أعلن سفير الجمهورية الإسلامية الجديد في البحرين مهدي آقا جعفري أن إيران ستشارك بفاعلية في مؤتمر حوار المنامة الذي تستضيفه البحرين الشهر المقبل (3 - 5 ديسمبر / كانون الأول 2010)، معتبراً أن حرص الأطراف الدولية المؤثرة على المشاركة في المؤتمر يشكل نجاحاً لافتاً للدبلوماسية البحرينية. وأكد أن المؤتمر يمثل بيئة مهمة للحوار بشأن أمن المنطقة. واعتبر السفير الإيراني لـ «الوسط» أن «التبادل التجاري والاقتصادي بين إيران والبحرين دون الطموح»، كاشفاً عن رغبة بلاده في رفع مستوى رقم التبادل بين المنامة وطهران . إلى ذلك وصف السفير الإيراني الرفض الأميركي لطلب رئيس الوزراء الإسرائيلي بشن حرب على إيران بأنه «رد فعل أميركي عقلاني على طلب صهيوني أحمق».
الماحوز - حيدر محمد
أعلن سفير الجمهورية الإسلامية الجديد في البحرين مهدي آقا جعفري أن إيران ستشارك بفاعلية في مؤتمر «حوار المنامة» الذي تستضيفه البحرين الشهر المقبل 03 - 5 ديسمبر / كانون الأول 2010)، معتبراً أن الحرص الدولي على المشاركة في المؤتمر يشكل نجاحاً لافتاً للدبلوماسية البحرينية.
وأشار السفير الإيراني لـ «الوسط» في أول حوار صحافي مع الصحافة البحرينية إلى أن «التبادل التجاري والاقتصادي بين إيران والبحرين دون الطموح»، كاشفاً عن رغبة بلاده في رفع مستوى رقم التبادل بين المنامة وطهران إلى مليارات الدولارات.
وأفصح السفير عن طرح خطة لمشروع تطوير السياحة العائلية بين البلدين، واعداً بتوفير المزيد من المزايا والتسهيلات لتطوير السياحة المشتركة بشقيها العائلي والديني.
وعلى الصعيد الدولي، أعلن السفير عن مسعى طهران التي تستضيف مؤتمر الحوار الآسيوي عن تأسيس الاتحاد الآسيوي ليكون قوة عالمية على غرار الاتحاد الأوربي، مؤكداً أهمية الحفاظ على أمن منطقة الخليج من الناحية الاستراتيجية لتأمين الطاقة للعالم.
إلى ذلك وصف السفير الإيراني الرفض الأميركي لطلب رئيس الوزراء الإسرائيلي بشن حرب على إيران بأنه «رد فعل أميركي عقلاني على طلب صهيوني أحمق»... وهنا نص الحوار:
بمناسبة تعيينكم سفيراً جديداً لإيران في المنامة، ما هي رؤيتكم لتطوير العلاقات البحرينية الإيرانية؟ وخصوصاً في الجانبين السياسي والاقتصادي؟
- في الحقيقة، إنها فرصة سعيدة جداً للمجيء إلى البحرين ثانية (كان السفير مسئولاً قنصلياً في السفارة قبل عدة سنوات)، وأنا مسرور جداً لوجودي بين المسئولين والشعب في البحرين.
وأرجو الله أن نتمكن من بذل كل الجهود المشتركة لتحقيق تطلعات البلدين. وبما أنني عملت في المنطقة طوال 20 عاماً فأود أْن أؤكد أن كلا البلدين الجمهورية الإسلامية الإيرانية ومملكة البحرين تربطهما أواصر مشتركة كثيرة، ويمكن القول إن البلدين والحكومتين والشعبين هما الأقرب لبعضهما بعضاً في دول المنطقة. وهذه نقطة إيجابية جداً.
وإضافة إلى ذلك فإن الإرادة الأكيدة المشتركة في كلا البلدين خير دليل على إسناد هذه العلاقات لمستقبل متطور بفضل إرادة القيادتين في الارتقاء بمستوى العلاقات إلى أعلى المستويات.
إن الجمهورية الإسلامية الإيرانية تسعى للارتقاء بمستوى العلاقات مع البلد الشقيق والجار مملكة البحرين على مختلف الأصعدة وبلا حدود. ونحن ندرك جيداً أن هذه الرغبة أيضاً موجودة من قبل الجانب البحريني. ونحن من واجبنا كمسئولين تنفيذيين أن نترجم هذه الإرادة إلى مشروعات كبيرة وواعدة.
ولكن على رغم ذلك فإن العلاقات السائدة بين البلدين لاتزال أقل من طموحات وإرادة القيادتين والشعبين الشقيقين. وخصوصاً في المجالين التجاري والاقتصادي. فحجم التبادل التجاري ليس رقماً يذكر ومستواه قليل جداً. لذلك نني أعتقد أنه ينبغي الاستفادة من هذه الإمكانات والقدرات التي يتمتع بها البلدان ويجب أن نستثمرها بشكل أكبر. وإنني خلال فترة مهمتي في البحرين سأبذل قصارى جهدي لتطوير هذه العلاقات والدفع بها قدماً للأمام.
ما الموضوعات التي أثيرت خلال لقائكم بجلالة الملك وسمو رئيس الوزراء أثناء تقديم أوراق اعتمادكم؟
- في الحقيقة خلال اللقاءين مع جلالة الملك وسمو رئيس الوزراء شعرت بهذا الحس بأنني أحظى بدعم كامل من قبل جلالته وسموه. ونرجو الله أن نكون على مستوى هذا التوقع الموجود سواء على مستوى العلاقات الثنائية أو على مستوى التنسيق في العلاقات الإقليمية والدولية.
ونحن بالنظر إلى العلاقات الطيبة المشتركة أشرنا إلى النقاط الرئيسية للتعاون بين البلدين. وهذه الأفكار للتعاون كانت من هذا المنطلق.
إن تبادل الزيارات واللقاءات بين كبار المسئولين في البلدين موجود ومستمر ويجب أن يزداد، وخلال الفترة القليلة السابقة اجتمعت اللجنة العليا المشتركة بين إيران والبحرين برئاسة وزيري الخارجية في البلدين. وكانت اجتماعات اللجنة إيجابية ومثمرة. كما ينبغي الإشارة في هذا الصدد إلى زيارة العمل الناجحة التي قام بها وزير النفط البحريني عبدالحسين ميرزا إلى الجمهورية الإسلامية، وكذلك زيارة وزير الداخلية الإيراني مصطفى نجار للمنامة للمشاركة في مؤتمر وزراء داخلية الجوار العراقي، كما قام مدير مكتب رئيس الجمهورية اسفنديار مشائي بزيارة إلى المنامة والتقى جلالة الملك.
وفي الواقع نحن نتطلع إلى تحديد موعد زيارة جلالة الملك إلى طهران، وبعد هذه الزيارة إن شاء الله نتوقع زيارة ثانية لرئيس الجمهورية الإسلامية محمود أحمدي نجاد إلى البحرين. وهذه الزيارات مهمة للتشاور وتبادل وجهات النظر ولتطوير العلاقات المشتركة بين الأشقاء في كل الأوقات.
إذاً، هل أنتم راضون عن مستوى التنسيق بين البلدين في المجالات كافة؟
- إن التنسيق بين الجمهورية الإسلامية والبحرين قائم ومستمر، وهو يبعث على الراحة والاعتزاز. وأحد مؤشرات التقارب في العلاقات هو وجود وزير الخارجية البحريني الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة في طهران حالياً مع سائر وزراء الخارجية في المنطقة للمشاركة في مجمع الحوار الآسيوي.
إن هذا المؤتمر يعكس الرغبة الأكيدة نحو تضافر الجهود لتأسيس اتحاد قوي بين الدول الآسيوية، فنحن نرى أن هناك الاتحاد الأوروبي وهناك الاتحاد الإفريقي، لذلك نحن نرى أن هناك ثمة حاجة ملحة لولادة الاتحاد الآسيوي والجمهورية الإسلامية تهتم كثيراً بهذا الموضوع ومن حسن الحظ فإن الاستقبال الحافل الذي قابلته مختلف الدول الإسلامية للمقترح الإيراني لهو دليل صادق على أن جميع الدول في المنطقة على استعداد لتأسيس اتحاد الدول الآسيوية، ونحن واثقون من أن هذا الاتحاد بإمكانه أن يكون أقوى اتحادٍ على المستوى العالمي، لأن جميع الإمكانات والسبل والموارد والقدرات لاتحاد قوي متوافرة فيه، فعلى المستوى الإقليمي بدأ هذا التحرك ويجب أن ندعمه بكل قوة.
وينبغي التأكيد دائماً على حيوية هذه المنطقة، لأن منطقة الخليج استراتيجية، وهي مصدر رئيسي للطاقة في العالم، لذلك فإن التعاون الإقليمي يأتي لصالح دول وشعوب المنطقة ككل وهو لمصلحة العالم أيضاً. والجمهورية الإسلامية الإيرانية تدعم هذا التعاون، ومملكة البحرين بوسعها أن تلعب دوراً مهماً وحيوياً في هذا الجانب.
طوال السنوات الماضية شكل ملف استيراد الغاز أحد الموضوعات الرئيسية في العلاقات البحرينية الإيرانية، وعقدت الكثير من جولات المباحثات الفنية بين البلدين، ولكن لاتزال هناك ثمة عوائق تعترض التوصل إلى اتفاق الغاز ومن بينها مسألة تحديد السعر؟ هل تم التغلب على مثل هذه المعيقات؟
- إنني اعتبر الزيارة الأخيرة التي قام بها وزير النفط البحريني عبدالحسين ميرزا إلى طهران كانت زيارة ناجحة للغاية. وطرحت خلال الزيارة عدة بدائل وخيارات في هذا الصدد.
إن إيران لديها الإرادة والرغبة الجدية والأكيدة أن يدخل هذا المشروع (مشروع تزويد البحرين بالغاز) حيز التنفيذ.
ولكن على رغم وجود الإرادة، فان الشيطان يكمن في التفاصيل كما يقال دائماً؟
- إن إرادة الجمهورية الإسلامية ومملكة البحرين موجودة وأكيدة لإنجاح هذا المشروع الاستراتيجي بين البلدين. وحتى على مستوى التفاصيل فإن هناك تقدماً كبيراً. ويجب أن تكون لكلا الجانبين مرونة لإنجاز هذا الموضوع بالتوافق وبالسرعة الممكنة، ونأمل أن يشهد البلدان اتفاقاً قريباً بشأن هذا المشروع بأية صيغة يرتضيها البلدان. فهذا المشروع قد يكون ثنائياً أو ثلاثياً أو عبر أي أسلوب يرتضيه الجانبان بالتوافق. فالمهم هنا أن الإرادة المشتركة للوصول إلى المرحلة التنفيذية من المشروع أكيدة. ونحن على ثقة بأن إرادة الجانبين ستتغلب على التفاصيل.
البحرين ستستضيف في الشهر المقبل (3 - 5 ديسمبر 2010) مؤتمر «حوار المنامة» الذي يجمع القادة السياسيين والخبراء الاستراتيجيين المؤثرين للعام السابع على التوالي؟ هل ستشاركون في هذا المؤتمر وعلى أي مستوى؟
- من حسن الحظ أن مؤتمر «حوار المنامة» قد أثبت مكانته لطرح الموضوعات المهمة المختلفة، وهذا المؤتمر ينبثق عن الأفكار المهمة التي يطرحها جلالة الملك للتقارب والتعاون الإقليمي.
والجمهورية الإسلامية الإيرانية تسعى لأن تشارك بصورة فاعلة في هذا المؤتمر حتى تطرح وجهات نظرها تجاه مختلف القضايا في المنطقة والعالم، وإضافة إلى ذلك فإن المؤتمر سيتيح فرصة مهمة ومؤاتية لوزراء الخارجية ليقوموا بالتشاور بينهم.
ومن هذا المنطلق فإن الجمهورية الإسلامية ستشارك وبمستوى عالٍ في مؤتمر حوار المنامة. وفي المؤتمر القادم سيترأس وزير الخارجية منوشهر متقي بمشاركة وفد الجمهورية الإسلامية في هذا المؤتمر بصحبة مسئولين آخرين.
في ظل هذه الظروف المعقدة الراهنة، ماذا يعني أن يكون وزير الخارجية الإيراني منوشهر متقي ونظيرته الأميركية هيلاري كلينتون تحت سقف واحد؟
- سيشكل مؤتمر حوار المنامة سقفاً مهماً لعرض الآراء كافة وسيكون موقعاً لتبادل وجهات النظر بين المشاركين، وكل الأطراف ستعرض آراءها، وهذا بلا شك فإنه سيساعد الرأي العام على التعرف على هذه الأفكار عن قرب، وبالتالي ستتضح مدى مقبولية الأفكار المختلفة لدى الرأي العام.
ولكن بوسعي القول إن هذا الاجتماع في حد ذاته سيشكل منبراً لحضور ووجود مختلف الأطراف وهو أمر إيجابي. وستعود نتيجته إيجاباً في خدمة استتباب الأمن والاستقرار في المنطقة.
ومن دون أدنى شك فإن عقد هذا المؤتمر في البحرين يشكل نجاحاً للدبلوماسية البحرينية. ومن هذا المنطلق فإن مملكة البحرين بوسعها أن تلعب دوراً أكثر فاعلية في الموضوعات الإقليمية، ونحن نشجع ونرحب بهذا الدور البحريني الفاعل والإيجابي.
وقعت إيران والبحرين اتفاقاً للنقاط الإحداثية في قضية ترسيم الحدود؟ متى سيتم الإعلان عن اتفاق نهائي لترسيم الحدود؟
- هذا الاتفاق بين إيران والبحرين نهائي، ولكن المباحثات بين قطر وإيران مستمرة، لأن هناك حاجة إلى اتفاق ثلاثي، ونأمل أن تتواصل هذه المباحثات حتى يتم التوصل إلى صورة نهائية للحدود. فنحن مع البحرين متفقون، ولكننا ننتظر المباحثات النهائية، لأن هناك نقطة حدودية مشتركة بين الدول الثلاث.
لقد ذكرتم أن العلاقات الاقتصادية بين البلدين هي دون الطموح؟ ولكن ما المشروعات التي تعتزمون اقتراحها لتوسيع هذا التعاون؟
- هناك الكثير من المجالات لتوسيع العلاقات الاقتصادية بإمكانها أن نرفع حجم التبادل التجاري، فالآن حجم هذا التبادل قليل جداً وليس جديراً بالذكر، فنحن بإمكاننا أن نرفع حجم هذا التبادل إلى عدة مليارات من الدولارات والأرضية متوافرة والبنى التحتية موجودة والاتفاقيات تم التوقيع عليها.
وبخصوص الاستثمارات فهناك شركات ورجال أعمال يرغبون في الاستثمار في كلا البلدين وهناك الكثير من المشروعات الاستثمارية في إيران تم توجيه الدعوة للمستثمرين البحريين للمساهمة فيها.
وبالإضافة إلى ذلك فإننا نسعى لتقديم مشروع لتطوير التبادل السياحي، ونأمل طرح مشروع السياحة العائلية وتطوير السياحة الدينية، وسنعمل على توفير تسهيلات كثيرة وإيجاد فرص أكبر للتعاون المشترك في هذا الجانب. وفضلاً عن ذلك سنسعى جاهدين إلى تطوير التعاون الصناعي في العديد من المجالات الصناعية. وحتماً نحن مطمئنون لتطوير التعاون الاقتصادي وإيصاله إلى المستوى الذي نطمح إليه بتكاتف جهود البلدين.
أعلنت طهران مؤخراً عن رغبتها في استئناف المفاوضات المعطلة مع المجموعة الدولية (5+1) بعد انقطاع طويل، ولكن ما الأجندة التي يجب أن تتضمنها مثل هذه المحادثات ولماذا فشلت جميع جولات المحادثات السابقة؟
- هذا ليس صحيحاً. فجميع المباحثات السابقة مع الغرب وحتى الآن كان لها أثر إيجابي ومكتسبات مهمة في مجال إقرار الحقوق المشروعة لإيران وكذلك تثبيت هذا الحق لسائر الدول في المنطقة. وإذا نعود إلى خمس سنوات مضت، فإنه لم يكن أحد في المنطقة مسموحاً له أن يتحدث عن ملف الاستفادة من الطاقة، وأول ذريعة كان يطرحها الغرب: أنتم لا تحتاجون إلى الطاقة النووية لأن لديكم النفط والغاز، وقلنا لهم سينضب النفط والغاز في يومٍ ما. وكان ردنا لهم يجب أن نفكر في الأجيال المقبلة من خلال البحث عن مصادر بديلة للطاقة.
ومن خلال هذه المباحثات تم تثبيت وإحقاق حقنا المشروع للاستفادة من الطاقة النووية للأغراض السلمية والآن أصبح هناك تسابق بين دول المنطقة للاستفادة من هذه المصادر البديلة لتوفير الطاقة.
نحن دفعنا ثمن فتح الحظر المفروض على الدول في التفكير في هذا الجانب، ولكن نحن راضون لأننا كسرنا منطق الهيمنة، ولكن المسألة المهمة جداً هي أننا نريد أن نمتلك التقنية العلمية. فسابقاً كانوا يقولون: لا تفتحوا باب الحديث، ولم يكونوا يسمحون حتى لعدد قليل من أجهزة الطرد المركزي للعمل البحثي والدراسي، ولكن بفضل صمود الشعب الإيراني وإصراره نحن تجاوزنا هذه المرحلة بمراحل وعندما يتم طرح عرض التبادل فإن ذلك يعني أن القوى الغربية أقرت بعملية تخصيب اليورانيوم.
ولكن سمعنا تصريحاً للمستشار الإعلامي للرئيس الإيراني يقول إن طهران لن تناقش الملف النووي في مباحثاتها المقبلة مع المغرب؟!
- لم نقل أبداً إننا لن نناقش الملف النووي في هذه المباحثات، ولكن ينبغي أن يكون أحد الموضوعات وليس الموضوع الوحيد للنقاش، هناك موضوعات أخرى ينبغي أن يندرج في جدول الأعمال من كلا الاتجاهين وتم طرحها سابقا. وعندما نطرح الأمن الإقليمي فإنه أمر جدير بالنقاش لجميع الأطراف.
هناك موضوعان رئيسيان يتأثر الأمن الإقليمي بهما. القضية الأولى هي وجود الكيان الصهيوني وسياسياته التوسعية والجرائم التي يرتكبها هذا الكيان، وهذا ما يهدد كل أمن المنطقة. وثانياً فإن وجود القوات الأجنبية في المنطقة، وأية منطقة تدخلها القوات الدولية فإن ذلك يعني فقدان الأمن والاستقرار وكذلك زيادة حركات التطرف. وهذا ما أدى إلى حالة انعدام الأمن في أفغانسان والعراق والصومال ودول أخرى أيضاً.
ونحن نؤكد أن من الضروري الحديث عن القضية النووية، استناداً إلى تقارير وكالة الطاقة الذرية وليس إلى ادعاءات الكيان الصهيوني.
كيف تنظرون إلى الرفض الأميركي الصريح لشن حرب على إيران، وذلك رداً على مطالب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتينياهو أثناء زيارته الحالية لواشنطن؟
- إذا طلبت إسرائيل مثل هذا الطلب فإنه كان طلباً أحمق، لأنها ليس باستطاعتها أن تقوم بمثل هذه المبادرة. فإذا كان هذا الكيان قد فشل بكل أنواع الأسلحة التي لديه من الوقوف أمام عدد قليل من الناس الأبرياء في لبنان وكذلك في غزة فكيف يستطيع مواجهة الجمهورية الإسلامية.
الواضح جداً أن هذا الكيان يسعى لتغطية فشله وخسارته السابقة عبر بث مثل هذه الادعاءات، وحتى إذا رفض الجانب الأميركي الطلب الصهيوني فإن هذا الرفض كان رد فعل عقلاني، لأنهم يعرفون أن إسرائيل وأميركا ليس في قدرتهما مواجهة إيران. لأن القدرة الدفاعية للجمهورية الإسلامية والقوى الرادعة من القوة بمكان سواء من الناحية العسكرية أو الشعبية بحيث لا يمكن قياسها مع أية دولة أخرى. لذا فإن ما يطرح في وسائل الإعلام بهذا الشأن يمكن تصنيفه ضمن الحرب النفسية، ومن حسن الحظ أن سائر الدول لا تتأثر بمثل هذه التهديدات، ويمكنكم أن تتأكدوا أن دول المنطقة بلغت هذه المرحلة من الوعي والحكمة لرفض هذه الادعاءات والرد العملي على هذه الضجة الإعلامية هو زيادة التعاون بين هذه الدول، وهذا الاجتماع في طهران أمس واليوم بوجود عدد كبير من كبار المسئولين في المنطقة يدل على أنه ليس هناك من يعتبر أن هذه التهديدات جادة، بل أصبحت مثيرة للتهكم والسخرية.
العدد 2987 - الثلثاء 09 نوفمبر 2010م الموافق 03 ذي الحجة 1431هـ
جن جنون الجنوساني يوم جاف نور وجه السفير
خلط كل اوراقه في موضوع واحد بس نسى شي واحد كروبي وموسوي وصانعي وقانعي ما جاب سيرتهم ليش يا ترى, يمكن حق باجر هههههههههه
يا ريت كل الدول اتصير مثل ايران
الحكومه والشعب واقفين وقفة رجل واحد امام كل التحديات في العالم علشان جدي العقوبات ما جابت اي نتيجه لان الشعب مؤمن بالله والحكومه اسلاميه وتعمل بالقران والسنه النبويه.
اهلا وسهلا بك
نعم للاخوه في ايران نقول لهم اهلا وسهلا في مملكتنا الغاليه وانت ضيف نخليك على راسنا لان اهل البحرين اهل كرم والجود يحبون كل من يحبهم وايران تحب الشعب البحريني الوفي.
صابون المجرم صدام والجنوساني
أنبح ليل نهار حتى أعصابك ونفسك تنهار,,,من هو المنهار ,,, انت ياجنوساني منهار من يوم سقوط المجرم صدام ,,,, صابون المجرم صدام ممتار غسل جمجمتك ومازال فاعلية كبيرة الى حد اليوم,,يقولون ان هدا الصابون له تاثير على قلب الحقائق ,,,, وادا شربت منه يعطيك مناعه عن الصدق وكثرة الكدب و الحقد والفتن ,,, قاتل الله الجهل يابوجهل
حلقة من اخراج ايران
دائما اربط بين احداث الحاصله بين البحرين والعراق ولبنان واليمن ونبش قبور البقيع ومظاهرات الحج لكن لا يعرض
اهلا وسهلا بكل سفير في مملكتنا الحبيبه
نعم يا اخوان كل السفراء مرحبون فيهم في مملكتنا الحبيبه وايضا سفير ايران وهي دوله جاره اسلاميه كل التوفيق والنجاح في بلدك الثاني البحرين تحت قيادة الملك حمد المفدى.
البرباري .. الى الاخ الكريم السيد الموسوي
انا لم اتحدث عن المقارنة بين النظام الاقتصادي الحر والاسلامي ، انما ذكرت بعض الحقائق البسيطة والمتداولة عن الاقتصاد الايراني والتي تدحض ادعاءآت البعض بسلامة الاقتصاد الايراني وعدم تأثره بالعقوبات المفروضة عليه ، وكأن ايران جزيرة افلاطون الطوباوية والتي لا يمسها الباطل ، الناس فيها تعيش في رغد ، انها جنة الله على الارض ، وهذا فقط بفعل العاطفة اللعينة التي تعمي القلوب قبل العيون وتجعلنا لا نستطيع تلمس الحقائق وبالتالي تصيبنا بالجمود والتقوقع عند النقطة التي وصلنا اليها وعدم التقدم الى الامام
هل إيران عالجت مشاكلها ووفرة الرفاهية لشعبها حتى تريد أن تكون وصية وموكلة من المعصوم على الناس ليخلصهم الولي الفقيه من مشاكلهم حسب زعمهم ؟
مشكلة إيران إنها تطرح نفسها على أساس انها وآجبة الأتباع سياسيا ودينيا من خلال نيابة عامة زعموها للفقيه من المعصوم وعلى جميع المسلمين قاطبة أتباع أمر ونهج هذا الولي الفقيه ولاخيرة للمسلمين من أمرهم شيء طالما ان هناك من يمثل المعصوم ووآجب الأتباع ..... وهذا أمر يرفضه جل الفقهاء والنصوص وآضحة في ذلك مهما حاولوا تمطيط النصوص بتأويل هنا او فلسفة هناك..
مملكتنا الغاليه تحذو حذو سلطنة عمان الشقيقه.
نعم للعلاقات الطيبه الاخويه الاسلاميه مع جميع الدول الاسلاميه وعلى راسهم الجمهوريه الاسلاميه الايرانيه بلد كبير وجار قوي وشعب كفؤ واقتصاد مزدهر في جميع المجالات ونحن في مملكة البحرين نحتاج لجميع الدول الصديقه.
الى الأخ بــــــــــــارد
القصد هل أدعاء النيابة العامة من المعصوم جلبت لإيران الخير والرفاهية والتوفيق وأصبحت نموذج تطمح جميع الدول للأقتداء بها علميا وأقتصاديا وعلى مستوى الحريات الحقوق أصبحت منارة تعكس صورة الاسلام ام العكس صحيح .. وهل أصبحت بحق دولة تمثل نهج المعصوم أم أسآءت كثيرا للمذهب والدين وأستغلتهم لتثبيت الامجاد القومية الفارسية وأستغلت الثروات الطبيعية والأحفورية للأستبداد ورسم لوحة جنون العظمة على عقول البسطاء ...من أبشع الأمور ان يُحكم الناس شخص بأسم الله ويجرعهم الظلم وينسبه للذي عصمه الله .
الى الأخ بـــــــــــارد المـحــــــــــــترم
إيران لاتقارن بمصر من ناحية الثروات وإيرن بين الخامس والرابع عالميا من ناحية الأحتياطي والصادرات النفظية والغاز , المشكلة ليست في المقارنات الأقتصادية المشكلة عزيزي أن إيران تطرح نفسها على أساس الأنموذج والحل الوحيد والخلاص لمشاكل العالم لديها ويجب أتباعها لانها تمثل قول المعصوم ونهج المعصوم و إرادة الله وظله في الارض حسب ما تقدم نفسها في أدبيات الثورة ونظرية الولي الفقيه
1_ ولي امر المسلمين (على كل المسلمين) 2_ نيابة عامة من قبل المعصوم ( سياسيا ودينيا) 3_ مفترض الطاعة ووآجب الطاعة
السيدحسين الموسوي
إلى الأخ البرباري إدا أردت أن تقارن باالبطالة فأن معظم الدول الأوربية تعاني من البطالة وبنسب 5&10&15&20%في إقتصادات تعد من أقوى الأقتصادات في العالم بعد أمريكا .
البرباري .. الى الاخ الكريم قلم زائر 10 تفضل هذه بعض المعلومات عن الاقتصاد الايراني
انه اقتصاد ريعي مثل باقي دول النفط حيث ان النفط والغاز لا يزالان يشكلان 82% من الدخل المحلي و88% من صادرات الدولة .
البطالة : وفقا للمصادر الدولية تبلغ نسبة البطالة 20% لكن الصورة غير مكتملة نتيجة لعمل الشباب في مجالات بالضد من مؤهلاتهم العلمية مثل مهندس يعمل سائق اجرة وعليه فأن الاقتصاد الايراني يعاني من ظاهرة البطالة المقنعة .
التضخم : وفقا لمصادر اقتصادية بلغت نسبة التضخم 25 % ويعود اسباب ارتفاعه الى تداعيات الحصار الاقتصادي المفروض من قبل المجتمع الدولي على ايران
عزيزنا جنوساني 2
يتبع ..
ليس عليهم حصار و ضغوطات اقتصادية
لديهم تجارة مع جميع الدول بما فيهم اسرائيل , و
و ووو .مع ذلك الشعب المصري ليس احسن حالاً من الشعب الايراني ان لم يكن اسوأ..
لا ننسي ,هناك ايضاً الوضع الاضطراري الموجود علي الشعب المصري منذ اكثر من 30 سنة
فأين انت عن الشعب المصري ؟؟؟؟
عزيزنا جنوساني1
كما قلنا سابقا نقول من جديد الله يجازي عزيزنا جنوساني عل تعاطفه
مع الشعب الايراني و لاكن ياريت يوسع تعاطفه مع باقي الشعوب....
خذ مثلاً مصر العريقة لديهم صادرات النفط و الغاز , صادرات مواد زراعية , مدخول عظيم من
قناة سويس , مدخول اعظم من السياحة , مدخول كبير من حوالات ,
لم يخوضوا حرباً منذ 1973 و لمدة ايام قليلة فقط ,
يتبع ...
الى الزائر رقم 8
لا تجمع لو سمحت ... قول هالكلام اذا جاء يزورك في بيتكم
أبن المصلي
هذه علاقات دولية اخواني مابالكم شنو هالعقلية المتحجرة للبحرين الشرف الكبير أن تكون لها علاقات على كافة الأصعده مع ايران وكذلك لأيران الشرف الكبير أن تكون لها علاقات قوية وعلى كافة الأصعدة مع البحرين وهذه العلاقات الطيبة ستأتي بأكلها بعد حين اخواني اتركوا عنكم هذا التهريج المضحك فعلى عقولكم العفى يامن لاتملكون الاالحقد الطائفي الأرعن الناس وين وصلوا وانتم مازلتم مثل الدجاج في قفص
ااتقوا الله في دينكم واوطانكم وانظروا كيف حلت المحن والبلايا بأوطان تتطاحن طائفيا
الى 23 حسب الترتيب الأولي
أنبح ليل نهار حتى أعصابك ونفسك تنهار
إيران تصنع صابون غسيل الجماجم ولقد أثبت فاعلية كبيرة هذا الصابون في غسل جمجمتك __ دولة غنية الموارد ولم تتأثر بالعقوبات ولذيها أكتفاء ذاتي وتغزو المقابر كيف الفقر من أبرز سمات وملامح شعبها فهذا الأمر يوصل لنتيجة منطقية كل الكلام للاستهلاك الأعلامي وللتغطية على الفشل .... باكستان لديها نووي فهل وفر الرفاهية لشعبها وجعلها في مصاف الدول المتقدمة؟.... توقف عن المناطح وناقش بعقل بـارد
الى الأخ فيلسوف _ إيران تتجه للجلوس على طاولة المفاوضات لوقف العقوبات وان كانت لاتؤثر لما اجبرتهم للخضوع للتفاوض
ألحاح أسرائيل على أمريكا لتوجيه ضربة عسكرية لإيران لايعني بأن العقوبات لم تؤثر على الأقتصاد الإيراني,وعدم جدوى العقوبات في وقف التخصيب والتفتيش لايعني بأن الاقتصاد الإيراني لم يتأثر بالعقوبات لدرجة رفع قضايا إيرانية على الشركات الأوربية التي لاتقبل بتزويد الطائرات الإيرانية في المطارات الأوربية.الذي يطرح في الاعلام الإيراني شيء والواقع شيء أخر . وأذا قرأت تقارير تتكلم عن عدم تـأثير العقوبات فالمقصد منها عدم تأثيرها على اتخاذ قرار يتوقف التخصيب وليس انها لاتؤثر على الاقتصاد الإيراني
الى السيد الفاضل مدرس ثانوي
اخي الفاضل مدرس ثانوي التبادل الاجتماعي والديني لهم معاني واضحة وكبيرة حالهم كحال التبادل التجاري والسياسي معناهم واضح ..
التبادل الاجتماعي : الحياة الاجتماعية والتقارب فيما بعضهم من خلال الزيارة التي تفيد وتخدم البلدين انتاج علاقات عامة اكثر قوة بينهم
التبادل الديني :نشر الوعي والثقافة الدينية فيما بينهم .. اخي الفاضل التعليق واضح وليس به اي غموض كما تفضلت على انه غير واضح , اما العقوبات لم تؤثر والدليل لماذا تنوي اسرائيل القيام بتهديد جاد لايران نظرا لتطور المراحل وغزر البحر على اسرائيل
زائر 22
اتق الله في نفسك ان كنت مسلما حقا واترك عنك العصبيه ولو مرة واحده . جاوبني عن سؤال واحد بس ، في العراق من يقتل من ؟؟؟؟
الى جنوسان
الكلاب تنبح والقافلة تسير ..... ايران صنعت النواوي وستغزو الفضاء وانت وامثالك تنبح كالكلاب المسعورة ؟؟؟ التفت لنفسك لا تروح فيها ...
ايران ههههههههه امريكاء
ياجماعه ايران وامريكاء لهم مصالح مشتركه في انقراض السنه المسلمه في كل مكان الصهيونيه الامريكيه والشيعيه يريدون ان لايكون هناك سنه مسلمه على وجه الارض
صحيح ايران غنية ومو محتاجة
بس المواطن الايراني مطحون ومو لاقى ياكل والدليل تحصلهم يجون على دول الخليج يدورن لقمة العيش عدل كلامي زائر 10 ؟؟
يعنى فى خلل كبير
مدرس ثانوي .... إلى الأخ العزيز فيلسوف
ممكن يا أخي الفاضل توضح ماذا تقصد بالتبادل الإجتماعي و الديني ، بصراحة أول مره أسمع هذه المصطلحات ، التبادل التجاري معروف لكن ما ذكرت غير واضح . أما بخصوص قولك بأن إيران لم تتأثر من العقوبات المفروضه عليها ، هل لديك دليل على ذلك غير ما يكتبه بعض الصحفيين الأجانب . بعض هؤلاء الصحفيون ينتمون إلى الكيان الصهيوني و من مصلحتهم قول ذلك لتحريض امريكا على توجيه ضربة عسكرية لإيران ، يعني مثل ما نقول قاعدين يشوشون و يحرضون و يقولون لأمريكا ترى العقوبات ما منها فائدة و ما بتضعف إيران ضربوها أفضل .
سترفع التبادل التجاري مع البحرين
ايران ذكية تعرف كيف تجاري وتتعامل مع الغرب بحكمة واقتدار وهذا نتاج الديموقراطية التي يتمتعون بها سوف ترفع التبادل التجاري وتجدده مع البحرين وهذا لايخص العقوبات وغيرها ولو هو خاص بالعقوبات لفرضت امريكا اوامرها للبحرين بحكم انها لعبة شطرنج في يدها ,نريد من ايران ان تقوم لا بالتبادل التجاري فقط وانما نريد ايضا ان تقوم بالتبادل الاجتماعي والديني وكل الامور التي تخدم البلدين العزيزين والله يحفظ المرشد الاعلى وقائد الثورة الاسلامية السيد علي خامنئي ويحفظ الشعب الايراني
الحذر واجب
رقم 1 تثنيه وتعليقا على ردك الكريم، حتى التعاون التجاري يجب ان يكون محدود، هويتنا لا يحافظ عليها إلا نحن، وإن لم نجعل حدود لكل شيئ، فإننا سنندم.
لا نقطع العلاقة ولا نتركها سايبة
والحذر واجب
ام بدر
إبتدينا في المعاير من الصبح صلوا على النبي ياجماعة
من يقول ان العقوبات آثرت عليهم
لا أعتقد ان العقوبات آثرت على ايران والدليل الحاح اسرائيل والتحريض الذي يقومون به من اجل توجيه ضربة عسكرية يعني بالاحرى اسرائيل احست انها في خطر نتيجة وصول ايران الى مراحل متقدمة تشكل الخطر على اسرائيل اما العقوبات التي فرضوها على ايران فلا اعتقد انها هي الخاسرة لا الذي يتعامل معها هو الخاسر وليست هي ولو العقوبات آثرت لما وصلت هذه المراحل الى ذروتها من جانب امريكا واسرائيل وحماس وتفاعل اسرائيل من المفترض ان تفتخروا بأيران لانها وضعت الاعداء في مآزق واشغلتهم افضل من الدولة التي تلمعهم في كل يوم
هلال عالي
الله يستر احنا نحب ايران ادا الايرانين قاعدين في ايران واعدنا مشكله لو صار بينه وبين الايرانيين بزنز
الله يحيك يا زائر 6
اي صدقت نستورد عمايم منهم ؟؟؟
القياده والوطن
ياجنوساني اترك عنك المهاترات والحقد و الفتن,,, هنا في البحرين قياده تدرك ماتفعل لصالح البلد والمواطن ,,,, ولكل المعلقين اتروكوا السياسه لاهل السياسه والاقتصاد الى المتخصصين فيه وشكرا
ابوعمر البلوشي الى سردار وجماعته
ايران سترفع من مستوى التبادل التجاري في فترة العقوبات ! الله يستر من اغاوجماعته دوخوكم هههههههههههه
متى أصبحت امريكا عقلانية في سياساتها الخارجية هل في العراق أو أفغنستان ووو
وصف السفير الإيراني الرفض الأميركي لطلب رئيس الوزراء الإسرائيلي بشن حرب على إيران بأنه «رد فعل أميركي عقلاني على طلب صهيوني أحمق»..................... إذا الأدارة الامريكية حكيمة وعاقلة في فرض العقوبات إيضا وثانيا العقلانية الامريكية لم تلغي الخيار العسكري ولاكنها تعمل بتدرج في فرض العقاب
أهلا بك ضيف معزز
واعتبر السفير الإيراني لـ «الوسط» أن «التبادل التجاري والاقتصادي بين إيران والبحرين دون الطموح»، كاشفاً عن رغبة بلاده في رفع مستوى رقم التبادل بين المنامة وطهران .......... شيء طبيعي لان العقوبات تعمل على تجفيف الأقتصاد الإيراني ولهذا تريد إيران للتبادل التجاري أن يزداد وبرائحة الــــــــــــــدولار
زائر 5
ضحكتني صور مسربة
احنا في انتظار الإكتشاف المهم
ولو اني عارف مسبقاً انه ما عندك شي
ولعلمك سعادة حياتك مرهونة بوجود أمريكا وان هي خرجت من الخليج خرجتم وراءها لأن الحكم سوف يكون ديمقراطي والديمقراطية عدوة لكم
وينك يا جنوساني
وينك يا جنوساني يالله عليك بها إيران إيران في الموضوع
احبتي - الكل على راسي
صلو على النبي ياجماعة
وياريت تقتدون بالرسول الاكرم
كيف يتعامل مع غير المسلمين ما بالك بالمسلمين
ان اكرمكم عن الله اتقاكم
زائر 5
زائر شرايك أدز لك صور فوتغرافية لـ ..... مع زعماء اسرائيل؟
انتظر ردك
قلم
ايران كل شى لديها فنحن من نحتاج اليها وليس هى من تحتاج لنا فلديها كل مقومات الحياه من زراعه وصناعه ونفط وغاز واقتصاد قوى حتى لو حاصرها كل العالم لن يموت شعبها من الجوع .. واذا اراد احد المشاركين فى اللرد فليرد بلارقام وليس بكلام فاضى فكل نظام متحرر فى العالم يعيش العز والكرامه ومثال على ذلك كوبا فنزويلا نكركوا وهذه الدول على حدود مع امريكا ولكن العزه والكرامه لديهم واذا احد المهوسين رد ان امريكا عقلانيه الآن هذا صحيح فالشيطان يكون عاقلآ ومجرمآ فى نفس الوقت كما انت احيانآ تكون عبدآ لهوى نفسك
نرحب بسفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية في مملكة البحرين ونتمنى له دوام التوفيق ونتمنى زيادة التبادل التجاري بين البلدين وتصبح البحرين كـ دبي من حيث التبادل التجاري
حياك الله
في بيتك وبين أهلك ... شرفت ونورت
الى زائر 6
عجبني ردك بس ناقص... يعني التبادل السياسي مع ايران مع نواياها المعلنة علينة بعد المفروض out
زائر 2+4
زائر 2,,,إذا العرب ياكلون بعضهم على قولتك شنو معيشك بين العرب روح اخذ جنسيتهم خل تعيش مرفه و منعم ,,,,و زائر 4 تبادل ديني يعني شنو نستورد عمامة منهم ,,,,أصبحنا و أصبح الملك لله ,,,,اليوم التعليقات على بيزة .
1
الحين صارت امريكا عقلانيه !!
اقول الكل يدري انكم حبايب معا امريكا واسرائيل والصور الفتغرافيه المسربه اكبر دليل
بس شلون امريكا تاخذ فلوس من السعودية والكويت ( اهل البترول ) لازم تسوي هالحركات
وسياسة امريكا صارت فاشله ومكشوفها وحرب العراق 2003 اكبر دليل على التخبط وقبلها بالحرب العراقيه الايرانيه تأيد العراق وتدعم ايران
وتخوف الخليج علشان ياخذون سلاح بمئات المليارات ويدعمونها بالبترول ووو
الله يجعل هالارض امنه ويحفظ قيادتها الرشيده
نعم لتبادل السياسي والتجاري معا
نعم لتبادل السياسي والتجاري معا والاجتماعي والديني وكل شيء مع الاسلامية الايرانية
عجبي
الله يسترناا من ايران وفتنتها وتعرفون ماذا عملت وقالت سابقا وخلي مواطن غيور عربي بحريني للنخاع يرد بالحقيقه
نصيحة لك ، لا تعول على العرب فهم يأكلون بعضهم فما بالك ارشدك الله تتأمل كل هذا الامل منهم
تجايا نعم ولكن ليس سياسيا
نعم للتبادل التجاري وليس السياسي