أثار غناء فنانة كويتية باللغة «العبرية» في إحدى الحفلات بالعاصمة الكويت، موجة غضب عارمة بين الكويتيين، وأحدثت جدلا في الشارع الكويتي.
ودافعت الفنانة الكويتية إيما، عن الأغنية التي قدمتها باللغة العبرية على خشبة مسرح نادي الخريجين الكويتيين مساء يوم الأربعاء الماضي، وقالت إنها لا تحمل إساءة من أي نوع للعرب كما ردد البعض، معترفة في الوقت نفسه أنها لم تكن تعرف معاني كلمات الأغنية قبل الحفل. وقالت في حديثها لموقع «إم بي سي» الإلكتروني:«أكثر ما أراه عجبا في عالمنا العربي أن نتصارع ونستغل أقلامنا من أجل إثارة مشكلات بدلا من التعامل مع الموضوع بحب، الفقرة العبرية التي قدمتها سبق أن غنتها داليدا بالفرنسية والعبرية».
وأضافت «قدمت الأغنية على النحو نفسه، لدرجة أنني لم أكن أعرف المعنى الدقيق لنص الأغنية إلا بعد ما أثير من ضجة وترجمة الأغنية (هيا لنفرح لنفرح لنفرح، لنستمتع يا إخواننا لنستمتع).. والأغنية لا تحمل أي إساءة من أي نوع». وأوضحت الفنانة الكويتية «لا أحمل مشاعر كراهية ضد الآخرين لألغي أفكارهم ووجودهم وثقافتهم، ومن انتقدني هذا مستوى معرفته وتعليمه، فالداعية الذي انتقدني يُشجع الناس من أجل توجيه السباب لي ومهاجمتي، وفريقنا وجمهورنا كان فيه مسيحيون ومعتقدات مختلفة، ومجتمعنا مليء ببشر مختلفين، وإنه بذلك يحرض على التفرقة».
العدد 2766 - الجمعة 02 أبريل 2010م الموافق 17 ربيع الثاني 1431هـ
مريضه
هي وحده تبي تشتهر بااي طريقة لو جمدوهااا وماحد عطااهــ وجه كااان محد دري عنه هي وعبريته معااد الاهي ضااقت الاغاني
بلاعنوان
فنانات اخر زمن لايقرؤن ولا يكتبون مع الاسف
آخر زمن !!!
ما ترقص لينا شوي بالعبرية بعد وبإسم الإنسانية ترانا تعبانين ونبغي شوية حنان عبري من خصرها ما أقول إلا لعنة الله على هالأشكال
الكستنائي
هذا يدل على شنو ..!
يدل على ان العرب يسمعون الاغاني ولا يعرفون شنو المعنى ..!
مثل الي عندنا اهني .. يسمعون بوب وما ادري من .. وهو طايح سب فيهم .. وهم ولا يدرون اشصاير .. مالت بس مالت
تطبيع وعذر سخيف
اضحكني عذر هذه التي تسمي نفسها فنانه ... وانها لم تكن تعرف معنى الكلمات وهذه مصيبه اكبر ....!!
انا اقيم في الكويت وبصراحه لم اسمع عن هذه ( الايما ) قبل الان
والهدف من كل هذه القصة انها تحاول ان تشتهر فقط دون فائده
عيب يا ايما
عذر اقبح من ذنب
براااااااااافو ايما
العبرية والعربية والفارسية كلها لغات عالمية انسانية ما دخل السياسة في مشروع فني جميل مثل هذا اصفق لكي يا ايما على ما قمتي بة .