنني ربة بيت في أمسّ الحاجة إلى تلك الأموال التي ضاعت علي بسبب لجنة تكيل بمكيالين، فأرجو محاسبة من كان وراء تلك التلاعبات وسياسة التطفيف بين الناس.
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
عبر هذه الاسطر أسجل مناشدة عاجلة لا تحتمل التأخير لمساعدة ابني الذي لايزيد عمره عن 3 سنوات ونصف في تسديد كلفة العملية المقرر اجراؤها له في كلتا عينيه في اقرب فرصة ممكنة ..تفاجأت وان كنت سابقا ألحظ بعض عوارض الاصابة لكنني لم ادرك كليا ان الموضوع قد يتطور الى درجة وجود ماء ابيض في عينيه ووجوب اخضاعه الى جراحة في العينين لسحب الماء ...منذ ان كان عمره شهرا كان يرى الاشياء عبر تقريبها لعينيه وكنت ألحظ ذلك لكنني لم اتصور ان الموضوع قد يبلغ مداه لحد وجود ماء ابيض . عموما بعد حين من المراجعة الطبية والتردد على المركز الصحي القريب من منطقتنا وبعد تحويله الى السلمانية حتى بلغنا نبأ وجود هذه المياة وتقرر اخضاعه الى جراحة لسحب الماء في السلمانية بتاريخ 16 فبراير/ شباط 2010 ولكنني حقيقة خائفة بسبب مايشاع من مخاطر محتمل حدوثها لاسمح الله ويبتلي ابني بالعمى وتشل قدرته على رؤية الاشياء بصورة سليمة، فاضطررت بناء على تلك الهواجس النابعة من ام تخاف على فلذة كبدها ان انقله للتداوي والعلاج في مستشفى خاص وبعد معاينته والفحص التشخيصي، رأى الأطباء ضرورة اخضاعة بالفعل الى عملية سحب الماء وكانت من المقرر أن تجرى يوم 12 فبراير2010 في العين الاولى ومن ثم بعد اسبوع نخضعه الى عملية في العين الآخرى لكن تقف المادة وثمن العملية المقدرة بنحو 2000 دينار حجرا عثرة وعقبة امام طموحاتنا وبغية اجرائها له في الطب الخاص ...لذلك كل ماننشده هو مساعدة أهل الخير والبر والاحسان في التكرم والجود علينا بقيمة هذه العملية بأسرع وقت ممكن لأنني بلغت حالة من اليأس والضجر وانا ارى فلذة كبدي يصارع الحياة بعينين ضعيفتين كليا عن الرؤية والتي قد لاسمح الله ان اجريتها له في السلمانية ان تذهب كلتا عينية نتيجة خطأ طبي قد يرتكبه بحقه طبيب ما. فهل أجد مساعدة لتسديد كلفة الجراحة المقدرة بنحو 2000 دينار ولكم مني جزيل الشكر التقدير والامتنان والدعاء من اب تضرعت بربها الباري لينقذ ابنها من كوارث ومخاطر مخيفة وتدعو لمن يساعده بدوام الصحة والعافية ليبعد عنه أي مصيبة ولا اراه الله أي مكروه في عائلته او في احد من اقربائه آمين رب العالمين .
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
أكتب اليكم معاناتي مع العاملين باحدى البلديات، الذين لاهم لهم الا مضايقة المواطنين الفقراء وسوء معاملتهم، وهذا ما حصل معي منذ أربعة أسابيع عندما راجعتهم للمصادقة على شهادة اتمام البناء المنزلي من حيث التهرب وتعمد تعطيل المعاملات ويتم ذلك لحرماني من السكن في بيتي ؟ فبعد ان أكملت بناء منزلي، ذهبت إلى مفتش البلدية كي اسلمه الأوراق المطلوبة ليقوم بالفحص على المنزل، فرفض استلام الأوراق بحجة أني جئت متأخرا عن الوقت الذي حدده وقال إنه سيقوم باعطائي موعدا آخر ولما اعترضت عليه اخذ الأوراق وكتمها في نفسه كي ينتقم مني، وعندما جاء إلى البيت لم يجد أي مخالفة فما كان منه الا ان كتب في تقريره أن كراج المنزل مرتفع وينبغي تنزيله وتهديمه، على رغم اني قبل ان أبدا في البناء راجعت إدارة الطرق بوزارة الاشغال واخذت منهم مستوى الشارع وبعدها طلب مني المهندس في البلدية ان أقوم بهدم أرضية الكراج وتنزيل مستوى الكراج، وعندما طلبت منه أن يتصل بإدارة الطرق كي يعطونه مستوى الشارع أجاب أنه لن يسأل أحدا وأن الشارع من مسئولية البلدية وعلى رغم ذلك قمت بعمل منحدر في الكراج تنفيذا لأوامره وقمت بنفسي بمناشدة إدارة الطرق لعمل مسح ميداني للطريق وقاموا مشكورين بذلك واتصلوا بمهندس البلدية واخبروه أنهم لا مانع لديهم وأن ارتفاع الكراج مناسب للطريق الا انه لم يكترث لهم واخذ في تأخير المصادقة على الطلب وخرج في اجازة وقام بتحويل طلبي إلى مهندس آخر. وبعد أسبوعين راجعت مهندس آخر الذي لم يكن له علم بالموضوع وقال انه سيرسل المفتش من جديد لفحص البيت والموضوع في مكانه إلى الان، ولا ندري لماذا هذا التمييز حتى في انهاء المعاملات للبعض في ساعات أو أيام والبعض الاخر ينتظر أكثر من شهر حتى يسمح له أو لا يسمح له بالسكن في منزله الذي بناه من عرق جبينه.
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
أرفع كتابي هذا إلى المسئولين في الدولة ملتمسا منهم مساعدتي في الحصول على وظيفة تتناسب مع مؤهلاتي العلمية والعملية في أي جهة ودائرة حكومية ولا يخفى عليكم بأنني شاب بحريني من المحرق وأحمل شهادة البكالوريوس بدرجة الشرف في تخصص إدارة مالية والثانوية التجارية العامة كما أحمل شهادات عدة منها شهادة في اللغة الإنجليزية وشاركت في دورات عديدة.
وللعلم عملت في عدة مجالات منها المحاسبة المالية والسكرتارية وإدارة المشتريات ، ولديّ إلمام كبير بمجال الإعلام والإدارة و استخدام جهاز الحاسوب مثل برامج (MS Office ،Word, Excel, Access، PowerPoint) ، وبرامج التصميم والنشر المكتبي.
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
نوجه إليكم هذه الرسالة ونناشدكم التدخل لإيحاد مخرج إليها... نحن عائلة نسكن في منطقة النعيم وانتقلنا من بيتنا القديم الآيل للسقوط إلى شقة تقع في نفس المنطقة، ولأن بيتنا ضمن البيوت الآيلة للسقوط إلا أن العمل لم يبدأ به، والمشكلة الآن تكمن في الشقة، إذ لدينا جيران سوء لا أحد يستطيع الصبر على تصرفاتهم، ودائما يستخدمون أساليب «التطفيش» وتعم الفوضى والمشاغبات والتخريب في هذه البناية حتى وجهنا مشكلتنا لأصحاب البناية (المؤجر) وشرحنا لهم معاناتنا مع جيران السوء، وأيضا مع الشقة نفسها، فمعظم أدواتها لا تعمل وبها أشياء تالفة ولكن لم يفعلوا أي شيء في الموضوع مما اضطرنا إلى اللجوء في مركز الشرطة ولكن لم نستفد أي شيء.
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
أتوجه برسالتي هذه إلى المعنيين في المؤسسة الخيرية الملكية، إذ إنني أرملة وأكفل ابني الذي لم يتجاوز السبع سنوات، وبسبب ظروفي الصحية لم أستطع العمل سابقا، ولكن الآن على رغم من سوء حالتي الصحية اضطررت للعمل كأمينة صندوق بسبب تراكم الديون والضغوط المادية، وأنا ضمن المسجلين في المؤسسة الخيرية الملكية التي دعمتني ماديا، ولكن فوجئت بقطعهم الكفالة التي يقدمونها لي ولابني بعد أن عملت، ولكن ما السبب؟!
مع أنني كتبت رسالة بهذا الشأن إلى المعنيين في المؤسسة، وشرحت لهم جميع ظروفي وأرفقت المستندات اللازمة ولكن فوجئت بقطعهم الكفالة ليس عني فقط بل حتى عن ابني اليتيم.
أيعتقدون بعملي هذا سأستطيع تلبية جميع احتياجاتي واحتياجات ابني؟ يقتطعون مبلغ قدره 30 دينارا عن ابني اليتيم لأنني أعمل!
هل بوظيفتي يحصل ابني على أبيه؟
أهكذا أكافأ لأنني عملت؟ هل أجلس في البيت واضعة يدا على الأخرى لتصرف لي الكفالة؟ وهل مبلغ الكفالة الذي سيصرف (60 دينارا) كافٍ لسد جميع احتياجات الحياة لأجلس في البيت؟ أين التشجيع للأرملة على الانخراط في العمل؟ وسد حاجاتها الأساسية بنفسها؟
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
العدد 2715 - الأربعاء 10 فبراير 2010م الموافق 26 صفر 1431هـ
أرحموا مرضا السكلر يا وزرارة الصحة
هذالين ما يفهمون ولا بيتعلمون بس عليهم يقتلون الناس لا علاج عدل ولا شئ بس المضاد والمغذي (السيلان) هذا اللي ناجحين في السلمانية وكل عام لهم ضحايا الى متى يعني السكوت صبرنا عليكم يكفي اهملتون اخوي المرحوم
طلبت الارملة من سكرتيرة حسن مراد
طلبت الارملة من سكرتيرة حسن مراد مقابلته لبث موضوعها ولكن لم تجد اي جواب
ارجو من الحكومة توظيف اشخاص في قلبها رحمه لمثل هذه المؤسسات
جعل الله الإحسان إلى اليتيم ورعايته عملاً عظيماً جزاؤه الجنة , وذلك يُشعر اليتيم أنه إن كان قد فقد أباه فقد وجد في الرحماء آباءً يعطفون عليه , ويجودون بالإحسان إليه , ويتولَّون أمره ويقومون بشأنه ،وحينما ذكر اليتيم لم يذكر حالته الماديه بل توجه الى ناحية انه فاقد الاب و يجب العطف عليه ارجو من الحكومة توظيف اشخاص في قلبها رحمه لمثل هذه المؤسسات
يقطعون عن يتيم ذي 7 أعوام معونته الـ 30 دينارا
يعني الحين ال30 دينار اللي قطعتوها شنو بتسوي؟؟ لو مخلينها لهاليتيم مو احسن..عالاقل تساهم في تلبية حاجاته وامه من معاشاها تلبي حاجاتها...يعني شنو صار لو الارملة اشتغلت؟؟ مو احسن من ماتروح تطر.. اكيد عندها مصاريف زياده اللي خليها تضظر تشتغل..كل شخص عنده التزامات وديون اللي تخلي معاشه مايكفيه لي اخر الشهر...مثل ال50 دينار لغلاء المعيشه...اللي معاشاه 700 دينار مايحصل مايجوفون عدد افراد الاسره والقروض اللي عليهم..
اختي العزيزه مااقول لج الا الله يساعدج واهلا بك كمواطنة بحرينية
الله يكون في عونج يااختي الكريمه
الله يكون في عونج ويصبرج على هالمصيبه نسيتي انا احنا في بلد ماكو مثلها بالخليج خيراتها لغيرها (عذاري تسقي البعيد وتخلي الجريب)
اتقوالله
أن الله سبحانه وتعالى ذكر لفظ اليتيم في القرآن الكريم ثلاثًا وعشرين مرة، وفي ذلك إشارة واضحة للمسلمين للانتباه والوقوف وقفة جادة أمام هذه الفئة وأمام احتياجاتها، والمشاكل التي قد تواجهها سواءً أكانت معنوية أم مادية أم اجتماعية أم غير ذلك، ، قال تعالى موبخا كفار قريش ومن على شاكلتهم ( كلا بل لا تكرمون اليتيم ),ونحن في بلد إسلامي ونامي يحرم يتيم من مبلغ زهيد من مؤسسه تابعه للدوله تتبرع لها البنوك والمؤسسات في كل يوم لمصلحة الايتام وبعد ذلك يحرم اليتيم منها للسبب ان امه عملت هل بعملها جلبت اباه
نداء لوزارة الصحة
ياوزارة الصحة ألا تلاحضون مع أن حالات الإستجداء من المرضى كثرت هذه الأيام!!
ما الأسباب يا ترى؟
ألا توجد قنوات معينة لمتابعة مثل هذه الحالات؟ أم أصبح التطبيب عندنا كما لو كان غير مجاني (مدفوع) بفلوس يعني.
خبرونا الله يخليكم.