رحبت وزارة الشباب والرياضة العراقية بقرار رؤساء الاتحادات الخليجية باقامة خليجي 21 في البصرة عام 2013 مؤكدة استعدادها للتعاون واستضافة اي لجنة لزيارة المنشات الرياضية التي يجري العمل فيها استعدادا لاستضافة النسخة المقبلة من كاس الخليج لكرة القدم. وأوضحت الوزارة في بيان لها "تلقت وزارة الشباب والرياضة باهتمام وتقدير كبيرين القرار الذي اتخذه مسئولو اتحادات الكرة الخليجية خلال اجتماعهم في مدينة عدن باعتماد اقامة بطولة خليجي 21 في مدينة البصرة عام 2013".
واضاف البيان "تؤكد الوزارة ترحيبها باستضافة اي لجنة لزيارة المنشآت الرياضية التي يجري العمل فيها على قدم وساق في مشروع المدينة الرياضية المخصصة لإستضافة البطولة والتي رصدت الحكومة العراقية لها اكثر من 500 مليون دولار".
واكد البيان على ان"الحكومة العراقية ستضع كافة امكاناتها لتأمين ونجاح إقامة هذا الحدث الرياضي الكبير وتأمين سلامة المشاركين بالشكل الذي يبدد كل الهواجس او المخاوف التي تثار هنا وهناك حول الوضع الامني خلال اقامة البطولة".
وكان رؤوساء اتحادات الدول المشاركة في خليجي 20 اقروا حق العراق في استضافة بطولة خليجي 21 في البصرة وذلك في الاجتماع الذي عقد امس السبت في فندق كولد مور بعدن.
من جهته، ذكر رئيس الاتحاد العراقي حسين سعيد ان "الاجتماع الذي دام لاكثر من 3 ساعات كان مضنيا في النقاش بعد ان ابدى بعض رؤساء الاتحادات مخاوفا من اقامة البطولة في البصرة لدواع امنية واعذار شتى لكن الوفد العراقي تصدى لذلك واقنع الاشقاء في تأكيد اقرار حق العراق في استضافة خليجي 21 وبالاجماع".
مستحيل
مستحيل تقام بالعراق لان بالاساس مافي امن وكله تفجيرات في كل لحظة.
آلــف مـبـروكـ .. ~
يستــآهــلـون العـــرآقيـين .. وآن شـآء الله يآخـذهـآ
المنـــتخـب البحــريــني .. ~
خايف ليكون كمين من القاعده الارهابيه
اكيد هذا كمين من القاعده لم تفعل شى فى اليمن علشان دول مجلس التعاون يوفقون على اقامه الدوره فى العراق وهنا تكون الطامه الكبرى فى الاجرام ...ضد شعب الخليج
يستاهلون العراقيين .
الله يلعن صدام المقبور و أولاده و أعوانه , على ما فعلوه في العراق الجريح , و يلعن التكفيريين الأرهابيين القتلة المجرمين .
و أسأل الله تبارك و تعالى أن يعم الأمن و الأمان ربوع العراق الجريح .
بالتوفيق
اللهم اجعل بلداننا العربية امنة يا الله
تــســـتــاهــل الــعـــراق
وإن شاء الله البطولة لكم بعد
والنهائي بحريني عراقي