العدد 2719 - الإثنين 15 فبراير 2010م الموافق 01 ربيع الاول 1431هـ

إصابة طفلة بحادث مرور بمدخل باربار

إصابة طفلة بحادث مرور بمدخل باربار
إصابة طفلة بحادث مرور بمدخل باربار

أصيب طفلة عربية صباح اليوم (الاثنين) بإصابات متفرقة، وذلك إثر حادث مرور اشتركت فيه مركبتين بالقرب من مدخل باربار، وأدى الحادث إلى عرقلة حركة السير على شارع البديع بالطريق المؤدي لدوار سار.

وجاء في التفاصيل إلى أن سيدة تقود مركبتها وبرفقتها ابنتها من ناحية جنوسان باتجاه دوار سار حينما توقفت بالقرب من الإشارة الضوئية الجديدة بمدخل باربار، في الوقت الذي صادف فيه قدوم حافلة صغيرة يقودها آسيوي إذ لم يستطع سائقها تفادي الاصطدام بها، الأمر الذي أدى لإصابة الطفلة بإصابات نقلت على إثرها للمستشفى بواسطة الإسعاف.
وفي ذلك طالب أهالي باربار وزارة الأشغال والإدارة العامة للمرور بضرورة دراسة مدى ملائمة الإشارة الضوئية الجديدة ، لافتين لكثرة الحوادث المرورية فيها، إذ لا يمر أسبوع دون وقوع حادث مرور فيها إن لم يكن أكثر، مؤكدين أنها لا تفصلها عن المدخل الرئيسي إلا القليل من الأمتار، بالإضافة لوجود محطة نقل عام محاذاتها، وهو ما يشكل خطورة على السائقين والمشاة، مشددين بضرورة إنشاء جسر للعبور أو إبعاد الإشارة عن المدخل لمسافة أكبر.
 





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 15 | 2:16 م

      الحنونة

      الله يشافيها ويعافيها يا رب ويردها الى اهالها بالسلامة اتمنى هذيالحوادث اتقل واجد زيادة هذي الايام من زود اسمع بالحوادث اتجيني عقد\\ة من اني اسوق السيارة بس الحافظ والمسلم والله يحفظ الجميع

    • زائر 14 | 1:01 م

      ........

      جان الام من البادية ماتعرف شنو سياقة شرة علي زوجها الى طلع لها ليسن مرة وحدة اوخرعها..........علي العموم اااة اشافي البنت ويردها الي اهلها

    • زائر 13 | 9:09 ص

      الله يحفض البنت وقومهى بسلامه

      اولا شارع لبديع من بيت الحلال لنهايته ما في جسر عبور ليش لانه كل القره شيعيه وتميز كليش مو موجود ابدن

    • زائر 12 | 8:20 ص

      إلى زائر رقم 9

      لم تعرف ولم تتعرف الى اهل البيت هذا الجهل فيكم مو راضيين اتهدونه شهر صفر وما ادراك ما صفر ولعنة الله على من يشك في مصائب اهل البيت.

    • زائر 11 | 7:11 ص

      ،،،،

      أنا مع الأهالي الاشارة موقعا غير مناسب ،،،،،،،،،،

    • زائر 10 | 6:19 ص

      رد الى ههه

      لعنة الله على الشاك في مصائب اهل البيت سيأتي يوم وترى ماسيجري عليك

    • زائر 9 | 5:45 ص

      ههه

      غريبه اخوانا الشيعه ماقلتوا السبب شهر صفر ابو المصائب

    • زائر 8 | 4:57 ص

      حوادث مرورية يومية بهذا الشارع تستلزم وقفة

      أعمل بأحد المدارس في باربار وأستخدم الشارع بشكل يومي المشكلة الرئيسية السرعة الزائدة من السواق وعدم التخفيف بالقرب من اشارات المشاة والسماح بمرور الأشخاص واذا خرجت بسيارتك من الشارع الفرعي بالقرب من بنك البحرين والكويت تستغرق أحيانا ربع ساعة لتتمكن من السير في الشارع المؤدي للدوار ونفس المشكلة ستعانيها اذا خرجت من المنفذ الثاني المطل على الدوار مباشرة وتصادم السيارات هناك يحدث يوميا والأجانب والهنود نسبتهم أكبر في ارتكاب الأخطاء .

    • زائر 7 | 4:45 ص

      الضحية

      مسكينه

    • زائر 6 | 3:54 ص

      أبو ابراهيم الجمري الى (( هدى فخرو))

      شارع اقل من كيلو واحد الي بين دوار جنوسان ودوار سار يجب عمل حاجز لمنع العبور بطول الشارع هل يعقل يا هدى فخرو شارع بمسارين فيه اكثر من اشارتين والثالثه المطافي ومحطتين نقل عام واكثر من 15 مدخل للقريتين في الشارع

    • زائر 5 | 3:54 ص

      يالهوي

      الله يشافيها ويصير اهلها ياربي .. وحق ويش طالعه خوب مافي مدرسه

    • زائر 4 | 3:37 ص

      محمد

      الله يشافيها بحق محمد و آل محمد

    • زائر 3 | 3:15 ص

      تعليق موجز

      (عتيق الصوف) اخترع لغه عربيه عجيبه غريبه لكن طالما تتمكن من استخدام الحاسوب انصحك بكثرة القراءة والكتابه. وتقبل انتقادي.
      المشارك الثاني كيف عرفت أن الطفله ليست في المقعد الخلفي وليست مستخدمه الحزام ! عموما الله يحفظك ويحفظ أطفالنا جميعاً وشكرا للوسط.

    • زائر 2 | 2:39 ص

      العتب على الأم

      أعتقد او كانت الطفلة جالسة في المقعد الخلفي مع ربطها بالحزام لما حصل ماحصل... كل هذا الاهمال هو السبب الرئيسي لتعرض الاطفال لاصابات أثناء الحوادث... حتى أن بعض الناس يضعون الطفل في حضنهم و هم يسوقون... أين المرور من هؤلاء؟؟؟؟؟

    • زائر 1 | 2:14 ص

      عتيق الصوف

      من زمن طؤيل تعاني مناطق البديع بصفة خاصة والمناطق الاخرة بصفة عامة من عدم التخضيض السيليم وماكتر الوادت والاموات

اقرأ ايضاً