واصل العراق مشواره دفاعا عن لقبه بطلا لآسيا ببلوغه الدور ربع النهائي من النسخة الحالية المقامة في قطر اثر تغلبه على كوريا الشمالية 1/صفر أمس (الأربعاء) على استاد نادي الريان ضمن الجولة الثالثة الأخيرة من منافسات المجموعة الرابعة، وسجل كرار جاسم هدف لمباراة الوحيد في الدقيقة 22.
وللمفارقة، فان منتخبي الإمارات وكوريا الشمالية فشلا في التسجيل في 3 مباريات في الدور الأول.
ويلتقي العراق مع استراليا متصدرة المجموعة الثالثة في 22 الجاري، في إعادة لمباراتهما في الدور الأول من النسخة الماضية والتي انتهت بفوز لافت للعراق 3/1 في بانكوك. في حين تلتقي إيران في اليوم ذاته مع كوريا الجنوبية.
وبات العراق ثالث منتخب عربي يبلغ الدور الثاني بعد قطر عن المجموعة الأولى والأردن عن الثانية، في حين ودعت خمسة منتخبات عند حاجز الدور الأول وهي الكويت والسعودية والإمارات والبحرين وسوريا.
وأجرى مدرب العراق الألماني فولفغانغ سيدكا ثلاثة تعديلات على تشكيلته فأشرك كرار جاسم ومصطفى كريم على حساب هوار ملا محمد وعماد محمد فمنحا حيوية كبيرة لخط الهجوم وخففا الضغط عن الهداف يونس محمود، في حين شارك الظهير الأيسر باسم عباس للمرة الأولى بعد ابتلاله من الإصابة، فكان خط الدفاع بوجوده أكثر صلابة، كما انه غالبا ما ساند زملاءه في خط الهجوم.
وبدا واضحا منذ بداية المباريات بان الفوز على الإمارات أعطى لاعبي العراق ثقة عالية بالنفس ومعنويات عالية، فضغطوا على المرمى منافسيهم آملين في حسم الأمور في مصلحتهم بسرعة. بيد أن هجماتهم كانت عشوائية بعض الشيء.
وسدد مصطفى كريم كرة قوية صدها الحارس الكوري الشمالي ري ميونغ روك من دون أن يسيطر عليها ليتابعها كرار جاسم داخل الشباك (22).
وشعر المنتخب الكوري الشمالي الذي لم يسجل في مباراتيه السابقتين في البطولة الحالية بحراجة الموقف خصوصا بأنه كان أصلا مطالبا بالفوز لكي يأمل ببلوغ ربع النهائي، فرمى بثقله إلى الهجوم وسنحت له فرصة لمهاجمه جونغ تاي سي الملقب بـ «روني» الكوري الشمالية لكنه سدد في الشباك الخارجية (25).
وحاول المنتخب العراقي تسجيل هدف ثان ليكون في مأمن من مفاجأة كورية، لكن يونس محمود لم يكن موفقا في حين تميز مصطفى كريم بالأنانية في بعض الأحيان.
واستهل المنتخب العراقي الشوط الثاني بكرة رأسية ضعيفة لمحمود (51).
واخطأ الدفاع العراقي في تشتيت إحدى الكرات فوصلت عند ريانغ يونغ غي الذي أطلق قوية من مشارف المنطقة سيطر عليها الحارس العراقي محمد كاصد (54).
وضغط المنتخب الكوري في ربع الساعة الأخير من دون أن ينجح في اختراق الدفاع العراقي المتماسك في حين اعتمد العراقي على الهجمات المرتدة خصوصا بعد إن أشرك مدربه هوار ملا محمد وعلاء عبد الزهراء دفعة واحدة.
العدد 3058 - الأربعاء 19 يناير 2011م الموافق 14 صفر 1432هـ
مختار
شکر خاص له علغŒ و هوار وغŒونس ونشأت و الحارس
اسود الرافدغŒن
اما الحکم ظلم اسود الرافدغŒن ولا غŒعرف شغŒ من کرت القدم و معکل هذامنتخب الوطنغŒ الشجاع وهم من الفائرغŒن
مختار
اداءجغŒد له اسود الرافدغŒن امام استرالغŒا
يعطيهم العافية
المباراة كانت ممتعة جدااااا .. واللي خلاها رائعة اللعب بروح الوطنية وروح الفوز و القوول .. مبروك العراق وان شاء الله الكاس لكم
تحيتي لأهل العراق
مبروك لنا فوز العراق
و فوز العراق فوزاً لنا
نفديك يا شعب العرب
بقلوبنا و ارواحنا
تحيتي لأهل العراق
تحيتي لأخواننا
تحيات المرزوقي
بحراني
يارب الكاس لاهل العراق اغلى ناس
يونس عليك العباس .. هالمرة هم جيب الكاس !!
مبرووك للعراقيين .. يا رب يا رب الكأس ليهم !!
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
صدق من قال ان العرق دساسسسسسسسس
هههههههههههههههههههههه
معذبتهم
الف مبروك لاسود الرافدين
المطلبي
اني احب البحرين واتمنى لها كل الخير والى الان لم ازورها واتمنى زيارتها قريبا ان شاء الله ومبروك للعراقيين التاهل وحظ اوفر لاخاننا البحرينيين وشكرا
ألف مبروك
الف مبروك لاسود الرافدين..
أصحاب الغيرة والحمية...
وان شاء الله الكأس عراقي
فرحتونا
خسارة ما شفنا المباراة
الف الف مبروك للعراق الابطال والتاأهل باذن الله الى النهائي مع قطر
امنياتنا القلبية الى اسود الرافدين بالفوز والنهائي ان شاء الله مع الدولة المضيفة قطر الحبيب ..
يونس حرك واضبط فريقك زين زين لمبارة استراليا
والنصر حليفكم بعون الله تعالي
ابوحسين
نبارك الئ اسود الرافدين المحافطة علئ اللقب والئ المزيد من النجاح ان شاء الله الله ينصر الشعب العراقئ علئ كل الصعاب والمشاكل التئ تعيق التقدم الئ النجاح اللهم احفط الشعوب الاسلامية من كيد اعدائك يكريم برحمتك يارحم الرحمين
مبروك يا أسود الرافدين
احبكم والله احبكم يالعراق
ان شاءالله تفوزون وتوحدون شعب العراق هناك
وتشيلون عنهم حزن البلد والتفجيرات
مبروووووووووووك
الف مبروك لاسود الرافدين وعقبال الفوز على المنتخب الاسترالي ونتمنى ان نشوف فريقين عربيين في النهائي ..
يستاهلون اسود الرافدين
هكذا هم ابناء علي و الحسين نجاحات على كل الاصعده لهذا السبب الاخرين اغارون منهم و يحاولون ايذائهم باالتفجيرات الارهابيه من عصر الامويين الى يومنا هذا.. كفاكم هذا التفاوت بيننا.. وكل اناء باالذي فيه ينضح