أرجأت المحكمة الصغرى الجنائية الأولى قضية متهم بالتجمهر والشغب وإصابته بطلقات الشوزن بكرزكان للمرافعة حتى 15 سبتمبر/ أيلول.
وكانت النيابة العامة وجهت إلى المتهم أنه اشترك في تجمهر مؤلف من أكثر من 5 أشخاص في مكان عام الغرض منه الإخلال بالأمن العام وارتكاب جرائم الاعتداء على المال العام والأشخاص.
وتتمثل تفاصيل القضية في أن بلاغاً ورد من رجال الأمن بوجود 50 إلى 60 شخصاً يقومون بحرق ورمي دوريات حفظ النظام بالزجاجات الحارقة، ما أدى إلى تضرر سيارة الدورية لاشتعال الحريق بها، الأمر الذي استدعى التعامل مع هؤلاء الأشخاص من خلال إطلاق طلقات (شوزن) تحذيرية لمنعهم من الاستمرار في الاعتداء على الدورية الأمنية، الأمر الذي أسفر عن إصابة أحدهم ونقله على الفور إلى المستشفى العسكري بسيارة الإسعاف لتلقي العلاج.
وتشير التفاصيل بحسب ما رواها المصاب لـ «الوسط» أمس: «كنت خارجاً من منزل والدي لشراء بعض الحاجيات من البقالة والمطعم عند الساعة العاشرة مساءً تقريباً، وتفاجأت حينها بشرطة مكافحة الشغب بالمنطقة نفسها، وهممت حينها للعودة إلى المنزل ثانية، غير أني تعرضت لإطلاق الشوزن مباشرة».
وبحسب ذوي المصاب، فإن: «رجال الشرطة قاموا إثر ذلك بنقل المصاب إلى المستشفى العسكري على الفور، بعد أن قاموا بلف رأسه بقطعة قماش وتصويره، وإدخاله مباشرة لوحدة العناية القصوى».
العدد 2923 - الإثنين 06 سبتمبر 2010م الموافق 27 رمضان 1431هـ
تناقض
وكانت النيابة العامة وجهت إلى المتهم أنه اشترك في تجمهر مؤلف من أكثر من 5 أشخاص في مكان عام الغرض منه الإخلال بالأمن العام وارتكاب جرائم الاعتداء على المال العام والأشخاص.
...
وتتمثل تفاصيل القضية في أن بلاغاً ورد من رجال الأمن بوجود 50 إلى 60 شخصاً يقومون بحرق ورمي دوريات حفظ النظام بالزجاجات الحارقة، ما أدى إلى تضرر سيارة الدورية لاشتعال الحريق بها، الأمر الذي استدعى
سبحاااااان الله تناقض من قبل النيابة العامة والداخلية ناس يقولون 5 وناس يقولون 60
!
يوم المظلوم على الظالم اشد من يوم الظالم على المظلوم
مواطن عربي
قال رسول الله (ص): ان للعرب خبر سوء.
صدقت ياسيد الأولين والآخرين فلقد سبقتنا الامم بمئات السنين والسؤال هل بعد مئات السنين سنبلغ مابلغوه الآن؟ أظن اذا استمر الحال على حاله واشتغلنا بظم بعضنا وتخوين بعضنا ومارسنا الحقد والطائفيه والتملق والنفاق وتقبيل الانوف لنيل رضى العبد على حساب رضى ملك الملوك فسنرجع الى الوراء وسيصبح الفارق الألف سنه والله المستعان.