تنوّعت الموضوعات التي تناولها خطباء الجمعة في خطبهم أمس. وفي الجانب الديني، تم التأكيد في الخطب على أهمية الطهارة والنظافة للإنسان المسلم، فهي من الأمور العظيمة والمهمة التي حث عليها الإسلام.
وفي محور الانتخابات النيابية، أكد إمام وخطيب جامع مركز أحمد الفاتح الإسلامي الشيخ عدنان القطان أن «كل مواطن غيور على دينه ومصلحة دينه، يجب أن يتفاعل مع الحياة من حوله، وينظر إليها نظرة الأمل والرجاء، ولا يقف موقف الإحباط والمقاطعة».
واعتبر القطان أن المشاركة في العملية الانتخابية فرض واجب وشرعي على كل مواطن، لا يجوز التخلي عن أدائها، وهي شهادة لا يجوز كتمانها».
وقال: «إن ممارسة الانتخاب والقيام بواجب التصويت واختيار النواب ذوي الخلق وأصحاب التخصصات المفيدة، فرض لازم على كل مسلم ومواطن، تأسيساً على قاعدة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر». وأشار القطان إلى أن «المشاركة في العملية السياسية أصبحت ولاتزال الأسلوب الأمثل والأفضل التي يستطيع المسلم من خلالها أن يوسع دائرة الإصلاح والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر».
ونوّه إلى أن «ليس أمامنا إلا أن نتجاوب مع المرحلة المقبلة، ونشارك في المشروع الإصلاحي الكبير، ولا نتردد في المشاركة وإعطاء أصواتنا للأفضل والأكفأ».
وأضاف أن «من يحاول العزلة والابتعاد والمقاطعة متذرعاً بأسباب واهية، ولا قيمة لها، يعتبر مقصراً في تحمل مسئولياتها، ومتوانياً عما كلف به».
وحذر القطان الناخبين والمرشحين من أخذ أو إعطاء الرشا، ومن تقديم المصالح الشخصية على المصالحة العامة المفيدة للوطن والمواطنين.
وفي سياق الانتخابات أيضاً، طالب إمام وخطيب جامع كرزكان الكبير الشيخ عيسى عيد بإلغاء المراكز العامة للاقتراع، لتتسم العملية الانتخابية بنزاهة واقعية وعدالة، ولتنال ثقة الشعب جميعاً.
وقال: «إن المطالبة بإلغاء المراكز العامة، تأتي نظراً لصغر مساحة البحرين وتقارب مناطقها، فلا حاجة ملحة لمثل هذه الصناديق والمراكز العامة, وفي الحقيقة حتى في البلدان الكبيرة لا نراهم يحتاجون إليها ولا توجد في قواميس انتخاباتهم».
وأكد أنه «يلزم أن تكون هناك مراقبة على المراكز العامة من جميع الجهات المرشحة لخوض الانتخابات،سواء أكانوا جمعيات أو أفراداً مستقلين, حتى يطمئنوا على سلامة سير الانتخابات ونزاهتها».
وذكر عيد أن «لاشك في أن الكل يطمح في أن تكون الانتخابات في 2010 أكثر نجاحاً، وأكثر واقعية وأكثر نزاهة وهذه طبيعة التجارب في كل الحقول والميادين،إذ تؤدي التجارب إلى ملامسة مواقع الضعف، ومواقع الخلل الذي يؤدي إلى قوقعة الممارسة في مكانها وقد يؤدي بها إلى التراجع في كثير من الأحيان، بل قد يؤدي بها إلى الفشل أحياناً أخرى».
واعتبر عيد أن «التجربة البرلمانية في البحرين واحدة من التجارب التي يتوقع لها التقدم في مراحلها ودوراتها المتعددة، مستندة إلى المقترحات المقدمة من كثير من الأطياف المهتمة بتقدم وتطور هذه التجربة، والانتقادات البناءة المقدمة من كثير من الجهات المخلصة لهذا الوطن الحبيب، من خلال ملامستهم التجربة».
وفي سياق ديني، رفض إمام وخطيب جامع الإمام الصادق (ع) في الدراز الشيخ عيسى أحمد قاسم، أية وصاية سياسية على المسجد، أو التذرع بحفظ وظيفة المسجد وشأنه الرسالي من خلال التدخلات السياسية.
وقال: «إذا أرادت السياسة أن تختط لنفسها طريقاً آخر فعليها على الأقل أن لا تشوه مفاهيم الإسلام، ولا تطمس رؤيته، ولا تحكم القبضة على رقبته، وتتدخل في كل شئونه، وتتحكم في كل مفاصله، وتنسخ هويته».
وبيّن أن «السياسة لا تثبت على حال، ومصلحتها دائماً في تقلب، وصديق اليوم فيها عدوٌ غداً، وعدو اليوم صديقٌ بعده. وتدخل السياسة الخارجية للبلدان المعادية للإسلام في شئون السياسة المحلية لكثير من البلدان الإسلامية ليس بالأمر الخفي، والاستجابة لهذه التدخلات كذلك ليست قليلة».
وفي موضوع ديني آخر، تحدث إمام وخطيب مسجد أبي بكر الصديق الشيخ علي مطر عن الطهارة ونظافة الإنسان المسلم، معتبراً أن التجمل والطهارة ومراعاة النظافة، جانب من جوانب عظمة الدين الإسلامي، وهو يدعو لها.
وقال: «إن الإسلام كما أنه دين الحق والعدل والرحمة والسلام، ودين الأخلاق والآداب، ودين المعاملة الحسنة الطيبة، ودين النظام والاستقامة، ودين الصفاء والنقاء، فهو دين الفطرة السليمة، ودين الجمال والنظافة والطهارة».
وبيّن أن الشريعة الإسلامية «حثت على النظافة وحماية الإنسان ورعايته والمحافظة على كيانه وصحته».
وتحت عنوان الأمانة، أكد إمام وخطيب جامع مركز أحمد الفاتح الإسلامي الشيخ عدنان القطان أن الأموال العامة أمانة عظيمة، يجب المحافظة عليها، كما المحافظة على الأموال الشخصية.
وقال: «إن من أعظم ما يؤتمن عليه الإنسان الأموال العامة التي تعود للمسلمين، فقد فرض الله رعايتها وحفظها، كما يحفظ الإنسان ماله بل أشد».
وأفاد القطان بأن «الأمانة خلق من أخلاق الأنبياء والمرسلين، وفضيلة من فضائل المؤمنين، والأمانة أمر الله بحفظها، وتضييع الأمانة جرم عظيم وظلم جسيم».
واعتبر القطان أن أمانة الفتوى من الأمانات العظيمة، محذراً في الوقت نفسه من الفتاوى التي تصدر بالتكفير والتفسيق. وقال: «إن من صدّر نفسه للفتوى لابد أن يعلم عظم الأمانة وأن الأمر جداً خطير، فالانحرافات ما حصلت إلا بسبب التصدر للفتوى من دون العلم».
وأشار إلى أن «أشد الأمور إثماً وأشد خطراً، تلك الفتاوى التي تصدر بلا علم بالحكم أو الواقع».
العدد 2962 - الجمعة 15 أكتوبر 2010م الموافق 07 ذي القعدة 1431هـ
إستغلال علماء الدين
لقد تم زج علماء الدين واستغلال نفوذهم من قبل بعض الجمعيات السياسية، حيث عودنا أمين عام احدى هذه الجمعيات في خطبه بالهتاف بحياة بعض علماء الدين البارزين والمؤثرين في الناس، والهدف طبعاً معروف ولا يحتاج إلى تفسير. ولكن على العلماء عدم التأثر ، و إعطاء الحرية لأتباعهم ليختاروا من يرونه الأنسب دون حملهم على التصويت للجمعية الفلانية أو المرشح الفلاني.
ستوب
خليتوا الي يفهم والي مايفهم يفتي على الناس. راح نرشح الوفاق، مهما كانت قوة الاشاعات التي توجه ضدكم ومهما عملوا ليتقصدوا مقراتكم فانتم كبار في عيوننا نعلم ان في الخفاء اناس تسهر لتفكر في صالح الشعب بينما فئة اخرى باغية ساهرة لتدمر وتتآمر لتسفك الحقوق البسيطة التي يتمتع بها المواطن البسيط. ولو خُليت خُربت. اللله وياكم ياوفاق الشعب.
يا زائر 22
بئس الرأي رأيك وبئس المنطق منطقك مع أني متردد في المشاركه في الانتخابات القادمه الا أني أرى أن الوفاق وحتى بعض النواب من اخواننا لم يقصروا في المطالبه بحقوق الشعب وقد كشفوا حقائق دامغه وموثقه ولكن المشكله ياأخي أن هذا المجلس عقيم أصلا حتى لو اجتمع جميع النواب على كلمة واحده فهل يقدروا أن يحجبوا الثقه عن مديرا أو وزيرا فضلا عن حكومه وقد تعرضوا لحملات تخوين وتشهير وتحملوا اتقوا الله ياناس خافوا ربكم.
الى الزائر 20
العلماء المقصودين هم فقهاء الامة الذين يحيطون بمعظم العلوم الشرعية و المتميزيين بالتقوى و الزهد و التحرز الشديد في حرمة الناس و أعراضهم كما أنهم يرجعوا لذوي الخبرة من الاقتصاديين و السياسيين قبل اصدار الفتوى و الرأي و ليس طلبة العلوم الدينية كما تظن
زائر 19
لقد أخذمنك الحقد الطائفي مأخذا عظيما بحيث لا تتحمل حتى ذكر أسم علم من أعلام الدين ومنهلا من مناهل العلم ومثالا للزهد والورع وأكيد هذا الكلام لن يعجبك لأنك قد تربيت على ما أنت عليه.
الى المريض رقم 19
أولا ذكر السيستاني كمثل للحياد وعدم التدخل
في خيارات الناخبين.
ثانيا:أصله عربي قرشي من ذرية رسول الله(ص).
ثالثا:قال رسول الله(ص) لافرق بين عربي وعجمي الا بالتقوى.
فهل لقلبك المريض أن يتحمل هذه النقاط الثلاث وقد غطاه سواد الطائفيه والعنصريه والعصبيه القبليه. نسأل الله لك الشفاء العاجل
الناس مخيرون
الناس مخيرون وليس مسيرون ماذا فعلوا لنا كتلة الوفاق خلال ثمان سنوات اقصد فى الدائره الثامنه العاصمه لا وثم لا مابنرشحهم لهم لفلوس والسيارات والناس تطلع مو حرام
في قصور وينامون على الحرير ولا يعرفون ما نعانيه ثم يتأمرون علينا
ذهبت اليه في بعض الاشغال ليقضي لي بعض ما أعانيه من زحمة الحياة كونه يملك الحقوق الشرعية ، وحين دخلت عليه ، جذبني أحدهم وكان على كرسي فخم محاطة به الكتب من كل جانب ، وحين سألته هل هنا يجلس صاحبنا ، قال كلا وانما ذلك هو مكتبه واشار الى بابه ، ولما دخلت في المرة الثانية ذهلت لعظمة المكان وفخامته ، ولما سألت أحدهم من بنى هذه البيوت لصحابنا ، فأجاب ، بناها ذو جاه كبير ، فعرفت حينها ان صاحبنا لا يمكن ان يلبي طلبنا ، لأنه أصبح تابعاً ، وانا ارفض ان اكون تابعا لتابع لا متبوع ، يملك قراره بيده .
السبب
العلماء ورثة الانبياء صح لكن في عمركم سمعتون انه الانبياء قالوا للناس هذي نار لا تلمسونها او اشربوا واكلوا لا تموتون اكيد لا لانه هذي اشياء بديهية وفطرية
هذا مو الدين حتى اللي بشارك بدش الجنة واللي لا بروح النار.
على هالحالة نلغي عقولنه وحتى في روحة الدوام والاكل والشرب نسأل علماء الدين
,,,,؟؟؟
أشدخل السيستاني ,,,عليكم بعلمائكم و شيوخكم ما أشوفه ياخذ رايكم في أنتخابات العراق مع إنه إيراني أصلا ,
عفوا يا علماء الدين لنكن واقعيين
يا علماء الدين سواء قدمنا نحن الناخبين اصواتنا للمتشرحين ما الفائدة من هكذا برلمان , هل ارجعت املاك الدولة و هل تم ايقاف التامين ضد التعطل وهل تم ارجاع الاراضي المسروقة . عفوا يا علماء الدين هذا البرلمان ليس البرلمان الذي كان الشعب يتمناه والدليل واضح كل من هب ودب قدم نفسه كمترشح وعفوا يا علماء اذا كان حديثكم عن ضرورة المشاركة ونقول تحدثوا عن الدستور افضل من التحدث عن المشاركة
الى الزائر 2 و4 و5
ان الله تعالى منحنا العقول لنفكر بها و نميز الخير من الشر ثم بعث الانبياء ليس الغاء لعقولنا انما ليحيطنا بأننا قصر عن ادراك المطلوب فالعقول ليست الا وسيلة.ثم لما جعل العلماء ورثة الانبياء هو تأكيد أن العلماء قيادة.
فهل لعاقل ان ينسف الدين و يغرق نفسة بعقله القاصر. انها و الله العلمانية
...
قال الإمام الحسين (عليه السلام) الناس عبيد الدنيا والدين لعق على ألسنتهم يحوطونه حيث ما درت معائشهم فاذا ما محصوا بالبلاء قل الديانون
نحنُ مُخيرين وليس مُسيرين
من حق المواطن يختار يرشح اللي يشوفه مناسب ...
ومن حقه ما يرشح .. كل انسان له عقل يعرف يميز الصح من الغلط .. ماله داعي تجبورن المواطن على شي ما يحبه .. وعلى ما أظن هذا الانتخابات الثالثه لو المواطن حصل مبتغاه من الترشيحات السابقه ولو بجزء بسيط جان ما تردد في المشاركه من الانتخابات لكن للاسف الشديد انتخابات على الخرطي محد المستفيد غير اللي موجودين بالبرلمان .. لان مشى كلامهم او ما مشى ما هم خسرانين شي دام يمشي ليهم راتب ما يحلمون فيه والمواطن وش مستفيد ؟؟؟
لا للتحشيد الاعمى
الحث على المشاركة فقط للافضل وليس لشخصية معينة اولافراد جمعية معينة حتى ولو دون المستوى كمايفعل بعض علماء بعض الجمعيات الكبرى حرام حرام حرام فلتكن مرجعيتنا في العراق قدوة لنا ياعلمائنا الافاضل وشكرا
زائر 8
الله عليكم اكو السيد السيستاني مو متحيز للاحد مع العلم بوضوح الرؤيه و الموقف في العراق
اين الاوقاف السنية؟
اين الاوقاف السنية عن خطيب مسجدنا في الدائرة 5 بالمحرق عندما وجه المصلين بالتصويت لاحد المرشحين المستقلين وحذرهم من التصويت لمنسوبي الجمعيات وختم قائلا صوتوا للمرشح المتقل المقتدر في اشارة واضحة لاحد المرشحين.. وقوله فيه تدخل مباشر في شئون الانتخابات ترفضه الاوقاف السنية.. ومطلوب منها اتخاذ الاجراء المناسب
ستراوي
لايتجرؤن بأن يتخذوا مقف الحياد
مقاطع للانتخابات *********
مانه مرشح احد ولا بفكر ( وانه معه كلام زائر 4 )**
عبيد الدنيا
الناس عبيد هده الدنيا والدين علق على السنتهم يحيطون به مادرت به معايشهم فاذا محصوا باالبلاء قل الديانون فحوى كلام سيد الشهداء الامام الحسين عليه السلام
اين الدليل
رجال الدين هم اكبر مستفيد من البرلمان فقط انظر الى وجوه وعمائم النواب بل انظر الى الفرق فى اوزانهم بين يوم دخولهم المجلس ويوم خروجهم منه، وهاهم يصدرون الفتاوي لكي يؤثر على المواطنين البسطاء لانتخب من ينتمي الى جمعياتهم واحزابهم
قلوب دنيا
مساكين اللي ردو من الصبح من زائر 1 الى زائر 4
بينو للناس بانهم من الاساس لايملكون عقلا ولو كانوا يملكون لما قالوا ما قالوا
الحمد لله على نعمة العقل
اذا ماليكم برجال الدين واذا هم بيلغون عقولكم مثلوا انفسكم بكل شي وليكن اجتهاد كي لاتفوت الفرصة على عقلك المتحجر
اللهم فاشهد
وانا وخلافاً لقول هولاء العلماء ، أقولها لله وللتاريخ وللاجيال القادمة ، اني واهلي مقاطعين لها ولن نلطخ ايدينا بها ابداً
والله عجيب
والله اعجبني كلام الاخ رقم 5 لكن ويش انسوي يا اخي حب الدنيا والا لو في اشغال الى المواطنين برواتب معقولة او في سكن ملائم اكان ما احد طالب لا ابرلمان ولا بالزوبعة اللي قاعدة اتصير لكن ويش انسوي الامر الى الله .
لا تشغلكم الدنيا ......ولا السياسة
لا تشغلكم الدنيا ولا السياسة فانهما لا أمان لهما وملهاة انظروا الى الأمور بكامل صورتها لا تجزئوا الصورة ولا تغيبوا أجزاء منها وافتحوا أعينكم على اخرها تجدون صورا اخرى تستحق منكم الاهتمام الدين في خطر ، الاخلاق في خطر ، وانتم منشغلون فيما لا فائدة منه ولا يستحق منكم ادنى اهتمام لكنها الدنيا والسياسة ما دخلتا في شئ الا افسدته ...أعماركم أمانة وحاجة الناس اليكم والى جهودكم في أماكن اخرى أهم وماأكثرها فلا تنشغلوا بما لا خير فيه ..
مواطن
خلهم بروحهم ينتخبون الي يبون ماضيعونا الا رجال الدين
مواطن مستضعف
لن نشارك في برلمان فاقد للصالحيات فكثير من القوانين الجائرة مررت عبر هذا البرلمان وبعض نوابه أثبتوا أنهم عون للحكومة وضد الشعب.. ليس هذا البرلمان الذي ناضل من أجله الشعب سنة وشيعة ( الشيخ الجمري رح).
نحترم رأيهم ولكن احترام عقولنا اهم
اذا علماء الدين يحثون علي الانتخابات احنا نلغي عقولنا ؟
احنا لنا عقل ونتخذ القرارت دون رقابه ونعرف اللي في الصالح من الطالح
يا علمان البحرين اقتدوا بالسيستاني و كونوا محايدين مع كل الأطراف
يجب على المجلس العلمائي أن يكون على بعد واحد من جميع الأطراق و عدم الأنحياز لأي طرف سواء كانت جمعية أو مرشح مستقل أو مقاطعين للبرلمان و لكن للأسف هذا لم يحصل فمتى سيقتدي علماء البحرين بالسيد السيستاني حفظه الله و يسعون للأبتعاد عن الأمور و الأنحيازات التي تساهم في شرخ الوحدة فهم مظلة يجب أن تشمل الجميع لا تقوية طرف على الآخرين