ألغت هيئة تنظيم الاتصالات البحرينية شروط الإخطار المسبق للمرخص لهم تقديم خدمات الإنترنت والقيمة المضافة بالنسبة إلى التعرفات والأسعار.
وبناء على تعديلات «الهيئة» التي نشرت في الجريدة الرسمية لن يكون على مقدمي الخدمات إبلاغ الهيئة بخطط الأسعار ولكنها ستبقى ملتزمة بالحفاظ على رسوم تنافسية عادلة ولا تضر بالمنافسين؛ إذ ستتبع هذه الشركات إرشادات بشأن الأسعار.
وكانت الهيئة تشترط على المشغلين تقديم لائحة بالأسعار قبل عرضها على الزبائن؛ إذ تعرضت هذه الشروط في مرات للانتهاك من قبل بعض الشركات.
ولن تلغي التعديلات الجديدة سلطة «الهيئة» في تعديل الأسعار وفق ما تراه مناسباً لمناخ المنافسة في البلاد، ومن شأن هذه الخطوة أن تقلص إجراءات طرح الباقات والأسعار الجديدة وإعطاء مزيد من المرونة لشركات الاتصالات في طرح العروض في السوق ولكن هذه الشركات ستكون كذلك تحت ضغط الالتزام بشروط لا تضر بالمنافسة وأسعار عادلة تعكس سعر الكلفة المنطقي والأسعار السائدة في السوق.
واقترحت الهيئة أن تخضع تعرفات التراخيص العادية إلى المادة 58 من قانون الاتصالات، والتي بموجبها يخضع المشغلون المرخص لهم والذين يتمتعون بقوة سوقية مؤثرة لضبط تعرفات خدمات الاتصالات التي تقرر الهيئة عدم وجود منافسة كافية بشأنها. كما تحدد الهيئة في الأنظمة التي تصدرها أو في التراخيص الممنوحة للمشغل، ضوابط التعرفة وفترة سريانها.
ويفرض القانون أن تكون التعرفات التي يفرضها المشغلون المرخص لهم مقابل خدماتهم منصفة وعادلة ومقدرة على أساس التكاليف المتوقعة، وأن للهيئة سلطة مراجعة التعرفات وضبطها ووضع أسس تحديدها وخطط إعادة موازنتها.
واقترحت الهيئة أن تخضع تعرفات التراخيص العادية إلى المادة 58 من قانون الاتصالات، والتي بموجبها يخضع المشغلون المرخص لهم والذين يتمتعون بقوة سوقية مؤثرة لضبط تعرفات خدمات الاتصالات التي تقرر الهيئة عدم وجود منافسة كافية بشأنها. كما تحدد الهيئة في الأنظمة التي تصدرها أو في التراخيص الممنوحة للمشغل، ضوابط التعرفة وفترة سريانها.
ويفرض القانون أن تكون التعرفات التي يفرضها المشغلون المرخص لهم مقابل خدماتهم منصفة وعادلة ومقدرة على أساس التكاليف المتوقعة، وأن للهيئة سلطة مراجعة التعرفات وضبطها ووضع أسس تحديدها وخطط إعادة موازنتها.
كما اقترحت الهيئة في إعلانها إلزام المرخص له بضمان القيام بنشر وحفظ قائمة متجددة، بتعرفات التجزئة السارية وأن ينشر القائمة في موقعه على الإنترنت وفي مكان عمله وأن يقدمها لأي شخص يطلب نسخة منها.
ومنحت الهيئة أصحاب التراخيص العادية حق الرد كتابة 15 يوماً على هذا الإعلان والذي صدر بتاريخ 3 يونيو/ حزيران الجاري.
ويرى اقتصاديون أن تفعيل المنافسة ومبدأ السوق المفتوحة، يحتاج إلى منح المشغلين الجدد فرصة عادلة، أمام المشغلين القدامى الذين يتمتعون بقوة سوقية، يمكنها أن تطيح بالمشغلين الجدد في المدى القريب. مؤكدين أن الفرصة العادلة ضرورية لتفعيل المنافسة الصحيحة على المدى المتوسط والبعيد.
ورأى محللون ورؤساء شركات أن حرب أسعار طاحنة تدور في الوقت الحاضر بين الشركات الرئيسية المقدمة لخدمات للاتصالات في البحرين بهدف استقطاب الزبائن.
كما قالوا، إن شركات اتصالات صغيرة تعمل في البحرين وكذلك شركات وسيطة مهددة بالخروج من السوق وإعلان إفلاسها نتيجة عدم استطاعتها مجاراة التراجع الكبير في الأسعار، بسبب ارتباطها بعقود طويلة الأجل مع بعض الشركات الرئيسية المزودة للخدمة في البحرين والموثقة من قبل هيئة تنظيم الاتصالات (الهيئة).
وكان مزودون كتبوا إلى الهيئة، التي تنظم قطاع الاتصالات في البحرين، رسالة يحتجون فيها على السماح للشركات بتخفيض أسعارها بحدة؛ الأمر الذي يهدد وجودهم.
وطالبت رسالة وجهت إلى الهيئة استعجال العمل على وقف ما أسموه «خروق» شركة الاتصالات الرئيسية في البحرين لشروط المنافسة، والذي يدفع الشركات الصغيرة وشركات الوساطة إما «العمل بخسائر للاحتفاظ بحصتها في السوق أو الركون إلى عدم المنافسة والخروج من السوق».
وتتركز معارضة شركات مزودي خدمة الاتصالات الصغيرة على انخفاض هامش الربح الذي يمكن أن تحصل عليه من عمليات بيع الخدمات إلى الزبائن بعد التراجع الحاد في الأسعار. كما رأت هذه الشركات أن العروض الجديدة سيكون لها تأثير شديد على المنافسة في سوق البحرين.
وتعمل في البحرين نحو 18 شركة اتصالات من ضمن أكثر من 60 شركة حصلت على ترخيص من الهيئة التي أنشئت في العام 2002 بهدف تنظيم القطاع وتقديم خدمات أفضل للزبائن بأقل الأسعار.
وذكر مسئول في إحدى الشركات أن طرح أسعار في سوق البحرين «أقل من السعر الذي توفره للشركات الصغيرة، التي تعتمد مباشرة على إعادة بيع الخدمات أو جزء منها، جعلت هذه الشركات غير قادرة على التنافس وبالتالي الخروج من سوق البحرين».
وبسبب صغر سوق البحرين، فإن الشركات توجهت إلى الأسواق الإقليمية والعالمية، من ضمنها «بتلكو» التي حصلت على ترخيصين في كل من الأردن والسعودية. كما أعلنت تحالفاً مع شركة إماراتية لشراء 49 في المئة من شركة اتصالات هندية.
وكانت «الهيئة» دعت الشركات الاستشارية إلى تقديم مقترحاتها للمساعدة في اعتماد السياسة الأنسب للخدمات الشاملة للاتصالات والنفاذ، بهدف ضمان الحصول على خدمات اتصالات بأسعار معقولة، بحسب أفضل الممارسات الدولية، وبالتركيز على توافر خدمات برودباند تنافسية عالية السرعة، لدعم الرؤية الاقتصادية للبحرين
العدد 2835 - الخميس 10 يونيو 2010م الموافق 27 جمادى الآخرة 1431هـ
مأساااااه انترنت البحرين
أعتقد ان البحرينيون يستحقون أفضل من هذا الأنترنت ذهب لدول عديدة ولم أرى أسوء من الأنترنت الموجود لدينا في البحرين الأسعار غالية والسرعة محدودة
نداء الى هيئة الاتصالات
بدال هالخرابيط علينا احنا يالمستهلكين خلوها بس ثلاث شركات وكل شركه خلوهاتلتميز في مجال معين وخلو الناس تستفيد مو الشركات تمص دمنا شوفو فيفا ايش سويت في فترة وجيزه حتى الناس تلاحمت بسبب الاتصال يعني اذا كل حاجه في هالبلد سعرها يرتفع ليش الاسعار ما تنزل وتزيد السرعه الانترنت وحجم وقيمه GB والله ما ندري منهو صاحبنا في هالبلد والحمدلله والشكر على كل حال وحسبي الله ونعم الوكيل في كل المتنفدين الى ما وراهم الا راحت بالهم على حساب الفقير المواطن (اصلي مو مجنس عنده فيلا ومعاش وخدم )
محمد
من خلال الخبرة اقول ابقى على اجنونك مع بتلكو لا يجيك الي اجن منه ، فشركة بتلكو لحد الان هي الافضل
جبتك يافيفا تريحينى لاقيتك زى غيرك بتسرقينى
انا مواطن سعدت بان شركة فيفا بتقدم مكالمات مجانية واشتركت لمدة عام ودفعت 25 دينار ثمن للكرت وصل رصيدى صفر مما يدل انى بتكلم من المفروض ان المدة تفضل موجودة لاكن فوجئت ان المدة راحت سالت الاخ فى خدمة العملاة قلى دة نظام الشركة اى نظام انهم يسرقو منى المدة حسبى اللة ونعم الوكيل
هيئة الاتصالات
هيئة الاتصالات نقمه علي البحرين الشركات الصغيرة هي ملك لمتفذين في البحرين و هيئة الاتصالات تحميهم و طز فيك يا شعب البحرين لم و لن تتطور
..
أود هنا أن أوضح كيف تتعامل بتلكو في موضوع أسعار النت، حيث أنها بدأ تفاوض الزبائن الذين ينوون تغيير شركة الاتصال من بتلكو لأخرى بأن تقدم لهم عروضا مجزية بحيث تمنحهم تخفيض 50بالمئة أي يدفع خمسة دينار بدل العشرة وكذلك جهاز رويتر علشان ما يطلع من الشركة وفي المقابل تبقى على نفس التسعيرة للزبون الذي يخلص ليها فهي تظلم المخلصين وتكافئ ألي يرغبون بتغييرها ، مستعد اقدم اسماء زبائن حصلوا على امتيازات بعد قرارهم الابتعاد
هل ما عندنا انترنت حقيقة ام لا
سياسة الهية هنا تعد نوع من تعطيل أو تأخير تطور خدمة الإنترنت في البحرين
وإلا ماذا يعني ان يكون هذا العدد من شركات الإتصالات في سوق صغيرة؟
وماذا يعني أن تنبثق ما تسمى شركات صغيرة تقوم بإعادة بيع نفس الخدمة ربما بأسعار أقل ولكن بتكلفة تشغيل أكبر وبعقود وفي النهاية هي هي نفس الخدمة وتقريباً نفس الأسعار؟
وماذا يعني هذا التشدد الكبير في فرض سلطة توازن الأسعار وكأن الأمر كله في السعر لا مستوى الخدمة وما بعد الخدمة؟
هذا تناقض إن كان شعار الهيئة مصلحة الزبون، لكن الأمر بين مصلحة وضرر الشركات
رد على مولع انترنت
السام عليكم......
أولاُ وضعية حزب الله وفي لبنان مختلف كلياُ عن مايسرد لأصل الموضوع هنا وبخصوصا ماأقحمت من ماهو أفضل وأمان؟؟؟؟
أولا التقنية المدخله حديثاُ تسمى تقنية الوايماكس ومطروحه بشكل كامل بشكل نموذجياُ (فقط الطرح) شركة ميناتيليكوم وهو بيتا بالنسبة لبقية العالم العربي والخليجي؟ ثم ستنطلق بعد تفادي الأخطاء! زين تطبق الوايماكس الخارجي من خلال الجوبيتر واليو أس بي وفيفا تستخدم فقط اليو اس بي لاغير؟؟ أم بتلكو فحتى tra ذهبت بنفسها لتحاكي الوزارة لحثهم لتغييرها الى خدمة الوايماكس!
ممدوح
الملاحظ للعيان ان الهيئة انشئت ضد بتلكو فقط لذلك لا تعطيها الحرية للمنافسة مع الشركات الباقية وحتى لو ارادت ان تخفض نت من اسعارها او تزيد سرعة الانترنت ابتاعها لا تسمح لها بذلك في على طول الخط ضدها
بتلكو تترجى الزبائن عدم الخروج منها
بتلكو تترجى وتعد بالافضل مقابل الاستمرار معها.. ولكن اسعارها نااااااااااااار
مولع انترنت
كل الشركات لا تستطيع ان ضمان لك سقف السرعة التي تعطيك لها لان الانترنت التي تعطيه لك هو لاسلكي ومعروف عن الانترنت الاسلكي عدم الاستقرار ما عدا بتلكو لان لديها شبكات ارضية فهي اكثر استقرار وايضا اكثر سرية ، الشبكات السلكية لازالت هي الافضل من جميع النواحي واكثر مثال واضح في هذا الجانب حينما فرض على حزب الله تغير شبكته الى لاسلكية بدل السلكي عارض واعتبر التعدي على شبكته هو تعدي على سلاحة ، فبتلكو افضل من من غيرها وتستطيع ضمان السرعة هذا من خلال خبرتي لمدة طويلة في مجال الانترنت
هيئة الاتصالات تدافع عن جشع بتلكو
سياسة الهيئه لحماية بتلكو بظغط من ملاكها الجشعين ومن شأن هذه الخطوة أن تقلص إجراءات طرح الباقات والأسعار الجديدة وإعطاء مزيد من التضييق لشركات الاتصالات في طرح العروض في السوق ولكن هذه الشركات ستكون كذلك تحت ضغط الالتزام بشروط لا تضر بالمنافسة وأسعار عادلة تعكس سعر الكلفة المنطقي والأسعار السائدة في السوق حسب امزجة السلطه لافقار وتجهيل الشعب وامكانية حظر المواقع المندده باستبداد السلطه .
واحد من ضحايا بتلكو
ازدواجية التعامل من بتلكو
أود هنا أن أوضح كيف تتعامل بتلكو في موضوع أسعار النت، حيث أنها بدأ تفاوض الزبائن الذين ينوون تغيير شركة الاتصال من بتلكو لأخرى بأن تقدم لهم عروضا مجزية بحيث تمنحهم تخفيض 50بالمئة أي يدفع خمسة دينار بدل العشرة وكذلك جهاز رويتر علشان ما يطلع من الشركة وفي المقابل تبقى على نفس التسعيرة للزبون الذي يخلص ليها فهي تظلم المخلصين وتكافئ ألي يرغبون بتغييرها ، طول عمرك ظالمة يا بتلكو ومستعد اقدم اسماء زبائن حصلوا على امتيازات بعد قرارهم الابتعاد
زيادة السرعة
اما زيادة السرعة وهو لايمثل شى بالنسبة ليلد بحجم وعدد سكان البحرين او تخفيض القيمة للقدرة على التافس
نريد انترنت غير محدود و عالي السرعة أسوة بجيراننا
خطوة صحيحة نحو تحرير سوق الاتصالات ... و نتمنى أن تهبط أسعار الانترنت أو تلغى اللمت التي تفرضه بتلكو و حلفاءها في السوق على الستخدمين .... و عندي ثقة كبيرة في فيفا البحرين بتقديم خدمات انترنت غير محدودة و عالية الجودة و بأسعار مقبولة
اقتراح
اقترح تجميد عمل هذه الهيئة لمدة سنة واحدة وفتح المجال للشركات لتقديم عروضها ومن ثم اعادة فك تجميد هذه الهيئة , لان الملاحظ ان الهيئة تقف الان حجر عثرة لاي عرض تقدمه اي شركة وتكون فيه مصلحة للمستهلك
وقت الانترنت الان
نحن نريد منافسة حقيقة بين الشركات في مجال الانترنت لان مازلنا في تراجع بخصوص الانترنت تقدمنا في الموبايل والان وقت المنافسة وحرب الاسعار والعروض في الانترنت وضع الحالي في البحرين بان الاسعار الانترنت عالية جدا مع ذلك انترنت محدود والمطلوب بان الاسعار تكون اقل وانترنت غير محدود بمثل باقي دول الخليج بمثل السعودية والكويت نريد تشتد المنافسة في الانترنت بين اربع الشركات الفيفا وبتلكو زين وميناتليكوم وافضلهم فيفا في وقت الحالي من ناحية الانترنت والموبايل