أنا مواطنة بحرينية عانيت مع زوجي وأبنائي منذ ما يقارب الثمانية عشر عاماً من مرارة العيش في مسكن قديم وصغير، وغير لائق ومستأجر كما يعتريني الخوف من الاستمرار بالعيش به، حيث ان المنزل يتوسط أحياء مكتظة بالآسيويين وأنا لدي بنات صغار.
وفي الوقت نفسه فإن زوجي متقاعد عن العمل ويتقاضى راتباً يصل إلى 200 دينار، فما كان مني إلا أن أضحي وأعمل وأقدم الكثير من أجل تربية أبنائي، فكافحت من أجل لقمة العيش الحلال، وأرعى والدة زوجي الطاعنة في السن.
والمشكلة أن السكن الذي نسكن فيه غير لائق جدا، وفي الوقت نفسه فإن طلبنا الإسكاني يعود إلى العام 2002، بعد أن كان يعود إلى العام 1997 وقمنا بتحويله بسبب تغيير الخدمة الإسكانية.
أعطت والدة زوجي جزءاً من منزلها القديم والآيل للسقوط إلى زوجي، ولم نستفد حتى الآن لا من وزارة الإسكان ولا من مشروع البيوت الآيلة للسقوط.
لذلك أناشد المسئولين النظر في منزلنا وإعادة بنائه لأنه آيل للسقوط ومر على طلبنا الكثير من الوقت ولم يتم البدء في بنائه، إذ يعود طلبنا إلى فبراير/ شباط 2005. وكذلك انتظر من أصحاب الأيادي الكريمة مساعدتي والنظر لي كأخت لهم واجهت ظروف الحياة القاسية وليس لديها أي حيلة سوى فرج العزيز الكريم، وانتظار مد يد المساعدة لتعيش بناتها الست في أمان.
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
في 17 من يوليو/ تموز 2010 أوقفني رجل مرور وقال لي انك قطعت الإشارة الحمراء، وقد أبلغه ذلك شرطي في سيارة «مكسيما بيضاء» كانت تسبقني. فوجهت له أسئلة بسيطة وهي: هل رأيتني؟ فقال لا... قلت: هل صورتني الكاميرا، قال: لا.
فقلت له: إذاً كيف عرفت أني ارتكب المخالفة وأنت لم ترها ولا يوجد شيء يثبت ذلك؟
فقال إن صاحب السيارة المكسيما البيضاء، يعمل شرطياً في إدارة المرور ورآني وبناء على كلامه ستوقف السيارة، وقال اتبعني إلى الإدارة العامة لتكلم الضابط فذهبت معه لأكلم الضابط فلم يكن هناك ضابط موجوداً، فطلب شرطي المرور أن أوقف سيارتي وأسلم المفتاح وأن أراجعهم في اليوم التالي.
وهنا أتساءل: كيف توقف السيارة وتتعطل مصالحي ولا يوجد إلى الآن ما يثبت ارتكابي للمخالفة ولم يأخذ أحد أقوالي ولم يسمعني أحد؟ حتى أنني لم أستطع الذهاب إلى العمل في اليوم الثاني.
في القانون يجب على المبلغ عن المخالفة حتى لو كان شرطياً أن يكتب التقرير للمرور، ومن ثم يتصل المرور بي ويجرون التحقيق معي وان ثبتت هذه التهمة علي يحق لهم إيقاف السيارة، بينما في حالتي تم إيقاف السيارة دون ما يثبت تجاوزي الإشارة، وتم الاستماع إلى شرطي يتهمني بالمخالفة، بينما لا يتوجد مادة أو قانون ينص على ذلك، ونعلم جميعاً أن المتهم بريء حتى تثبت إدانته، وخصوصا أن شرطي المرور لم يرني بعينه ولم تصورني الكاميرا فكيف يتم ايقاف السيارة؟
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
لقد بذل رحيق شبابه وزهرة عمره وضحى بصحته خدمة ً لوزارة الكهرباء والماء(الهيئة حالياً)، لمدة تربو على الأربعة والثلاثين عاماً خدمة ً للوطن وتلبية ً لندائه، مـــن غير ملل ولا كلل.
ولم يعرف ليله من نهاره وهو يؤدي صميم عمله، من أجل الرقي بالوزارة، ودفع عجلتها نحو الأمام، وإظهارها بالمستوى المرجوّ منها، وإبراز مكانتها في هذا الوطن الكريم.
ذاك هو أبي الذي كان يعمل بمحطة سترة في دائرة الأجهزة الدقيقة والتحكم، ألا يستحق هذا الرجل توظيف أحد أبنائه لديكم؛ مكافأة منكم وتكريماً له؟ أم أن ما عمله وما بذله من جهد ذهب أدراج الرياح فأصبح هباءً منثورا وذلك بمجرد تقاعده؟
تقدمت بطلب توظيفي في الهيئة وذلك قبل تقاعد والدي بفترة، وكنت كلي أمل بأن لا يـرد لي طلب، ولكني فوجئت بالوعود التــــي لم أحصد منها إلا الحسرة وخيبة الأمل، وللعلم بأن لدي طلب توظيف رقــــم (ف6/4/139/2008) منذ ما يقارب أربع سنوات مضت، راجعت خلالها الوزارة ولكن دون جـدوى تذكر، حتى قابلت الوزيـر الحالي، ووعدني خيراً ولكن دون فائدة أو رجاء.
فقط يتبادر دائماً لذهني سؤال واحد، حيّر فكري واستوقفني كثيراً ومراراً: ألا يستحق أبي الذي أعطاكم جُل عمره وأفناه في خدمة الهيئة بأن يتوّج جهده بتوظيف أحد أبنائه الثلاثة؟ أوليس من الأولى والأجدر توظيف أبناء العاملين الكادحين لديكم تكريماً لهم، واستحقاقاً لما قدموه وبذلوه من تفان ٍ وعمل دؤوب تأسّياً واقتداءً ببعض الشركات والمؤسسات الحريصة على الاعتناء بالكفاءات والكوادر العاملة؟ أم أن أبي تقاعد فصار من المنسيين كمن نسي غيره؟
كتبت هذه السطور وكلي أمل يحدوه رجاء بأن يحظى كتابي هذا على أذن ٍ صاغية تفتح لي أبواب الأمل وتحقق ما أصبو إليه فــي القريب العاجل إن شاء الله تعالى.
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
أنا مواطن من أهالي مدينة عيسى، ولدي طلب إسكاني للحصول على وحدة سكنية يعود إلى العام 1993.
حالياً أسكن في شقة بالإيجار، صغيرة وضيقة، مع زوجتي وأولادي، ويبلغ عددنا 6 أفراد، مع العلم بأنني من فئة ذوي الدخل المحدود.
ومن خلال كتابة مشكلتي أود التعرف من قبل المسئولين في وزارة الإسكان عن مصيري في الحصول على وحدة سكنية، ومتى سيكون ذلك، وخصوصاً أن أبنائي كبروا وضاقت بنا الشقة التي تحتوي على غرفتين فقط، بالإضافة إلى أنني أستقبل زيارات كثيرة للأهل في شقتنا الحالية، فهل من مجيب لندائي؟
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
لم يعتد لساني على إطلاق اسم أم محمد على فقيدتنا الغالية «فاطمة» حيث تربع الاسم الاخير في قلبي وملأ كياني منذ اطلالتها على الحياة في اواخر الستينات، اذ ملأت بقدومها فراغاً عاطفيا كبيراً في ذلك الوقت لعدم وجود اطفال في اسرتنا الصغيرة، كنت كثير الاحتضان والتقبيل لها كلما سمعت ضحكاتها وحركاتها الطفولية ونظرت الى وجهها الملائكي البريء، ولا ادري الى الآن ما سر نظرتي اليها كطفلة رغم انها تزوجت وانجبت خمسة من الابناء .
لقد شاركتني زوجتي العزيزة ام علي محبتها وقدرت إحجامي عن تسمية اى من بناتنا باسم فاطمة ليبقى هذا الاسم لها وحدها!
تركتنا مسرعة الى لقاء ربها وائمتها الاطهار عليهم السلام، عرجت روحها في يوم عظيم يوم الاسراء والمعراج، وكما يترك الطائر الحاضن لفراخه الصغار عشه من اجل إحضار بعض الطعام لصغاره غادرت فقيدتنا عشها الدافئ الحنون ولكن بدون رجعة تاركةً أطفالها تحت رحمة الله عز وجل.
رحلت عنا صابرة محتسبة، غير جازعة لقضاء الله وقدره رغم علمها بمرضها، لقد تحملت المرض واخفت آلامها عن معظم أقاربها لحرصها على مشاعرهم.
رغم الآلام المبرحة تظاهرت بالصحة وجهزت لعقد قران ابنها البكر، محمد ووزعت بطاقات الدعوة وحجزت صالة الاحتفال.
كم هو مؤلم وانا أتذكرك يا اختي في هذا الوقت وصدى صوتك مازال يرن في إذني تطلبين مني رفع صوت المكبر في ليلة عقد قران ابنك ليتسنى لك سماع بعض الأهازيج الدينية وانت محتجبة في بيتك.
كم هدرت من صحتك من اجل أولادك وزوجك، كم بذلت وعصرت فكرك وطاقتك في مذاكرة الدروس مع أولادك، لقد أوصلت اثنين منهم الي المراحل الجامعية ولكن ثلاثة مازالو يحتاجون الى حنانك وعطفك ورعايتك، فكيف يا ترى يمر العام القادم على ابنائك خاصة التوأم احمد وحسين من دونك؟
كم من السنين تمضي يا فاطمة لتخف لوعة الفراق ونحن نشاهد أولادك الصغار وكل أولادك صغار امام عطفك وحنانك.
لا اعتراض على قضاء الله سبحانه وتعالى وقدره وهو يقيناً أرحم الراحمين ورحمته وسعت كل شيء وتتجاوز بكثير رحمة الاهل والخلان. لا أعتقد يا فاطمة ان صوتك وحديثك معي سيغيب عني خاصة في ايامك الاخيرة وانت على ذلك الفراش، ولا اظن ان صورة وجهك الناصع البياض كقلبك الابيض ستغيب عن ذاكرتى ما حييت.
رغم وحشة الموت وانت مسجاة على المغتسل جثة هامدة لم أرَ في وجهك الطاهر ما يوحشني، بل اقبلت أحتضن راسك واقبل وجهك كما كنت أفعل وانت طفلة صغيرة .
فرحمة الله عليك يا أختي العزيزة فاطمه فأنت في دار السلام وجوار نبيك محمد وآله الاطهار.
(اللهم املأ قبرها بالضياء والنور والفسحة والسرور والكرامة والحبور والمسك والكافور وانقلها اللهم من ضيق القبور إلى سعة الدور والقصور في سدر مخضود وطلح منضود وظل ممدود وماء مسكوب وفاكهة كثيرة لا مقطوعة ولا ممنوعة مع الذين أنعمت عليهم من الشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا... اللهم جازفها في الحساب مجازفة ولا تحاسبها محاسبة واحشرها في عليين مع محمدة وآله الطاهرين).
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِِ... (الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ) «سورة الفاتحة».
أخوك حسن الوردي
أرفع مشكلتي إلى المسئولين في وزارة الداخلية بقلمي المتواضع بعد أن تعرضت إلى معاناة وظلم من قبل إدارة المرور.
وبداية، أتقدم لكم الشكر والعرفان على الجهود التي تبذل من أجل المواطن وما تسعه صدوركم وحلمكم ومتابعاتكم المستمرة لحل قضايا المواطنين العالقة بوزارة الداخلية.
والمشكلة تتمثل في أن إدارة المرور بدولة قطر الشقيقة سجلت علي ثلاث مخالفات سرعة في العام 2007، ومخالفتين سرعة أخريين في العام 2008.
وفي العام 2009 ذهبت إلى مدير المخالفات وألغى جميع المخالفات المسجلة علي، لأنه لا توجد صور أو برهان ثابت يدعم ذلك، وأثناء محاولتي للتجديد السنوي لسيارتي خلال هذا العام تفاجأت بتلك المخالفات تعود من جديد ولا استطيع أكمال تسجيل سيارتي للعام الجاري (2010)، فتوجهت فورا إلى مكتب المخالفات الذي يحمل رقم 49 لأنه الذي يقرر وينسق تلك المخالفات ولكنه تم رفض طلب مقابلتي.
وعندما طلبت من الموظفة أي سند يثبت ذلك، أجابت: عليك أن تدفع هنا أو تذهب إلى دولة قطر.
وهنا أقول إن كلفة تلك المخالفة 1900 ريال قطري، إضافة إلى مصروفات البنك تصل إلى 15 ديناراً بحرينياً، فمن يتحمل تلك المسئولية؟ هل المواطن على رغم انه لا يوجد سند قانوني تستند عليه إدارة المرور بعد مضي ثلاث سنوات؟ من يتحمل التقصير لهذا الشأن؟ ولماذا يتم ختم شهادة التجديد طوال ثلاثة أعوام بعدم وجود مخالفات مرورية سابقة؟
بعد كل هذه المعاناة والتناقضات أملي بعد الله جل جلاله هو النظر في قضيتي العالقة وإيجاد حل سريع لقضيتي حتى يتم التجديد لسيارتي، فهل من معين لمعاناتي ولهذه المشكلة؟
شاكراً حسن تعاونكم لخدمة الوطن والمواطن.
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
تقدمنا بطلبنا للحصول على «كيبل للكهرباء» في هيئة الكهرباء والماء منذ 24 من يناير/ كانون الثاني الماضي، وها نحن في الشهر السابع وحتى الآن لم تكتمل معاملتنا. فمنزلنا الجديد الذي سنسكن فيه اكتمل، ولم يتبقَ علينا سوى الكهرباء، وبعد مراجعات مستمرة مع هيئة الكهرباء والماء وطباعة الفاتورة والانتهاء من سدادها، ثم إيقاف طلبنا، وعندما استفسرنا عن كل هذا التأخير أخبرنا أحد المهندسين في الهيئة أن طلبنا مرهون بطلب مواطن آخر يسكن في نفس منطقتنا، وأن تأخير معاملتنا بعد دفع الفاتورة يعود إلى عدم سداد ذلك المواطن فاتورته، وعليه فإن معاملتنا لن تنتهي إلا إذا سدد ذلك المواطن فاتورته.
فهل يقترن مصيرنا بدفع ذلك المواطن للفاتورة وشهر رمضان المبارك على الأبواب؟ إننا نسكن حالياً في منزل بالإيجار ومثقلون بقروض البناء، بينما منزلنا مكتمل ولا ينقصه إلا الكهرباء، فهل تتعطل معاملتنا كل هذه الشهور؟ ومتى سيأتينا الفرج؟ نرجو منكم التكرم بالنظر في موضوعنا في أسرع وقت.
عبدالسجاد مكي محمد مكي
في رثاء السيد محمد حسين فضل الله (ق.س)
نبأ الرحيل بأي أرزاء ينبؤنا
الفضل عنا اليوم بالأحزان يرتحلُ
ليت السماء على الأرضين فوقنا
انطبقت وفنت فلا أثرٌ بقى فيها ولا طلل
فكأن فوق الأرض نعشاً للسما حُملت
وكأنما روح السما والله ماحملوا
وكأنما يوم القيامة خلف جثته...
يمشي ومن حشر الملا قد، سدت السبل
إن مات إبراهيم، نار، الردة اشتعلت
وبمعبد الأوثان يُبعث جدهم هُبل
اليوم تنتقل السيادة حيث رحمته
ياليت روحي قبله لله تنتقل
اليوم رأس الدين شيبًا بات مشتعلا
وابيضّ قلبي بالعمى والنار تشتعل
اليوم تبكي الأرض واليوم النجوم هوت
والشمس قد حُرقت فشب بنارها زحل
اليوم تقفل حقبة، التاريخ صفحتها
وتعود حتى الفتنة الكبرى بنا الجملُ
أين القوافل والرحال أليس تذكرني
أم أنهم نحو النوى والهجر قد قفلوا؟
أين ابتسامات الحياة وأين ضحكتها
ومواكب الأحزان نحوي اليوم ترتحل
وأرى بجسمي الروح تدفعني وأدفعها
فكأنما روحي معي والله تقتتل
يا علةً للكون أنت فإن فنيت فنا
وتقهقر المعلول حين تداعت العلل
وأرى كأن البحر في مدٍّ وفي جزرٍ
قد راح يسعى في جنون صبّه الخبل
بحر الطويل يصب دمعات الأسى موجًا
وعليه كثبان البلا قد صبها الرّمَلُ
واغرورقت عين الأراضي فاض منبعها
دَكَّ الجبال فهدها من خطبه الثمل
مذ غسلوه تهاوت الدنيا بأكملها
الله أي ندًى به الأمواهُ تغتسل
وكأنما قد كفنوا التأريخ في رجلٍ
أو أرّخوا فيه الرجال فكان ذا الرجلُ
جعلوا له تابوت مجدٍ كيف يحمله
والمجد أكبر من ثرى الدنيا وماجعلوا
ماذا تراهم يدفنون لكي تميد بنا
ونُغاث لما نستغيث فينزل المهل
الله قد ألقى جبالا أن تميد بنا
أفلا تميد بنا وفيها يدفن الجبلُ ؟
قبلت وجه الله ثم رقدت في دعةٍ
تحت التراب فعانقتك الأرض والقبل
برقًا حللت بدارنا ورحلت في عجل
مهلا علامَ الركض نحو البين والعجل
ارجع لأنت سلالة الهادي ومنهجه
ارجع بكتك الأنبيا والناس والرسل
قد كنت لي أملا وسيد عزتي قسمًا
ولسوف تبقى قدوتي وبنورك الأمل
فالصبح من عينيك ينسج نوره شمسًا
والليل منك عيونه بالحزن تكتحل
أسطورة للدين أنت ومثلها أبدا
لا كان يشبهها وليس كمثلها مَثلُ
دخلاء بالتاريخ طاروا من مداخنه
وقلائل العظماء من أبوابه دخلوا
عنه اسألوا أهل التقى والذكرعن فضل
والله ذو الفضل العظيم يجيب من سألوا
هو سيدٌ للفضل والفضل اسمه فعلا
ومصادرٌ للفعل في الأفضال إن فعلوا
هو ليس يخشى الموت فالدنيا هي الدنيا
وهو العلا والخلد ليس يخيفه الأجل
هو مثل من يستأنسون الموت إن ماتوا
فالقبر صار خلية يصفو بها العسل
سبحان من جمع البيان بتاج ملته
فأصاب ما لم تحصه مللٌ ولا نِحَلُ
يا هذه النفس اطمئني وادخلي داري
ولكِ السلام بما عملتي طاب من دخلوا
عقيل العلواني
العدد 2880 - الأحد 25 يوليو 2010م الموافق 12 شعبان 1431هـ
والله زين
مافي احد ايساعد احد في هالزمن زين بعد اذا تقدر اتساعد طلبه متفوقين يبون يدرسون واجد زين
مقهووورة حدي
الله يكون في عونش عجل انا ويش اقول من سنه 1991 الي الحين بدون سكن الجلف احسن حال انا الحين في بيت الوالده بس ما اقول الله على الظالم
إلى الأخ سعودي أمريكي
في ميزان حسناتك ان شاء الله.
مواطن
جزاك الله خير الجزاء يا سعودي امريكي وجعل هذا العمل في ميزان حسناتك و كثّر من امثالك
حزننا عليكِ سيطول يا أم محمد
والله زين للحين في أخو يحب أخته
اللهم ياكافي كلش أحس المحبة راحت
اللي يشوف مشاكل الناس تهون عليه مشاكله ولله الحمد على كل شئ
يا أخي ابسئلك ليش اوقفت سيارتك في المرور وأنت تقول مافي اثبات على انك قاطع الأشارة الحمراء ؟هل أنت مجبور على ذلك لوقفها؟ وتأكد من صاحب السيارة مكسيما يمكن بينكم معرفه سابقة؟ الله معك ولا تسكت عن حقك اذا لك حق
-------
أخي اللي يبي يتوظف في الكهرباء الله يكون في عونك لكن تحجي لمن "لا حياة لمن تنادي في هذه الديرة" ذكرتني بخوي نفس قصتك لكن مع بابكو اللي الوالد الله يحفظة ضيّع شبابه فيها بدون ما يكرمونة على الأقل في توظيف واحد من ابنائة يعطونه كلام معسول فقط
سعودي أمريكي
مستعد اوفر السكن الى السيدة الاخت الموطنة البحرينية مع عياله وزجها بايجار شقة لها فى اي مكان تريده .وهذا الشي والعمل لوجه اللة ..ولكن اريد من المحرر ارسال لي رسالة الى الايميل الخاص بي مع رقمه لكي اقوم بالاتصال به >>>>>>شكرا مع تحياتي الخاصة الى المحرر
الى صاحب المخالفة المرورية
اكتب في صحف قطر يمكن يسوون لك حل وما يحتاج تشكر وتتمسح في ادارة المرور ترى هذا واجبهم وادا كان لك حق بتاخده بدون تمسح في احد
في رقابكم هالحالة
ساعدك الله يا اختي
يا حسرة ما حد لينا بيوتنا تطيح علينا
وكلما نضرب باب يجل الحل عاد متى