أعلن الاتحاد البحريني لكرة القدم قائمة المنتخب الأولمبي لكرة القدم النهائية والتي سيشارك بها في دورة الألعاب الآسيوية والتي ستقام في كوانزو الصينية خلال الفترة من 7 وحتى 27 نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل بعد أن أوقعته القرعة في المجموعة الثانية بجانب المنتخب الإيراني والفيتنامي والتركمانستاني.
وضمت القائمة العشرين للاعبين 6 لاعبين جدد على القائمة السابقة، واللاعبين المختارين هم: محمد عبدالعزيز عجاج، هشام منصور النايم (البسيتين)، عبدالوهاب علي الصافي، محمود عباس (الأهلي)، عبدالوهاب عبدالرحمن المالود، إسماعيل محمد بخيت (الحد)، عبدالله خالد الهزاع، راشد خليل الحوطي (الرفاع الشرقي)، إبراهيم شوقي إبراهيم، أحمد علي مشيمع (المنامة)، فهد طارق شويطر، سيدضياء سيدسعيد (المحرق)، محمد جعفر سهوان، محمود عبدالغني العجيمي، إبراهيم لطف الله (الشباب)، محمد دعيج محمد (الرفاع)، محمد علي البناء (الحالة)، سيدعلي سيدعيسى (المالكية)، محمد عبدالله الحربان (النجمة) محمد سعد الرميحي (البحرين).
وكشف مدير منتخبنا الوطني الأولمبي محمد قاسم بأن المنتخب سيستأنف تدريباته اعتبارا من اليوم (الجمعة) عند الساعة 6:00 مساء، إذ سيكون هناك اجتماع بين اللاعبين والجهازين الفني والإداري وسيتبع الاجتماع تدريب المنتخب عند الساعة الـ7.00 مساء على الملاعب الخارجية التابعة لاتحاد الكرة، وسيقود تدريبات المنتخب المدرب محمد الشملان والذي تم منحه ثقة قيادة المنتخب بدلا من النمساوي جورج زيلهوفر الذي تم إعفاؤه حديثاً، وسيساعده المدرب الوطني خالد الحربان.
وأوضح قاسم بأنه تم الاستعانة بعدد من اللاعبين فوق سن المشاركة وذلك حسب اللائحة الخاصة بالبطولة، إذ يسمح لنا الاستعانة بعدد 3 لاعبين فوق السن المحدد للمشاركين وهو مواليد 1987، وتم الاستعانة بلاعبي المنتخب الأول عبدالوهاب علي ومحمود عباس بالإضافة إلى حارس المنامة أحمد علي مشيمع ومهاجم المالكية سيدعلي سيدعيسى (مواليد 1987).
العدد 2975 - الخميس 28 أكتوبر 2010م الموافق 20 ذي القعدة 1431هـ
خبر خوش شي
اضافة مميزة من اللاعبين والأهم بقيادة وطنية وان شاء الله النتايج بتكون احسن من تخبطات المدربين الاجانب... ونتمنى ذي الشي يصير في المنتخب الأول وكل الفئات العمرية... وبالتوفيق للأحمر
التحدى الوطنى !!!!
بعد ان تم انتشال المدرب النمساوى الفاشل جدا وبمرتبة الشرف واضافة بعض العناصر الجيدة اتوقع يتغير شكل الاولمبى فى ظل القيادة الوطنية التى امامها تحدى كبير لتثبت ان المدرب الوطنى هو من يصلح لمعرفة نفسيات اللاعبين ومشاكلهم وهو الذى اساطاع ان يحقق المنجزات بالوصول لكاس العالم للناشئين والشباب وهو هذه المرة قادر ايضا على عمل فريق قوى رغم ان المهمة جاءت متاخرة