دعا عالم الدين السعودي، الشيخ حسن الصفار إلى الاستفادة من المواقف الإيجابية التي تبناها رجال الدين والمثقفون الشيعة في المملكة ومنطقة الخليج العربي إزاء الخطيب المتطرف ياسر الحبيب في قضية الإساءة إلى أم المؤمنين السيدة عائشة.
وأشار الصفار في بيان نشرته صحيفة «الوطن» السعودية في عددها الصادر أمس (الثلثاء) إلى أهمية «البناء على ذلك في تعزيز الوحدة الإسلامية وتصليب الوحدة الوطنية وتفويت الفرصة على الأعداء والحاقدين الذين أرادوا إشعال الفتنة وبث الضغائن والأحقاد».
وقال «ينبغي النظر بإيجابية وتقدير لمواقف الإدانة والشجب والاستنكار التي صدرت عن كثير من علماء ومثقفي الشيعة، وخصوصاً في وطننا الحبيب تجاه الإساءة إلى أم المؤمنين السيدة عائشة، حيث توالت بيانات وتصريحات العشرات من علماء الشيعة في القطيف والأحساء والدمام والخبر والمدينة المنورة، وكلها تتبرأ من ذلك الفعل المشين وممن قام به». وعتب الصفار على بعض الجهات التي اتجهت «مع الأسف الشديد لاستغلال ما حدث في التحريض على الكراهية, ومواصلة الشحن الطائفي, وفرض مطالب على الشيعة بأن يقولوا كذا ويفعلوا كذا», واصفـاً ذلك بأنه «أسلوب استعلائي اتهامي، وكأن كل الشيعة، وخصوصاً السعوديون منهم مسئولون عن أي كلمة أو ممارسة يقوم بها متطرف شيعي في أي مكان من العالم».
العدد 2938 - الثلثاء 21 سبتمبر 2010م الموافق 12 شوال 1431هـ
حسبنا الله ونعم الوكيل.. يرجى النشر
أترضون هذا في عرض سيدنا وسيد الخلق أجمعين ؟؟؟؟! كيف نأمن أعراضنا منكم إذ إنتهكتم أطهر وأشرف الخلق.. هي بكرة الرسول (ص).. هي من مات (ص) وهو على نحرها .... ما لكم.. أليس منكم رجلٌ رشيد... حسبنا الله ونعم الوكيل... ألهم عجل للجميع (وأنا منهم) بما نستحق... وشكراً للوسط
لاللفتنه
غلطان يازائر رقم واحد جيب المصادر اول لاتتهم ولما هالمتطرف يقول كلام مب زين مو معناه كل الشيعه نفسه احنا بعد مانحبه
لاللفتنه
للأسف هذا موجود
للأسف هذا الكلام لم يأتي به المتطرف من عند نفسه بل موجود في كثير من المصادر الشيعية والمواقع الالكترونية وممن يدعون المنهج العلمي للبحث وما هو الى البحث في طعن الصحابة وامهات المؤمنين وبالنتيجة الغير مباشرة الطعن في آل البيت والطعن في الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم
ونصيحتي للباحث العلمي التأكد من سند وصحت هذه الروايات والتي نعتقد انها مكذوبة على الأ النبي صلى الله عليه وسلم وعلى الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم