وفي المباراة الثانية التي جمعت الفريق الياباني مع السوري والتي انتهت بفوز اليابان (2/1) قال الحكم الدولي المتقاعد الكويتي قاسم حمزة بان الحكم الإيراني محسن تركي الذي أدار المباراة بمساعدة الإيراني حسن قمر انبفار والإيراني سوخا ندان رضا إبراهيم، أدارها بشكل جيد لولا ركلة الجزاء التي احتسبها على الفريق السوري الصالح اليابان، إذ لم يوفق الحكم فيها وغير سليمة لأن اللاعب السوري لعب على الكرة ولم يلعب على جسم اللاعب الياباني الذي استخدم ذكاءه في إسقاط نفسه واحتسب فيها الحكم ركلة جزاء للفريق الياباني.
وأضاف «اما الطرد الذي تعرض له لاعب سورية صباح في الوقت بدل الضائع فأنا أرى ان الحكم استعجل في قراره لأن القانون قد تغير عن السابق الذي يؤكد عند ركل الكرة بتحركها بكامل محيطها، بينما القانون الحالي يكتفي بلمس الكرة فقط، وهذا ما كان عليه اللاعب الياباني عند انقضاض اللاعب السوري عليه.
بينما طرد الحارس الياباني فهو قرار سليم عند اتخاذه قرار ركلة الجزاء. كما قلت الحكم كان جيداً لولا احتسابه ركلة جزاء اليابان على سورية».
وتابع «المساعدان له كانا جيدين في قراراتهما. اما المساعد الأول للحكم عند رفعه الراية كان بتقدير ان اللاعب السوري هو من دفع بالكرة، بينما كان موقف الحكم سليماً عندما طلب منه انزال الراية لأنه كان متأكداً من قراره».
العدد 3052 - الخميس 13 يناير 2011م الموافق 08 صفر 1432هـ
؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اشلون اتصير تسلل اذا الاعب الياباني اهو الي مرجعها للحارس والقانون ايقول اذا احد لاعبين الفريق اهو الي مرجع الكورة او متدخل فيها لايوجد تسلل
وجهة نظر
المنتخب السوري قدم مباراة رائعة ولولا تعصبهم داخل الملعب لاحرجو المنتخب الياباني ولكن هذه حال الكرة وقرارات الحكم سليمة.. و لكي يقدم العرب مستوى مثالي في كرة القدم ابعدوا العاطفة عنهم .
بالعكس
ركلة الجزاء لسوريا خطا لانه اللاعب السولري متداخل من الخلف وتسلل
ركلة جزاء لليابان صحيحة اسقاط داخل منطقة الجزاء
بس لانه احنه عرب انشف ليش مافي داعي