خريجة ثانوية عاطلة خسرت فرصة الالتحاق بالجامعة بحكم عدم امتلاكها لجواز السفر !

اقتنص هذه الفرصة المناسبة التي جاءت على طبق من ذهب والتي يستحيل أن أتنازل عنها برهة أو طوعا إلا لأنها تمثل المنفذ والفرج الذي أتطلع من خلاله إلى ضوء الأمل المبدد لكل الظروف القاهرة التي جعلتني حبيسة جدران البؤس والعار من الهوية المدفونة التي أحملها وأنتمي إليها... أطلق من خلال هذه النافذة دويّ صرخات مكبوتة في جوفي والمختلجة أساسا داخل ضميري كي تسنح لي عندها الفرصة الموائمة وأبوح فيها لأبلغ صوتي إلى السادة القراء الأفاضل ومن يعنيهم أمري، وكل مسئول في الدولة من يملك دفة اتخاذ القرار والمقدرة على بلورته في مسار يصب لصالحي ويعيد لي رمق الحياة الخانقة نحو شرايين جسدي، ومشاعري المخبوءة والمدفونة بعار الهوية التي أحملها قسرا عن رغبتي... نعم فأنا فتاة أمثل بنظر المحيطين من حولي وهم السواد الأعظم والغالبية الكبرى من أقاربي، مراهقة منبوذة زرعت كشوكة في وسط مجتمع لا يتواءم مع صلب الهوية الأصلية والأم لوالدها الخليجي الذي أنتسب إليه على الورق فقط، وكأنني إنسانة لا أطال سماء ولا أرض متأرجحة في المنتصف، مصيري معلق ومبهم، ومستقبلي يكتنفه المجهول والغموض... فأنا فتاة وحيدة والداي قبيل انفصالهما عن بعضهما البعض حينما كان عمري آنذاك سنة واحدة فقط، فيما عمري حاليا لا يتجاوز 20 عاما... ولدت على تراب هذه الأرض الطيبة أكلت وشربت من طيباتها وثمارها وزرعها ونما عودي من نسيم هوائها ولكنني في النقيض، فإنني واقعيا أحمل رابط انتمائي لها ما هو مدون في قلبي لكن دفات الأوراق الثبوتية والرسمية و(كارت) الجواز نقيض ذلك بل ومخالف ومسجلة في طياته الهوية التي تحدد صفة انتمائي الفعلية على الورق فقط، ألا وهي الهوية الخليجية لدولة تقع في دول الجوار، ولدت وأنا أحمل هذه الجنسية الخليجية التي يا ليتني لم أكن فيها ولم أطلها لما للأمر من تبعات وتأثير سلبي على مصير ومستقبل حياتي الذي يتأرجح ما بين المضي قدما والاستمرار في حياة شبيهة بالنمطية ومقاربة للطبيعية نوعا ما والخاوية من أي ملذة من ملذات الحياة ومناحي الترفيه أو المضي في حياة تعترضها الكثير من العراقيل المنصوبة في طريق مسيرتي، فأنا الابنة الوحيدة وقد لاقت ما لاقت وواجهته من الضيم وأوجه العذاب حينما حملت عار هذه الهوية الذي يجبرني والدي من خلالها قهرا - وهو يقطن أساسا في بلده الأم - ويفرض عليّ شرطا لأجل التمتع بمعايير استحقاقها ألا وهي أولا وأخيرا «ضرورة التخلي عن صلة رحمي وإعلان براءة ذمتي عن جدي وجدتي (والدان لأمي) كي أظفر ويسلمني يدا بيد الجواز المدون في دفتيه الثبوتات الرسمية التي تدلل على نسبي وأصلي لهويتي التي أنتمي إليها، وهذه الأوراق للأسف الشديد ليست بحوزتي بل هي بحوزة والدي الذي هو متزوج حاليا بأخرى وله من الأولاد (أي أخوة لي غير أشقاء) ولم أتشرف حتى بلقياهم ولم يعرْ لموضوعي أي أدنى اهتمام، فلم يكثرث بأن لديه ابنة مغتربة ويلزمه الواجب رعايتها والاهتمام بها.

نعم إنه من المفترض أن ألتحق بحضانة أبي وفقا لنص الحكم الذي صدر إبان ما كان عمري 7 سنوات، غير أنني مازلت أعيش تحت أحضان بيت جدي وجدتي في البحرين من فتات راتب جدي التقاعدي، وكذلك أمي قد انتقلت للعيش في حال سبيلها مستقلة بذاتها، وظللت آنذاك أمكث بشكل دائم ومتواصل في بيت جدي ويعيش معي في الوقت ذاته بداخل المنزل أقاربي وأبناء وبنات خالي وخالتي وأبناؤهم الذين ينكرونني وينبذونني بل يحرضوني دوما على الخروج من ملتهم، والانتقال للعيش مع والدي الخليجي... آخر لقاء جمعني مع والدي كان بتاريخ 12 يوليو/ تموز 2008 والذي بعده لم يتجدد أي لقاء آخر يجمعني معه... كانت أوجه اللقاءات السابقة التي تجمعني معه يشوبها العذاب والألم والشقاء والأدهى من كل ذلك محاولاته الكثيرة للتعدي على عرضي ليهتك شرفي وحرمة جسدي كابنة له مخول له التصرف فيها كيفما يشاء ولكأنني ألعوبة في يده، ناهيك عن صنوف وأشكال التعذيب والضرر وأعمال الحرق التي رسمت ونقشت في جلدي. غير أنني وفوق ذلك كله آثرت الكتمان والصمت خوفا من مستقبل أسود ينتظرني ويترصد لي أكثر ماهو عليه الآن!

تخرجت من صفوف المرحلة الثانوية ولكنني خسرت فرصة الالتحاق بصفوف الجامعة لأنني ولسبب بسيط لا أملك وليس بحوزتي أي ورقة ثبوتية تؤكد هويتي اللهم البطاقة الشخصية البحرينية والمدون في خلفها جنسيتي الأصلية فقط لا أكثر ولا أقل، فلا جوازي الخليجي أملكه ولا حتى بطاقة ذكية والتي يعتمد استخراجها على تواجد جوازي الذي هو بحوزة والدي ويرفض كليا منحي إياه شريطة إعلان براءة ذمتي من قرابتي لجدي وجدتي وأتخلى عنهم، حاليا أنا فتاة عاطلة عن العمل تعيش على فتات الراتب التقاعدي لجدها وفوق ذلك كله مهمشة من كل المعونات التي تقدمها الدولة لفئة المحتاجين لأنني في نظرهم فتاة خليجية ولا تسري عليها شروط الاستحقاق لأي خدمة تقدمها، ولكأنني قد اقترفت خطأ ما حينما التحقت بهوية والدي الذي لا يعلم عن أحوالي شيئا منذ تاريخ غيابه بيوم 12 يوليو 2008 ولا يعرف كيف أقضي يومي وما الذي آكله وأشربه؟!

طرقنا أبواب المساعدات وكذلك سفارة والدي ولكن لم ألقَ أي صدى بذلك وعذرهم الأول والأخير أنني طالما أمثل ابنة له وهو أبي، فله من الحقوق والواجبات وأنه من الأوجب والألزم أن أقوم أنا بزيارته بنفسي نحو بلده الأم وأتفاهم معه بذلك في حين هو قد طالبني مرارا لأجل استلام الجواز التخلي عن عشيرتي البحرينية... ومن خلال هذا المنبر الصحافي الحر أبث زفرة نداء حارة خارجة من رحم المعاناة وموجهة إلى كل جهة معنية مهتمة بالنظر في أموري وأحوالي كفتاة لقت ما لقته من أهوال الحياة وضنك المعيشية وفقدت رونق زهرة شبابها بحكم صغر سنها، مقارنة بكبر أوجاعها، والهموم التي تلف مصيرها والمجهول المخفي عنها في عالم مليء بالأهوال والمصاعب ووالدي رغم ذلك لا يعرف أي شيئا عنها، كل ما أرجوه هو الحصول على مساعدة أكبر مسئول في الدولة كي يتدخل كطرف ينصفني ويحتوي الأمر وأحصل على مبتغى جواز السفر الواقع في قبضة والدي والذي لم ترمقه عيني برهة، والسبب في كل ذلك أنه بعيد عني مسافة (والدي) قلبا وقالبا ويرفض منحي إياه إلا إذا أعلنت براءة ذمتي وأتخلى عن صلة جدي وجدتي اللذان كان لهما الفضل الكبير في تربيتي منذ أن كنت صغيرة بعمر سبعة أيام؟!

هل هذا جزاء الخير والإحسان لهما بأن أنبذهما وأنكر وجودهما، هل هذا عدل وشرع أن أتخلى عن صلة رحمي كي أحقق رغبة والدي وأظفر بجواز سفري وهما كانا ومازالا سندي وعمادي في دنيتي وآخرتي، ولهما الفضل الكبير في ارتقائي وتربيتي...؟ أجيبوني... صحيح أنني ابنة خليجية لكنني خرجت من رحم أم بحرينية... أليس لي من الحقوق التي تحفظ ماء وجهي وكرامتي من الإهانة والذل والخنوع... أين دور المجلس الأعلى للمرأة في حمايتي من كل ذلك؟

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

طريق «أبوشاهين» بالرفاع بحاجة لمطبات صناعية

نحن سكنة طريق «أبوشاهين» بمجمع 921 بالرفاع، نشكو السرعة الكبيرة لسواق السيارات بين البيوت، ونعلن خوفنا على أبنائنا وأنفسنا وسياراتنا ومنازلنا من الحوادث المتكررة، ولا نريد التحسر بعد أن يقع الفأس في الرأس.كما أن الطريق يمر بالقرب من مدرسة ثانوية للبنات. وكل ما نرجوه هو إنشاء مطبات صناعية بهذا الطريق.

أهالي مجمع 921 بالرفاع

«العدل» تمنع المخالفين من «العمرة» وهناك من ينتظر رخصته منذ 3 سنوات

إلى المعنيين في وزارة العدل والشئون الإسلامية، أنا صاحب حملة غير مرخصة ولها سمعتها على مستوى البحرين، لدي طلب بوزارة الشئون الإسلامية منذ ثلاث سنوات على الأقل ولم يمنحوني الرخصة بما أن كل الشروط المطلوبة مطابقة معي من ناحية العمر المطلوب وعاطل عن العمل وغير مؤمن والسلوك الشخصي.

وكل المحاولات والمراجعات من ثلاث سنوات وأنا أسعى لهذه الرخصة مع العلم بان الحملة هي مصدر رزقي وكوني متزوج ولي عائلة.

فكيف بعد هذا المجهود من خمس سنوات وأنا أعمل في الحملة يأتي خبر من وزارة الشئون الإسلامية في إجازة عيد العمال ستمنع جميع الحملات غير المرخصة وحملتي تشملهم؟

ومن أكثر من شهر وبرامج الحملة نشرت في المملكة وحجزت الباصات مع الفنادق بدفع العربون (فمن سيعوضني؟)

مع العلم توجد حملات مرخصة، وأصاحب الحملات يعملون بوزارات حكومية وقطاع خاص ولم يتم محاسبتهم أو تخييرهم بين العمل أو الحملة فأين العدل؟

فأرجو من وزارة الشئون الإسلامية النظر في مسألتي هذه لكوني في أمسّ الحاجة للرخصة.

شاكرا لكم حسن تعاونكم.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

«العمل» تعيد المبلغ إلى المتدرب إذا كان العذر مقبولا

تعقيبا على ما نشرته صحيفتكم «الوسط» الغراء بتاريخ 19 أبريل/ نيسان 2010 في صفحة «كشكول» تحت عنوان «متدربو الجامعة مستاؤون من خصم مبلغ مكافأة التدريب» الموقع من قبل مجموعة من العاطلين الجامعيين المتدربين، يطيب لوزارة العمل أن تهديكم خالص التحيات، وبعد مراجعة الإدارة المعنية تود الوزارة توضيح التالي:

أولا: تنص المادة (4) من العقد المبرم بين الوزارة والمتدرب على التزام المتدرب بالانتظام في البرنامج التدريبي وعدم الغياب إلا بعذر مقبول، وعليه يحق للوزارة أن تخصم من مكافأة المتدرب بما يتناسب وفترة الغياب، في حال غيابه من دون عذر مقبول، وحتى إذا ما تم الخصم وتقدم المتدرب بعذر مقبول بعد الخصم، فإن الوزارة تعيد له المبلغ المخصوم منه في الشهر اللاحق.

ثانيا: تود الوزارة أن توضح للأخوة المتدربين أنها وفرت هذه البرامج والدورات التدريبية من أجل تطوير مهاراتهم وقدراتهم تمهيدا لإدماجهم في سوق العمل في مختلف مؤسسات القطاع الخاص، وحتى يكونوا الخيار الأفضل لأصحاب الأعمال، وبالتالي تتوقع الوزارة حرصهم على الالتزام بالحضور والمثابرة للاستفادة من كل ما هو متاح من برامج احترافية وتخصصية كل في ما يناسب قدراته وميوله، وهو ما يحرص عليه غالبية الباحثين عن عمل الذين التحقو ببرامج التدريب المختلفة التي يوفرها مشروع تأهيل وتوظيف الخريجين الجامعيين بغية رفع مستوياتهم وتحسين قدراتهم المهنية.

فوزية صالح شهاب

مدير العلاقات العامة والدولية

وزارة العمل

«عذاري» تطالب بإشارة عند المدخل

منذ فترة طويلة ونحن نطلب من بلدية المنطقة الشمالية وضع إشارة مشاة، ولكن أسمعت لو ناديت حيا لكن لا حياة لمن تنادي, فها نحن اليوم أهالي قرية عذاري نطالب المسئولين في وزارة الأشغال بوضع الإشارة بعد ما انعدمت الثقة بيننا وبين المجلس البلدي الذي لم نرَ منه أي تغيير يلامس قريتنا، وخصوصا بعد الحادث الأليم الذي راح ضحيته الشاب زاهي وهو يريد عبور الشارع ولكن لقي حتفه، وقبله حوادث متكررة على نفس الشارع. ها نحن اليوم ومن بعد كل هذه الحوادث الأليمة أكثر إصرارا على وضع هذه الإشارة لسلامة المواطنين ونتمنى أخذ الموضوع بجدية.

أهالي قرية عذاري

أحتاج إلى قرض حسن ؟

إلى أصحاب القلوب المؤمنة... أنا أحد المواطنين المغلوب على أمرهم ذهبت عدة مرات إلى غالبية بنوك المملكة ولكن ولا يوجد بنك يقرضني قرض قيمته 4 آلاف دينار؟ من أجل أسدد ديوني المتراكمة، راتبي لا يتعدى 200 دينار ولكن من دون جدوى غالبية البنوك تقول لا نقرضك لأن راتبك 200 دينار؟ إذا ما العمل يا ناس؟ ولكن لن أيأس ففي هذا البلد أناس طيبون مؤمنون أصحاب أيادٍ بيضاء، فأطلب من أصحاب الأيادي البيضاء مساعدتي في محنتي وإقراضي قرضا حسنا وأنا أتعهد بتسديده في أسرع وقت ممكن، أو مساعدتي في الحصول على قرض في أي بنك كان أتمنى مساعدتي في أسرع وقت ممكن .

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

تقادم السنين وراء تضاؤل حلم الأمومة... فهل لي بالمساعدة؟

أكتب هذا الموضوع بعد أن ضاقت بي كل السبل وأغلقت أمامي كل الأبواب ولم أجد من يساعدني... أرجو بعد نشر الموضوع أن تحل مشكلتي... فأنا فتاة أبلغ من العمر ثلاثين عاما أحمل شهادة جامعية من جامعة البحرين، ولكن لم يتم توظيفي، كما أنني عقد قراني منذ خمس سنوات، 5 سنوات ولا نملك أي شيء، لا نملك أي مبلغ لنبدأ حياتنا، فقد سرح خطيبي من عمله قبل سنتين

ومازال يكافح، ولكن كل ما يستطيع جمعه يدفعه لسد القرض الذي عليه... لجأنا لعدة بنوك بغرض مساعدتنا ولم يقبل أحد إقراضنا، حتى الجمعيات الخيرية تخوفت من إعطائنا ولو مبلغا بسيطا نستأجر به شقة تجمع شملنا... المشكلة ليست في الانتظار، فكما انتظرت خمس سنوات أستطيع أن أنتظر أكثر، ولكن أنا أعاني من مشاكل صحية ولدي كل الأوراق التي تثبت ذلك، وفي كل يوم يتأخر فيه زواجي تنقص قدرتي على الإنجاب، وبصراحة أخشى أن أفقد القدرة تماما وأحرم من الحلم الذي تتمناه كل امرأة ألا وهو الأمومة، وكل هذا بسبب الانتظار... أرجو مساعدتي بأي شكل من الأشكال...

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

يحرم من علاوة الغلاء رغم استيفائه لشروط الاستحقاق

أتقدم برسالتي هذه إلى المعنيين في وزارة التنمية، أنا مواطن بحريني أبلغ من العمر 35 سنة متزوج واسكن في منزل والدي العاطل عن العمل منذ سنين طويلة ولا يمتلك راتبا تقاعديا ونحن حاليا 3 اسر مكونة من 11 فردا، وأنا أتحمل فوق كاهلي ديونا كثيرة والتزامات وقروضا للبنوك وأنا لا أعمل منذ أكثر من عام وليس لدي سجل تجاري ولا عقار ولا مصدر دخل وأنا من المستحقين لعلاوة الغلاء، ولكن لم تصرف لي من العام الماضي حتى الآن مع العلم أنها صرفت للكثيرين ممن هم أقل حاجة مني منذ فترة طويلة وقد راجعت الجهات المعنية مرارا وتكرارا وتعبت ويئست واضطررت للكتابة لعل وعسى أجد حلا.

وأناشد الوزارة النظر في حالتي في أسرع وقت ممكن.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

راتبه لا يزيد عن 700 دينار ويحرم من علاوة الغلاء

أتقدم بطلبي هذا راجيا من الله النظر فيه، إذ إنني موظف في احدى الوزارات الحكومية وراتبي خلال العام 2009 لا يتعدى 700 دينار وبما ان القانون الصادر من وزارتكم ينص على ان الراتب الاساسي فقط لا يتعدى 700 دينار، فعليه اكون ضمن المستحقين لهذا الدعم، وبعد مراجعتي لعدة مراكز اجتماعية وعلى فترات متقطعة من العام 2009 وإلى هذا اليوم يقولون لي بأني من ضمن المستحقين لهذا الدعم ولكن انتظر المسج عن طريق التليفون.

وفي تاريخ 29 مارس/آذار 2010 قمت بزيارة المرفأ المالي وذهبت إلى قسم الشئون وابلغتهم بذلك لكنني فوجئت بالموظفة المسئولة عن المراجعة تبلغني بأنه لا يستحقها من يتعدى راتبه إضافة إلى جميع العلاوات 700 دينار، وهذا الكلام يخالف ما نص عليه في الصحف المرسوم الصادر، وقد ابلغتها بأني اعرف أكثر من شخص تسلم علاوة الدعم وراتبه مع العلاوات أكثر من 700 دينار وقد افادتني بأنه سيتم ايقاف من يزيد راتبه مع العلاوات عن 700 من الآن وان الكلام الذي يقول بانه لا تحتسب فيه العلاوات هو كلام برلمانيين فقط ولا اساس له من الصحة.

وعليه أطلب من وزارتكم الموقرة النظر في موضوعي من حيث الاستحقاق وذلك أسوة بباقي الاشخاص الذين رواتبهم مع العلاوات تفوق 700 دينار.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)