سجل مجمع السلمانية الطبي في يوم واحد أربع وفيات من جراء مضاعفات مرض السكلر، وهو ما رفع إجمالي الوفيات إلى خمس في غضون أسبوع واحد، وأربعة وعشرين وفاة خلال العام الجاري 2010.
وزارة الصحة تؤكد أن مرضى السكلر يحظون باهتمام بالغ من جميع العاملين الصحيين، فلهم الأولوية في العلاج بحسب الحالة الصحية، كما أن الوزارة تحرص على التصدي لمشاكلهم الصحية وتطوير طرق وأساليب العلاج وبما يستجد علميّاً بهذا الخصوص.
مريض السكلر حميد مرهون، رأى أن وفيات مرضى السكلر مشكلة وطنية، ويرى وجود تقصير من قبل الطاقم التمريضي والطبي الذي أدى لانتكاسة الحالات ومن ثم الوفاة، كما حمل المسئولية وزارة الصحة لوجود نقص كبير في أعداد الممرضين والأطباء.
وأكد أن الوفيات قضاء وقدر ومشيئة رب العالمين ولكن هناك تقصير من قبل الأطباء والممرضين، ما أدى لانتكاسة في الحالات ومن ثم الوفاة، إذ كان يرى أنه كان بالإمكان تفادي حدوث حالات وفاة من خلال الرعاية والاهتمام. وأشار مرهون لوجود عدد كبير من المرضى يبقون في الطوارئ لأيام بآلامهم ولا حياة لمن تنادي، مشيراً إلى وجود ممرضتين مع 20 مريضاً، مما يوجد تقصيراً ومن ثم مضاعفات للمرضى لغياب الرعاية.
وأستعرض مرهون حالة الضحية رقم (18) التي توفيت جراء ما وصفه بالإهمال، قائلاً: «السيد عبدالله العلوي أجرى عملية استئصال المرارة وبعدها مباشرة نقل إلي الجناح، ولم ينقل للعناية الخاصة لوضعه تحت المراقبة لمدة 24 ساعة كونه مريض سكلر يمكن يتعرض لمضاعفات»، وبالتالي حدثت له المضاعفات ونقل على أثرها لاحقاً للعناية القصوى إلا انه توفي».
وروى مرهون قصة أخرى لمريضات كن يعانين من نوبات وآلام ولم يزرهن الطبيب إلا بعد خمس ساعات من استدعائه، مشيراً إلى أنه خلال الساعات الخمس كان بالإمكان أن تحدث مضاعفات للمرضى ومن ثم حدوث حالات وفاة لولا مشيئة الله.
مريضة أخرى وهي إيمان سبت أكدت وجود الإهمال، وشرحت معاناتها وقصتها خلال فترات وجودها في المستشفى، وكيف تم التعامل معها من قبل الطواقم التمريضية في مستشفى السلمانية الطبي.
وقالت: «نحصل على الكثير من الإهمال وتأخير في العلاج وخصوصاً في قسم الطوارئ»، مشيرة إلى أنها بقت أربعة أيام في قسم الطوارئ حتى أدخلت إلى العناية المركزة بعد تدهور حالتها.
وبينت أنها تعرضت أيضاً لعدم اكتراث من قبل ممرضين، إذ إنها كانت في حالة تعب شديد، وعليها التوجه لقسم الأشعة، إلا أن الممرض طلب منها المشي، ولم يأت لها بالكرسي المتحرك على رغم تعبها الشديد، مؤكدة أن غالبية الممرضين يعتقدون ان مريض السكلر يدعي الألم دائماً.
رئيس جمعية البحرين لرعاية مرضى السكلر زكريا الكاظم بين أن الأهالي اختلطت عليهم الأمور بين الإهمال والتقصير وعدم إشراكهم في تحديد مصير أبنائهم، مشيراً إلى أن مطالبتهم بلجان التحقيق، من أجل إظهار النتائج وطمأنة الرأي العام، داعياً لمحاسبة المقصرين إن وجدوا أو إيضاح أسباب ما حدث بشأن وفيات مرضى السكلر. وقال: «نحن كجمعية عندما اتجهنا للمطالبة بلجنة التحقيق فإنه ليس من حقنا القول بوجود تقصير وإهمال، وبالتالي تركنا الأمر لنتائج لجنة التحقيق المعنية بإظهار النتائج ونشرها على الرأي العام وعدم الاكتفاء بإطلاع أهالي المتوفين عليها فقط».
وأكد أن وزارة الصحة تحسست كثيراً عندما طالبت الجمعية بلجنة تحقيق في وفيات مرضى السكلر، مشيراً إلى أن الوزارة افترضت أننا أعلنا إدانتها.
وقال: «لجان التحقيق لا تعني الإدانة بل العدالة والشفافية والمسئولية، ولا نريد في النهاية معاقبة طبيب أو تعليق عمل ممرض بقدر ما نريد أن يكون هناك تحسن في إجراءات التعاطي مع المرضى».
من جانبه، رأى النائب الوفاقي محمد المزعل أن إلقاء ما يحدث حالياً بشان وفيات مرضى السكلر على «القضاء والقدر»، محاولة غير صحيحة، وكل شيء في العالم محكوم بالقضاء والقدر، ولكن هذا الأمر لا ينفي تقصيرات البشر وضرورة محاسبة المتسببين في ذلك.
وقال: «نحن أمام حالة إنسانية جداً صعبة ومرض يشغل 80 سريراً بشكل يومي في مستشفى السلمانية الطبي، وهو ما يعادل 8 في المئة، وأمام خمسة أسرة من مجموع 11 سريراً في العناية المركزة يشغلها مرضى السكلر، وأمام عدد يتصاعد سنوياً من ضحايا السكلر 23 ضحية في العام 2008 و25 في 2009 ونحن الآن في 2010 وخلال ثمانية أشهر فقط أعلنت الحالة 24».
وأكد المزعل وجود التقصير، مشيراً إلى أن النواب قرعوا جرس الإنذار منذ زمن طويل في مجلس النواب بشأن وفاة المواطن المريض بالسكلر هاني معيوف.
وأشار المزعل إلى أنه وراء هاني هناك 16 ألف هاني هم بحاجة لعناية وبحاجة لمركز متخصص بكل معاني الكلمة واستشاريين متخصصين في أمراض الدم الوراثية، وأمام الآلاف من مرضى السكلر يوجد فقط ثلاثة استشاريين لمتابعة مرضى السكلر وهم من الكفاءات التي يعتز بها، إلا أنها غير كافية، مؤكداً أن المشكلة إدارية بالدرجة الأولى التي جعلت هؤلاء في حالة إنسانية صعبة جداً.
أكد رئيس أطباء مجمع السلمانية الطبي بالنيابة ونائب رئيس الأطباء للشئون الإكلينيكية علي إبراهيم أن العناية بمرضى السكلر تحتاج إلى توافر الكثير من الاختصاصات كاستشاريين في الجهاز الهضمي وأمراض التنفس وفي أمراض القلب والكبد والعديد من الاختصاصات الأخرى، إلى جانب الرعاية الصحية العامة وإلى الرعاية الحياتية العامة بشكل عام، وأن يسلك المريض نمطاً معيناً من الحياة ليتجنب الكثير من الأمور التي تؤدي إلى احتمالات إصابته بمضاعفات مرض فقر الدم المنجلي أو «السكلر».
وقال: «الحديث عن مرض فقر الدم المنجلي ذو شجون وحديث شائك، فالمرض وراثي مزمن وشائع في مجتمعنا وأعراض المرض مختلفة وله العديد من المضاعفات التي هي أحيانا تكون خطيرة وقد تؤدي إلى الوفاة في عمر مبكر»، مشيراً إلى أن إصابات الأفراد به تتفاوت بين خفيفة وشديدة.
وأكد أن العناية بمرض فقر الدم المنجلي تحتاج إلى توافر الكثير من الاختصاصات مثل الجهاز الهضمي واستشاريين في أمراض التنفس وفي أمراض القلب والكبد والكثير من الاختصاصات الأخرى، موضحاً أن رعاية مرضى السكلر لا تحتاج فقط إلى الجانب الطبي لان المشكلة أكثر تعقيداً، فمرضى فقر الدم المنجلي يحتاجون إلى رعاية صحية عامة وإلى رعاية حياتية بشكل عام.
وأوضح إبراهيم أن القضية بحاجة لتكاتف جهود جميع الجهات سواء كانت على الصعيد الرسمي أو الأهلي وحتى التجاري من أجل إيجاد حلول لحل معاناة مرضى السكر، مؤكداً أن القضية ليست صحية فقط بل اجتماعية أيضاً.
ورأى إبراهيم أنه كاستشاري طب أطفال تعامل مع هذا المرض على مدى 25 عاماً، مؤكداً أن الاستشاريين في مجمع السلمانية الطبي يتعاملون مع المرضى بكثير من التعاطف والإنسانية وبكثير من الجوانب الطبية المتقدمة في علاج هذا النوع من الأمراض.
وتحدث إبراهيم عن الرعاية الصحية الأولية، داعياً إلي ضرورة عدم إهمال دور الرعاية الصحية الأولية أو المراكز الصحية في تحمل مسئولية علاج المرضى، مشيراً إلي أن بعض مرضى السكلر لا ينظرون إلى دور المراكز الصحية أو دور الرعاية الصحية الأولية في هذا الجانب نتيجة إلى بعض الإشكالات التي حصلت في أحيان معينة أو في مواقع معينة أو في مراكز صحية معينة.
وقال إبراهيم: «يجب ألا يقلل من دور الرعاية الصحية الأولية في توفير العلاج والحد من تدهور بعض الحالات، إذ بمقدور هذه المراكز الصحية توفير العلاج المناسب في بداية حدوث نوبات الألم وبداية الالتهابات لهؤلاء المرضى»، مؤكداً أن العلاج في المراكز الصحية سيحد من تطور آلام النوبات التي تصيب مرضى السكلر.
وقال: «المراكز الصحية لديها الاستعداد والقدرة على تقديم خدمات عالية لمرضى السكلر، ما قد يخفف الضغط على قسم الطوارئ بمجمع السلمانية الطبي»، مشيراً إلى أن المراكز الصحية يمكن توسعتها بحيث يصبح بمقدورها تقديم الأدوية والعلاج المناسب لمرضى السكلر.
وأشار رئيس أطباء مجمع السلمانية الطبي بالنيابة إلى أن مجمع السلمانية الطبي يستقبل يومياً 900 إلى 1000 مريض يترددون على الطوارئ، مؤكداً أن جزءا كبيرا منهم لا تستدعي حالتهم أن يكونوا في الطوارئ، وهو ما يعد حملا كبيرا على أطباء الطوارئ.
وقال: «يبذل الأطباء قصارى جهدهم على رغم الضغط الكبير الذي يشهده قسم طوارئ السلمانية، ما يجعل حالات كثيرة تستدعي الإدخال إلى المستشفى يبقون في الطوارئ إلى أيام بسبب عدم توافر الأسرة»، مشيراً إلى أنه في حال وجود 40 مريضاً ينتظرون الدخول إلى المستشفى عادة يكون نصفهم هم مرضى فقر الدم المنجلي.
أما بخصوص الاتهام بشان التقصير والإهمال فبين رئيس أطباء مجمع السلمانية الطبي بالنيابة أن واجب كل الاستشاريين أن يعاينوا مرضاهم، وإذا كان هناك تقصير في حالة أو في حالتين أو حدث أن بعض المرضى لم تتم معاينتهم فهذه حالات فردية يجب أن تعالج بحسب الوضع.
ورفض رئيس أطباء مجمع السلمانية الطبي بالنيابة التعميم بوجود تقصير أو إهمال متعمد أو إهمال في متابعة الحالات التي تحضر إلى الطوارئ أو تكون موجودة في الطوارئ بانتظار دخولها إلى المستشفى، مشيراً إلى أن الفريق الطبي والتمريضي في السلمانية يحشد كل جهوده للتعامل مع هذا العدد الكبير الذي يتردد على الطوارئ بتعاون مختلف الأقسام مع بعضها، ولا يوجد شك في أن الضغط على قسم الباطنية وأيضا قسم أمراض الدم ضغط كبير. وأشار إبراهيم إلى أن وزارة الصحة أقرت مؤخراً افتتاح عيادة متخصصة لأمراض فقر الدم المنجلي وعيادة خاصة للحوامل وأمراض النساء، وشكلت لجنة متخصصة من استشاريين في أمراض الدم وأمراض أخرى إضافة إلى متخصصين وباحثين اجتماعيين وأطباء استشاريين نفسانيين وأطباء طوارئ ولجنة لمتابعة كل ما يتعلق بمرض فقر الدم المنجلي متخصصة بهذا المرض لتدرس كل ما يتعلق بالمرض وكل البروتوكولات ومراجعة البروتوكولات ومتابعة كل الحالات المزمنة الشديدة ورفع تقريرها إلى مكتب الوكيل المساعد للمستشفيات ومكتب رئاسة الأطباء والوكيل المساعد للمستشفيات، للخروج بمعالجات تساعد على حل مشكلات مرضى السكلر.
ورداً على حديث مرضى عن اتهامهم الدائم من قبل طواقم طبية وتمريضية بادعاء الألم، فقد أكد رئيس أطباء مجمع السلمانية الطبي بالنيابة بأنه في حال صح ذلك فهو أمر غير مقبول. وقال: «بالتأكيد لا نقبل بأن نتهم المريض أنه يدعي الألم، وبالنسبة إلينا من الجانب الطبي فالمريض صادق في ما يقول، وعادة لا يقال ذلك للمريض»، مشيراً إلى أن مرضى السكلر المعروف عنهم بأنهم يتعرضون إلى نوبات ألم شديدة، وأن بعضهم يصبح غير قادر على تحمل الألم وبعضهم يتحمل الآلام وذلك بحسب المسكنات التي يأخذها، وهو ما يؤدي لحدوث سوء فهم في بعض الأحيان.
وأكد أن المطالبة بمركز متخصص مطلب عادل ومطلب محق، والوزارة تسعى بكل جهدها إلى أن يتم توفير هذا المركز المتخصص، متمنياً أن يوفر المركز العناية المطلوبة لهؤلاء المرضى، ومشيراً إلي أنه حتى ذلك الوقت فإن جميع المعنيين من أطباء وممرضين ومسئولين يسعون بكل الطرق للتخفيف عن معاناة المرضى
العدد 2900 - السبت 14 أغسطس 2010م الموافق 04 رمضان 1431هـ
رحوا لمستشفى .....وخلكم من السلمانية
اقول ليكم شي الي فيه سكلر او مرض سكلر روحوا لستشفى .... هنالك بتحصلون كل حقوكم والعلاج اللازم والماسب كثيرا اليكم لان هنالك واحد فيه سكلر صاداه سكلر ودوه مستشفى ....معالجتهم زينه حدها زينة ومتخصيصين ادويتهم قوية ادويتهم اقوى وليها تائثير ايضا قوي الي صاداه سكلر يوم اخذ علاجه في مستشفى .... اكوا تعالج وصار زين وعادي اطلعو من السلمانية ورحوا....معالجتهم مثل ذاك لاكن اقوى بثكير ليها تائثير وااله الشفاء والعلاج باذن الله
الله يسامحكم
هذا الدواء الي تجبونة من جنوب افريقيا
هو الي قاتلهم
والمعنى فى دواء للمرض لكن ارجو من الدولة توفر لهم
قاعدين نشوفهم يموتون بعيونا ومحنا قادرين مسوين شي
اللهم بحق مريض كربلاء شافي مرضانا
وفيات مرض سكار
بصراحة اني اشوف واجد ناس اموتون بسب سكر فاطلب بحكومة اهتمام الماصبين بمرض سكلر الان لو كان الدكتور او الممرض اوممرضة يهتمون فكان لم يزيد نسبة المصابون بسكلر
تحياتي
لالالالاتنكروالتقصير
طبعا مو الكل بس على الوزارة زيادة الطاقم لتفادى الضغط على العاملين مع المرضى
الله يطلعنا منهم
الوضع مخيف جدا،شلون الأوادم تموت بهالوضع والغريب نفس المرض ونفس المكان ونفس اليوم،الله يفرج عنا وعن جميع المرضى ان شاء ألله
تقصــير وإهمـــآآآآآآل
الله يشفي الجميع بحق هذا الشهر الفضيل .. وبصرااحه من يشوفون الشخص يتألم ع طول شنو عطووه أبر !! يعني كلش كلش مافي حلل غير هالأبر ؟؟؟؟متى بتسوون حلل حق هالناس .. ضحايا من النااااس ترووح !! لاا حول ولاا قوة الا بالله العلي العظيم .. نطلب من الله عزوجل بالشفاء العاجل للمرضى والله كريم ....
تصفية جماعية
المشكلة كبيرة جدا .. هذا العدد يموتون بشكل متتابع ، في السنوات الماضية لم نرى هذا الامر .. حتى نقول عنه قضاء وقدر .
الأهالي اصبحوا يخافون أن يأخذوه أولادهم الى المستشفى حتى لا يلاقوا الموت هناك ..
فلا حول ولا قوة الا بالله .. التقصير والمشكلة واضحه .. أهمال لا غير اهمال وعدم حصول المرضى الى العناية المطلوبة ..
الموضوع يحتاج لتحقيق فلا بد للعدالة ان تأخذ مجراها ..
تقصير وإهمال
اعوذوا بالله من انا واحد يوميا اروح لاختي في العنايه وهي للآن تحت رحمة رب العالمين,والحمدلله على كل حال,بصراحه هناك في تقصير وإهمال واضح ولكن ليس من الكل ,والحق يقال ,بس هل يعقل من وزارة الصحه او المسولين ان يقوم دكتور واحد بالشراف على مايقارب 50 مريض ,هذا ما اكده الدكتور لنا حينما سالناه وقال هذا ليس تقصير مني ,وهذا صحيح ,بس وين الوزير وكبار المسئولين؟؟
كما ان الادويه التي تعطى لهم او الدم الذي يسبدل
ولاندري من اين فهذه طامه كبرى,وارجوا التحقق من ذلك
اهمال عندهم الحل ؟ !
مافي اهمال لمريض سكلر الي عليهم يسوون ويش يسوون اكثر من جديه اهم شي يخفون من زواج الي حاملين ومصابين سكلر حرام في هالاطفال وهذا هو الحل ، الاطباء مو كلهم يتعاملون باهمال مع هالمرضى ، ومن رأي يعطون كل مريض حقه في الرعاية وكل واحد له يومه ...
ويش قال
الراي العام هو الحكم
لما يكون الاهمال من نصيب السكلر والموتى في السكلر فمن حق الراي العام ان يعرف الحقيقة وين
وخل عنك الاسماء وخلنا في الحقائق
الناس الي يشتغلون الناس تشكرهم وما يحتاجون جمعية تعرف بهم
لكن الناس التي تهمل عملها جزائها عند الله عاد هو الجمعية لو الدخاتر
الله ينظر بعين والناس تنظر بعين
للامانة
للامانة وعن تجارب شخصية طويلة مع مشفى السلمانية أقول ان المشفى يحتوي على احدث الاجهزة الطبية والادوية وهو مشفى متكامل
ولكن المشفى يشكو من امر اساسي وهو التشخيص الخاطئ لمعظم الامراض بسبب وجود الاطباء غير المؤهلين للتشخيص اذ لايكفي ان يكون الطبيب حاصل على شهادة الطب ليشخص الحالة صح وانما الافضل اذا كان عاجزا عن التشخيص الدقيق ان يحوله لصاحب اختصاص لان مفتاح العلاج هو التشخيص الصحيح للحالة ومن ثم وصف العلاج المناسب ولن للاسف هذا غير موجود في السلمانية
من يوافقني الراي
كلمة حق يجب ان تسمع
ان اسرار المرضى يازكريا لا يحق لاحد بطلع عليها من المستشفى الا اهاليهم فقط وليس كل من مات تحت رعاية الاطباء وما يبذلونه من جهدبسمى في عرف المحرضين اهمال ولا يحق لمحرض الشباب رئيس الحمعيةيستغل الامهم وجهدنا ويتكلم باسمهم برغم علمه انه غير مرغوب به من قبل الاخرين وحتى المسكلرين ودائما يحرض المرضى علينا بكلامه بدل مايشكرونة على تعاملنا معاهم فقط للظهور ومن الفراغ فلماذا يستهان بجهودنا بدون وجه حق
شرك
يا كتاب ويا قراء رجاء اقراء للزائر او الزائره رقم 3 وما فيها من شرك وتلومون من يتهمكم بلشرك خافو الله
اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم وفرجنابهم ياكريم
اتمنى من الله عزوجل ان يشافي جميع المرض وخصوصن مرضى السكلر واتمنى من وزارة الصحه توفيرمركز طبي خاص وطاقم طبي خاص لمرضى السكلر (ابي اعرف اشلون توفو كلهم من تسمم في الدم)وشكرالكم
ابن المصلى
مهما كتبنا ومهما تكلمتم سياسة الدولة تقول قولواما شئتم ونحن سنفعل ما يحلوا لنا لاحسيب ولا رقيب مو انتم تريدون الديمقراطية هاي بين ايديكم تكلموا ماشئتم وكتبوا ماشئتم تردي الخدمات الصحية في وزارة الصحة ليس وليد الساعة ياماناس فقدوا ارواحهم من جراء الأهمال مرة والتقصير مرة اخرى اما الطامة الكبرى هو الأخطاء التشخيصية لمايسمون استشارين واطباء جمعية الأطباء يختصر دورها في الخروج الأعلامي فقط بينما جمعيات الأطباء في بلدان اخرى دورهم محاسبة كل طبيب مقصر محاسبة قد تفضي به الى الطرد من المهنة
لايجوز اللعن يازائرة رقم 3
لماذا هذا اللعن والتشكيك في الناس فهذا لايجوز يهديك الله, وأفضل التوسل والدعاء هو لله أولا وأخيرا, نعم أهل البيت عليهم السلام والأولياء الصالحين هم أفضل الناس ومكانتهم عند الله عظيمة ولكن في مواضع الحاجة الماسة والتوسل فليسوا هم المعنيين والأفضل اللجوء الى الله فقط وكفى.
عاشقة المهدي
سنين مرضى السكلر يعانون لكن ما سمعنا بهالكم الهائل من الوفايات لكن الاهمال ومثل ما قال المريض يفكرون ان المريض بالسكلر يدعي المرض هل ياترى يدعي الموت خل وزارة الصحة تفكر شوي وشيء طبيعي جهات استنكار بتواجهها حسبالهم يسوون الي يبونه ويسكتون عنهم كل واحد يشتغل في المستشفى يفكر روحه امبراطور ما يدرون انهم في خدمة المرضى لكن ولى زمان الطب الحقيقي وحسبنا اللله ونعم الوكيل
عراقيه
الله يشافيهم بحق محمد وآل بيته الطيبين الطاهرين ....لكن هناك تصاعد كبير وملحوظ في ارتفاع مرضى السكلر وخاصة في البحرين فما السبب ياترى ؟ هل هو الطقس وتغيراته وهل هي نسبة ارتفاع الرطوبه ايضا ؟ الله اعلم
عبيرالورد
الحمد لله على كل حال
والله يرحم ضحايا السكلر جميعا ويسكنهم فسيح جناته
ويصبر اهاليهم على فرقاهم..وهاي كله اهمال وتقصير من ناحية العنايه الطبيه لهم
ارجوا الاتفاته لهم من قبل وزارة الصحه والعنايه بهم اكثر
والله يشافي ويفرج عن جميع المرضي وخصوصا من خصصناهم بالدعاءاختي العزيزه الشجار
بحق هالشهر الفضيل شهر الخير والرحمه
الرحمه
ارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء
لا هذا ولا ذاك بل مجزرة مجزرة مجزرة
لمن نشكو مآسينا ؟
ومن يصغي لشكوانا ، ويجدينا ؟
أنشكو موتنا ذلا لوالينا ؟
وهل موت ســيحـيـيـنا ؟
قطيع نحن والجزار راعينا ،
لابد من تحمل المسؤوليات بأمانة وإخلاص يا وزارة الصحة
الموت المتكرر لبعض مرضى السكلر رحمهم الله يدل بوضوح تام على التقصير والقصور الحاصل حاليا في مستشفى السلمانية الطبي لمرضى السكلر شافاهم الله تعالى بحق هذا الشهر الفضيل
فعلى وزارة الصحة المحافظة على ماء وجهها وذلك بفعل أقصى ما في وسعها لإنقاذ المصابين من براثن الموت جراء الإهمال واللامبالاة وعدم رمي أخطاءها الجسيمة على شماعة القضاء والقدر.
الرحالة
الله يشافي الجميع بحرمة هالشهر الفضيل
مرض السكلر ليس بالمخيف لهذة الدرجة ولكن الأهمال هو الذي يوصلهم لهذة الدرجة
الله يرحم أختي الغالية اللي تركت وراها أيتام أطفال بسبب الأهمال
واضح انه تقصير واهمال
واضح وضوح الشمس انه تقصير واهمال من حيث
الخدمات الصحية والاعتناء بهؤلاء المرضى وليس
التقصير يقتصر على الصحة فقط وانما يقتصر على
الثقافة العلمية وعلى سبيل المثال المقبلين على
الزواج يجب على المجتمع الناضج والواعي ان
يثقفهم تثقيفا علميا لتجنب الوقوع في المشكلات و
الامراض وايضا هناك وسيلة مهمة ( الفحص قبل
الزواج) مهم جدا.. الله سبحانه لا يكتب الشر للانسان وهذا تقصير واهمال واضح من كل النواحي
دعاء الجدعلاني
يعطونهم مورفين ولما يتعودون عليه يمنعونه عنهم وبعدها يموتون الله على الظالم
الله يعينكم يا مرضى سكلر
زكريا كاظم الله يساعدك
لو تتكلم من الحين الباجر صدقني محد راح يسمعك
ABEEM
IF THERE IS NO NEGLECTED WHY NOT MAKE INVESTIGATION.
الابر التي تحصد ارواح مرضى السكلر
مرحبا جيعاً
في السابق لم يكن مرض السكلر شبح مثل ماهو عليه اليوم حيث كان المريض اذا عانى من نوبة سكلر لا يمكث في المستشفى الا اسبوع بالكثير اما الان فاالمريض لايمكث في بيته سوى ليله واحده او اثنتان بالكثير فما الفرق الفرق يكمن في نوعية الابر التي تعطى للمريض فهي ابر مخدره تسبب الكثير من المضاعفات للمريض و تقتله بطريقه او بأخرى هذه الابر هي وصفة الاطباء الذين عودو المرضى عليها و الان يتذمرون من المريض و يتهمونه بالادمان مع انهم همالسبب فيه
مصاب بنقص الخميره
إلاا إهمال و نص
هذا الحل
قضاء وقدر لاشك فية
الحيطة المرجوة من الصحة تعميم الفحص قبل الزواج بعقد من البحرين او من خارجها
لجان للأبد 2
وبعدين باتي الاستشاري يركض ويبهذل فيهم بدون ما يطي كل مريض حقه من الفحص كأنه في ثواني سوبرمان يقص علينه وعلى نفس
لجان للأبد
تتكون اللجان للدردشة تصدر توصيات ولإيوجذ آلية تنفيذ نحن بحاجة أطباء يهتمون بنا ويعتبرون السكلر مرض حقيقي وليس ثانوي والوزارة مهمله ومدانة بسبب التهاون بتخصيص الطواقم الطبية المناسبة ومن ذوي الخبرة حيث يقوم بالعناية بنا أطباء مبتدءين وامتيازه
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
الله يرحم الموتى ويصبر أهاليم وهم السابقون ونحن اللاحقون
ونطلب من العلي القدير وبحق محمد وآل محمد وبحق هذا الشهر الفضيل بأن يمن على المرضى بالصحة والعافية وخصوصا الأخت الشجار ويحفظهم ربي من كل سوء
الحل الوحيد بناء مستشفى خاص لـ هؤلاء المسكلرين والأعتناء بهم اكثر وذمتم سالمين
ليش؟
والله حرام حرام حرام أني يعورون قلبي هالمرضى ويش ذنبهم يعذبونهم جذي؟ على فكرة ترى اني عندي أثنين مرضى سكلر
ودائما أنتخي بأم البنين سلام الله عليها لأنهم هم وسيلتنا في الدنيا والآخرى ولعنة الله على الشاك فيها
ليش؟
مو محتا\r\nجة انها اتفكر انها اتسوي مركز للفقاره االمساكين كفاية عليها الفنادق والحفلات المشتكى لله انتون ماتشوفون مستشفى السلمانية متروس كله هنود له والله حرام
لا حول ولا قوة الله بالله العلي العظيم
لا حول ولا قوة الا بالله العلي الظيم .. الله يكون بعونكم الصراحه والطواريء بالسلمانيه الناس اتموت ومحد مفتكر ...
الشجار
الله يشفى الجميع بحق هذا الشهر المبارك وبحق ليلة القدر يا الله ياالله ياالله وبخاصة من طللب لنا بالدعاء له