أرجأت المحكمة الصغرى الجنائية الرابعة برئاسة القاضي عبدالله أبل وأمانة سر يوسف العصفور قضية سيدة روسية سرقت صندوقاً للتبرعات مملوكاً لإحدى الصيدليات حتى 30 نوفمبر/ تشرين الثاني2010.
وكان بلاغ ورد إلى أحد مراكز الشرطة من قبل إحدى موظفات الصيدلية مفاده قيام مجهول بسرقة صندوق التبرعات وبعد عملية البحث والتحري تبين أن من قام بتلك السرقة سيدة روسية.
وقالت المتهمة إنها أثناء ما كانت ذاهبة إلى الصيدلية شاهدت صندوق التبرعات وأخذته وخبأته في حقيبتها وخرجت فوراً وتوجهت إلى (كوفي شوب) ومكثت به لمدة نصف ساعة مع صديقتها.
العدد 2987 - الثلثاء 09 نوفمبر 2010م الموافق 03 ذي الحجة 1431هـ
أول لو آخر وحدة تبوق
الحرامية واجد محد حاسبهم وهي بعد محد بحاسبها لأنها "حرامية" يعني يوم يومين وهي طالعة
ديرتنا نحميها
روسية (( أجلت المحكمة الصغرى الجنائية الرابعة برئاسة القاضي منصور إضرابوه وأمانة سر يوسف العصفور قضية روسية متهمة بسرقة عقد الماس قيمته 8000 )) قضيتين بنفس اليوم يعني من آمن العقوبة اساء الادب وهذا حال القانون عندنا نحمي الاجنبي قصدى نحمي السارق سوى اجنبي او بحريني .
حتى صندوق التبرعات لم يسلم
يجب على الجهات التي تضع صندوق التبرعات
مراقبته وعدم الغفل عنه لانها تكون خصيصا للفقراء
والمحتاجين والزائر الكريم رقم 1 صدقت في ما
تفضلت هناك من سرقوا الملايين والاراضي لم
يكشف عنهم بسبب ان القانون لا يتطبق على الكل
حتى الصدقات لافو عليها ياربي
مخربين البلد الله يغربلهم
مواطن مستضعف
مسكينه سرقت صندوق للتبرعات وتم الكشف عنها وهناك من يسرقون ملايين الدنانير من أموال الشعب ولا يمكن محاسبتهم أو الكشف عنهم .... هذه حال الديمقراطية عندنا.