التهمت ألسنة النيران فجر أمس الأول (الإثنين) خيمة بجميع محتوياتها وتعود ملكيتها إلى عدد من أهالي قرية أبو العيش بجزيرة سترة.
وجاء في التفاصيل كما رواها أحد الأهالي لـ «الوسط» إلى أن الخيمة تعود ملكيتها إلى بعض الأهالي الذين اعتادوا بشكل شبه يومي الجلوس فيها، وهي مؤثثة وتحتوي على تلفزيون وثلاجة وعدد آخر من الأجهزة الإلكترونية».
وأردف «ليلة الحادثة فوجئنا بالخيمة وقد احترقت بجميع محتوياتها، بالإضافة إلى تضرر سيارة أحد الأهالي كانت متوقفة بالقرب من الخيمة، فيما فتحت الأجهزة الأمنية تحقيقاً في ظروف وملابسات الحادث الذي تشير التقارير إلى أنه مفتعل».
العدد 2882 - الثلثاء 27 يوليو 2010م الموافق 14 شعبان 1431هـ
حادث الخيمة الثاني في اقل من سنة
هذا الحادث حادث احتراق الخيمة الثانية في اقل من سنة ولا ننسى الحادث الاول اللذي وقع في مهرجان سترة بالوان الطيف والادهى من ذلك ان الخيمة الاولى كانت تقع بجانب مركز شرطة سترة ومقابل احدى البرادات المفتوحة تقريبا 24 ساعة والى متى نتعامل بهذا الاسلوب لقد سئمنا من هذا الاسلوب وهذا الانتقام يعتبر انتقام اناس جبناء
و الحمدلله على سلامة مرتادي هذي الخيمة ونقوول لهم اتركوا هذي الافعال الجبانة ويجب ان نكون يد واحدة في الدفاع عن الحق واتمنى بان لا تتكر حوادث الحريق والعوض على الله يا متضررين
زائر رقم 4
كاهو يقول ليك التفاصيل كما رواها احد الاهالي اشدخل هالفقير اللي كل مخلين دوبكم ودوبه هههههههه الله يساعدك يالجدحفصي
خيمة سترة
يا الجدحفصي ما المقصود من نشر الموضوع هل للمطالبة بتعويض وله فضول
1- حارق الخيمة 100% يكون واحد من مرتاديها وله ما راح يدخل غريب منطقة السترة
2- النار تحرق كل شي بس على الاقل في اثار وين اثار الثلاجه الاثاث مو مشكله والتلفزيون مو مشكله بس الثلاجه على الاقل في بقايا.
3- الخيمة تعود ملكيتها الى عدد من الاهالي يعني التعويض لازم يكون كبير هم ممتلكين الخيمة هل الارض ملكهم وهل لديهم موافقة من البلدية بنصب الخيمة وله حلال على ناس وحرام على ناس
سلاماااااات يا أهالي سترة الحبيبة
ويش هذا الضمير اللي يخلي الواحد يحرق ويسرقة ويقتل ويغتصب وووووو....
والف الحمد لله على السلامة وربي يعوظكم كل ماهو خير
عسولة الشيخ
يا خبر اليوم بفلوس بكرة ببلاش .. امي كلة تقول هالمثل .. مردهم بيطلعون الي حرقوها .. والحمدلله مافي اصابات .. والله فووق :)
على طول
المجنسين اهممممم ما في غيرهم ليش ما عزمتوهم على انصفة ...