أكد بيان صادر عن وزارة التنمية الاجتماعية أمس (الإثنين) ما ذهبت إليه «الوسط» عن وجود شبه جنائية في عمل مركز بتلكو لرعاية حالات العنف الأسري.
وقالت وزارة التنمية: «إنه منذ أن تقدم بعض العاملين بمركز بتلكو لرعاية حالات العنف الأسري ببلاغات وشكاوى متعددة إلى وزارة التنمية الاجتماعية ضد مديرة المركز بنة بوزبون بدعوى ارتكابها الكثير من المخالفات الإدارية والمالية بالإضافة إلى معاملتهم معاملة سيئة.
وأكدت الوزارة في بيانها أنه تبيّن لها بأن البعض منها يتضمن شبهة تشكيل جرائم مختلفة كاختلاس الأموال بالإضافة إلى بعض الجرائم الأخرى التي تخضع لقانون الجمعيات رقم 21 لسنة 1989، وإجبار بعض موظفات المركز على الظهور في برنامجها «الدنيا حلوة» والتصريح في الصحف اليومية عن إحصائيات بالمركز تخالف الحقيقة بالإضافة إلى العديد من المخالفات الأخرى.
الوسط - محرر الشئون المحلية
أكد بيان صادر عن وزارة التنمية الاجتماعية ما ذهبت إليه «الوسط» أمس من وجود شبه جنائية في عمل مركز بتلكو لرعاية حالات العنف الأسري.
وقالت وزارة التنمية: «إنه منذ أن تقدم بعض العاملين بمركز بتلكو لرعاية حالات العنف الأسري ببلاغات وشكاوى متعددة إلى وزارة التنمية الاجتماعية ضد مديرة المركز بنة بوزبون بدعوى ارتكابها الكثير من المخالفات الإدارية والمالية بالإضافة إلى معاملتهم معاملة سيئة ونظراًَ إلى أن المديرة المذكورة كانت تقوم باستغلالهم في بعض الأعمال التي تخالف القوانين ـ رغماً عنهم ـ الأمر الذي أدى إلى سرعة إبلاغهم لوزارة التنمية الاجتماعية كجهة رسمية بغرض إخلاء مسئوليتهم عن هذه المخالفات، وعلى الفور قامت الوزارة بإرسال فريق مالي وإداري متكامل من إدارة المنظمات الأهلية بالوزارة بغرض الكشف عن مدى صحة الوقائع المبلغ بها، وقد جاء تقرير الفريق مؤكداً صحة هذه الوقائع».
وبينت الوزارة أنها اتخذت الإجراءات اللازمة لسرعة تحويل هذه الوقائع وجميع الوثائق والمستندات الخاصة بها إلى النيابة العامة، مؤكدة أنها لم ترغب في أن تنشر أية معلومات عن هذه الوقائع طوال المدة السابقة بالاضافة الى عدم اتخاذها اية إجراءات للتأكد من جدية هذه الاتهامات الموجهة إلى مديرة المركز لبعض الجرائم الجنائية والإدارية الأخرى.
وهذا نص بيان وزارة التنمية الاجتماعية
يطيب لي أن أبعث لكم أطيب التحيات وأصدق الأمنيات، وبالإشارة إلى ما نشر بصحيفتكم الغراء في العدد 2810 بتاريخ 17 مايو/ أيار 2010 عن «موظفات مركز اجتماعي... خدعنا وظهرنا كمعنفات على التلفزيون» والذي يتضمن نسوب بعض المخالفات الجنائية والإدارية إلى مديرة المركز، وكذلك وقوع ظلم بين العاملين به، بالإضافة إلى الإشارة نحو سلبية وزارة التنمية الاجتماعية تجاه هذا الحدث.
في البداية ترجو وزارة التنمية الاجتماعية أن يتم نشر الرد ـ كما هو ـ من دون أن يتم تغييره على أن يترك لكم التعليق فيما بعد، حيث إن الوزارة لم تقف مكتوفة الأيدي ولم تتخذ موقفاً سلبيّاً تجاه هذا الحدث مثلما جاء في تحقيقكم، بل إنها اتخذت الإجراءات كافة كالآتي:
أولاً: إن المركز المشار إليه في الصفحة الأولى ليس من المراكز الاجتماعية التابعة إلى الوزارة كمرفق عام وإنما هو إحدى المؤسسات الخاصة التي أنشئت باسم بتلكو لرعاية حالات العنف الأسري، وإن الوزارة لها حق الإشراف الإداري والمالي على المركز طبقاً لقانون 21 للعام 1989.
ثانياً: تتلخص تفاصيل الواقعة في الآتي:
«منذ أن تقدم بعض العاملين بمركز بتلكو لرعاية حالات العنف الأسري ببلاغات وشكاوى متعددة إلى وزارة التنمية الاجتماعية ضد بنة بوزبون مديرة المركز بدعوى ارتكابها العديد من المخالفات الإدارية والمالية بالإضافة إلى معاملتهم معاملة سيئة ونظراً إلى أن المديرة المذكورة كانت تقوم باستغلالهم في بعض الأعمال التي تخالف القوانين ـ رغماً عنهم ـ الأمر الذي أدى إلى سرعة إبلاغهم لوزارة التنمية الاجتماعية كجهة رسمية بغرض إخلاء مسئوليتهم من هذه المخالفات، وعلى الفور قامت الوزارة بإرسال فريق مالي وإداري متكامل من إدارة المنظمات الأهلية بالوزارة بغرض الكشف عن مدى صحة الوقائع المبلغ بها، وقد جاء تقرير الفريق مؤكداً صحة هذه الوقائع».
وأضاف البيان «لما تبين أن البعض منها يتضمن شبهة تشكيل جرائم مختلفة كاختلاس الأموال بالإضافة إلى بعض الجرائم الأخرى التي تخضع لقانون الجمعيات رقم 21 لسنة 1989، مثل جمع أموال دون وجه حق، وقبول تبرعات دون اللجوء إلى الجهة المختصة لأخذ الترخيص اللازم وإجبار بعض موظفات المركز على الظهور في برنامجها «الدنيا حلوة» والتصريح في الصحف اليومية عن إحصائيات بالمركز سالف الذكر تخالف الحقيقة بالإضافة إلى العديد من المخالفات الأخرى.
وبما أن الوزارة دائماً تتخذ من مبدأ الشفافية منهاجاً لجميع أعمالها، فقد تم اتخاذ الإجراءات اللازمة لسرعة تحويل هذه الوقائع وجميع الوثائق والمستندات الخاصة بها إلى النيابة العامة، ولم ترغب الوزارة أن تنشر أية معلومات عن هذه الوقائع طوال المدة السابقة بالإضافة إلى عدم اتخاذها أية إجراءات للتأكد من جدية هذه الاتهامات الموجهة إلى مديرة المركز لبعض الجرائم الجنائية والإدارية الأخرى».
وذكر بيان وزارة التنمية الاجتماعية أنه «نظراً إلى ما جاء من اتهامات لمديرة المركز بناء على تحقيقات النيابة العامة ما كانت منها على الصعيد الجنائي أو الإداري فإن الوزارة حاليّاً بصدد إصدار العديد من القرارات الإدارية التي تحقق حسن وانتظام سير مركز بتلكو لرعاية حالات العنف الأسري، ووفقاً لما ورد بقانون 21 لسنة 1989 خاصة، بشأن ما ورد من ارتكابها التجاوزات حيث ان الأمر أصبح منتهياً بإقرارها من النيابة العامة، بالإضافة إلى الإجراءات الإدارية (والوقائية) عن الجرائم الجنائية التي يجب اتخاذها إلى حين الانتهاء من إصدار حكم المحكمة فيها».
وذكرت الوزارة أنها ستعمل على اتخاذ الإجراءات اللازمة لاسترجاع حقوق العاملين في المركز.
وختمت نأمل من صحيفتكم الغراء نشر تعقيب الوزارة في موقع نشر الخبر نفسه.
العدد 2811 - الإثنين 17 مايو 2010م الموافق 03 جمادى الآخرة 1431هـ
الله يحفظ لنا السيخ أبا سامي
قد قالها الشيخ الفقيه بن قاسم بأعلى الأصوات ولم تأخذه في الله لومة لائم: لو أقر قانون الأحوال الشخصية قلا رجعة عنه إلا بالدماء!!!!!
هاهم من يتباكون على المرأة وأحوال المرأة ينتهكون حقوق المرأة على شاشات التلفزيون!! والله مشخرة مابعدها مسخرة!! كل هذا لإقرار القانون المشؤؤم الذي يريد أن يسلخنا من ديننا!! ولكن هيهات لهم وإن الله لا يخلي الأرض من عباد صالحين يذودون عن هذا الدين بكل مايملكون ، ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
تستحق التوقيف والعقاب
الله يجعل كيدها في نحرها الظالمة أنشإءالله دمرت أسرتي وضيعت بنتي من يدي حسبي الله وهو نعم الوكيل
لا شماتة
سبق لمديرة مركز بتلكو وان حفرت لدار الامان والان وقعت هي في الحفرة..اللهم لا شماتة
وين الرقابة عن بنة بو زبون من زمان
المفروض كان من زمان بنة بو زبون تتوقف .. مو الحين .. والمسالة مو بس مسالة مو ظفات مظلومات .. بل مسالة امة بحالها مظلومة من قبل بنة بو زبون ..والعتب على وزارة التنمية الي ماوقفت ويا هالموظفات المساكين .. المفروض الحين يتخذون اكشن ويرجعونهم مكانهم وهي تتفنش ..
هذا التعليق لصحيفة الوسط
أحنا مترددين للمركز وقد أئتمنا المركز على اسرارنا وخصوصيتنا وما يثار في صحفيتكم يدخل في انفسنا الخوف وعدم الثقة بأن اسرارنا وخصوصيتنا لم تكن بإيادي أمينة لذلك وكون صحيفة الوسط تمثل الاعلام الموزون والاعلام الحر فنحن نطالب الوسط بأن تأخذ الموضوع من جميع جوانبه وتأخذ الرأي والرأي الآخر ولا تكتفي بمصادرها وتكتفي بالرد الرسمي من قبل التنمية التي من الواضح بأنها على خلاف مع مديرة المركز واحنا بانتظار رد الدكتورة بنه في هذا الموضوع
على الرغم أن هالموضوع طيح سمعة المركز .. ولكن
انا وحدة من المستفيدات من المركز والمركز قد لي ولأسرتي الكثير واهم شي الاستقرار والنصح والارشاد .. أن صح ما كتب .. يجب الأبقاء على المركز ودعمه بدل اغلاقه وتشميعه ونتمنى الابقاء على الدكتورة كيم وهي كما سمعنا دكتورة متطوعه بالمركز واستفدنا منها كثيرا من خلال توجيهاتها ونصائحها واتمنى من الوسط التحقيق بشكل اوسع بالموضوع لأن الموضوع لها ارتباط بدار الامان التابع لوزارة التنمية وهناك خلاف بين التنمية ود.بنه
انا مع العضو جمرية
اللي قاعد يصير واللي صاير مؤخرا الغرض منه واضح وضوح الشمس وهو تطبيق( قانون الاحوال الشخصية) . وشوف عاد هذا القانون بينصف من ؟وبيظلم من؟ وشكرا يا جمرية سلمت يداك
العاقل لا يحكم إلا بعد تروٍّ
يسكت العاقل دائمًا حتى تتضح الأمور ويسمع وجهات نظر كافة الأطراف وخلفيات القضية..الخ
مجتمع مختلف وصريح
حتي الحياة الجتماعية صارت فيه فبركه كانه فى سناريو لتمثيل فى حياة البشر شي لا يعقل من ذلك بس الحياة الجتماعية وبس خلاص نفاق وتدليس لاحقايق
قانون الأحوال الشخصية
كانت نسوي هالبلاوي بس علشان يطبقون ((قانون الأحوال الشخصية)) والضحية كانوا النسوان إللي يلجئون إلى المركز
الموظفات على حق
الذي لم يقرا الخبر بالكامل يكتب ردود ليس لها علاقة بالموضوع اولا لان الموظفات كتبن بان مديرة المركز وعدتهم بتوضيح ان محتوى الحلقة سيكون تمثيل وستذكره بداية الحلقة وهذا الشي لم يحدث وثانيا يبدو انهن وقعن تحت الظغط والترهيب من قبل هذه الانسانة ولقمة العيش في هذا البلد ليست بالسهلة
اعرف الحق تعرف اهله
سلام الله على امير المؤمنين علي عندما قال إعرف الحق تعرف اهله ،، بمعنى لا بد من معرفة الصح والخطأ لكي نعرف من هو على حق ومن هو على خطأ ،، ولا نقول هذا فلان مستحيل يسويها وذاك مستحيل يسويها
لو.......
لو منكم وفيكم جان عذرتوه ....مثل قضية أمس البحريني اللي يحرض على الدعارة قلتو بسبب الحاجة ...الله بيطلع الحق .
من آثار العنف الاجتماعي
انا اشهد على ان المركز خلف عنفا اجتماعيا وزاد من الطين بله بسبب اعمال امركز وانصح الناس على الصبر والرجوع الى اساس القانون الالهي والدستور الشرعي بدل خرابيط المجتمع المدني الحضاري والي ما يصبر على بلواه يبتلش بامثال واختربت بيوت بسببها ..... انما الدنيا اعدت لبلاء النبلاء
الحين الدنيا مصالح شافت وين المصلحة راحت
والله الحين زمن الغرائب والعجائب
ويش يعني بنه نهما كان انها انسان ومعرضة للخطأ بس الغلط علط والحين يا وزارة التحيز والنصب والوساطات تبري من المرأه التى من فرعك بعد ما زادت الجيله لنفسها ومعارفها
الحين تتبرين منها وهي اصلا من صنعك وتدريبك
جــــــــــــــــــــــــــاء دورك يا بلوشـــــــــــــــــــــــــي
هههههههههه
اصلا هالامر تصفية حسابات بين وزارة التنمية والدكتورة بنة بوزبون
لمن افتتحت دار الامان قامت بوزبون بفبركة مسرحية مع النزيلات عشان يأكدون أنهم يعانون من سوء المعاملة في الدار وهالامر اثار الوزارة وقتها
واليوم جا الرد القاصم عشان تعرف بوزبون وغيرها ان اللي يحط راسه براس لو فراش الوزير ان شاء الله بياكلها بياكلها لاننا في بلد العدل والعدالة
وكما تدين تداان
اللهم لا شماتة
بنت الديره
كل ظالم له يوم وانه ماسوتيلي حل حق قضيتي الله ياخذ حقي منج الحين
من هم المتورطات مع الدكتورة
اذا كان هناك خطأ من رئيسة المركز بالنسبة لموظفينها كقبولهم التمثيل في برنامج تلفزيونى عن العنف الاسرى هذا ايضا لا يخلو مسئولية الموظفات في التورط في القضية وما تلكموا الا لما راوا صورهم والااستمر التمثيل انهم ايضا معها في تحمل مسئولية اذاعة مواضيع غير صحيحة حتى لو الزموا فالضوابط الدينية والاجتماعية واحدة انها تتعلق بالامانة والصدق وو ولكنهم لم يكترثوا فقبلوا التمثيل ايضا هن محاسبات ولا يقبلوا هاذ من اجل حتى لو لقمة العيش وكانك تبيع ذاتك وضميرك وكانك تبيع شى من شرفك
!
مو غريبة على وحدة تطالب بحقوق للمرأة و هي مو بحاجتها واذا كان اللي سوته راح يخدمها في المطالبة بقانون الأسرة ما راح تتوانى عنه و عن أي شي أكبر منه
الشكوى لله من هالاشكال، طيحت سمعة المركز، الحمد لله احنا مراكزنا مسترة على القضايا اللي عندها..
بنة بوزبون مالها وما عليها
على رغم ان الدكتورة بنة كفاءة ولكنها للأسف لديها أجندة خاصة حيث من المعروف عنها أنها تحرض النساء كثيرا على التمرد و طلب الطلاق و ذم التشريعات الدينية
نتمنى من الوزارة و بتلكو دعم المراكز الناجحة في تقديم الاستشارات مثل مركز جمعية التوعية و مركز المجلس العلمائي و جمعية الهدى الإسلامية
كل هدا
وبعد تطالبون باستلام ملف الاحوال الشخصيه لكانت البحرين تتعري بالكامل عوضا عن النصف في الوقت الحاضر
وين الصح
شككتونه في روحنه بعد ما في شي عدل او ما في مكان ما فيه تجاوزات نثق في من الحين صرنه نخاف من كل شي استثمارات وهمية جمعيات مخالفة رشاوي بلاوي شنسوي الحين
بلد يزحف للهاويه
وطني يسيطر عليه الاجانب و اللصوص وعديمي الضمير و انا مكتف اليدين
ابصراحه
اني ما اعرف الدكتورة معرفة شخصية بس المفروض ما يتم التشهير ابها في الجريدة ابهالطريقة
.....
انا من رايي ان الوسط اتسوي لقاء مع بوزبون لنتاكد من صحة الكلام،،،، يعني لازم نسمع الطرفين ولانكتفي بالاستماع لطرف واحد بالقضية حتى لو كانت مذنبة
بنه بوزبون عاد
ما أتقوع الشكوي صحيحة عرفت هالدكتورة من أيام الجامعة أدب وعلم وأخلاق ومستحيل الواحد يتصنع كل هالسنين عرفتها سنوات لا يوم ولا يومين عرفتها كمحاضرة وليس لي معرفة شخصية بها لكن أقول الواحد يتصنع يوم يومين مب سنوات أتوقع الشكوى كيدية وشلون يتم التشهير بها علنيا دون التحقيق في الشكوى السالفة فيها إن الظاهر هالدكتورة الله يحفظها منافسة أحد كبير وواقفة ف يوجهه الله يظهر الحق
كل ظالم له يوم مهما طال اليوم
مديرة المركز من يوم ما كانت في المستشفي العسكري كانت توقف قبول طالبي الخدمه من البحرينين بحجة الذكاء ويقبل الاغبياء الذين جاؤ من خارج الحدود ، خلها اليوم تشغل عقلها في هذه الفضيحه الكبرى التي تريد بها ان تنشر الذعر في المجتع البحريني المسالم فكل ظالم له يوم .
وايد وايد
وايد وايد زين عدل الحين الواحد وين يروح اذا عندة مشكلة
الحل سهل
الحل سهل المراءة ترجع الى بيتها لتربي الاجيا ل وتخدم زوجها
صدق
بوووو ما توقعة بوزبون وراها كل هالبلاوي
خير ما فعلتين يا وزارة التنمية لازم يتم القضا على كل التجاوزات تبقى البحرين أولاً
معنفه ولي الله
هل يعني هذا الإطلاع على خصوصية الملفات التي فتحت في ذلك المركز؟
نتسائل لماذا التشهير بالكفاءات قبل إصدار الأحكام القضائية
هذه تسمى كفاءات إدارية ... لماذا يتم التشهير بها ... وننتظر حكم القضاء وكذلك عن تدوير المناصب،، حيث أن البعض يعتبر خلال فترة معينة مذنب بقضايا جنائية وبعد فترة أخرى نرى تلك الكفاءات الإدارية في موقع ثاني وتلبس قبعة ثانية ... إنه زمن القبعات السبع وهذا علم إداري ولكن أستغل تفسيره حسب المواصفات والمقاييس والله النساء تجاوزن المساواه مع الرجل حتى في الأمور المناطة بإرتكاب الجرائم وما خفي أعظم