دخلت كيم كليسترز إلى عالم التنس بعد إن شاهدت عظماء اللعبة وهم يلعبون على ملاعب رولان غاروس وتخشى أن تخسر جزءا من «طفولتها» إذا قرر المنظمون يوم الأحد المقبل نقل مقر إقامة بطولة فرنسا المفتوحة إلى ضواحي باريس.
وتتنافس مواقع في فرساي وجونيس وموقع قريب من ديزني لاند باريس مع الموقع الحالي لاستضافة البطولة بدءا من 2016 لان التكاليف ومحدودية المكان والحاجة إلى تغييرات تكنولوجية باتت تحتل المرتبة الأولى في قائمة أولويات المنظمين. وقالت كليسترز لرويترز هذا الأسبوع على هامش بطولة باريس المفتوحة المقامة باستاد كوبرتان قرب رولان غاروس في غرب باريس: «أنا واقعة في حيرة بين الأمرين». وسيقوم المنظمون بتجديد ملاعب البطولة في رولان غاروس إذا حصلوا على موافقة لمواصلة استضافة البطولة الوحيدة ضمن البطولات الأربع الكبرى التي تقام على الملاعب الرملية فيما تتكهن وسائل الإعلام بان القرار النهائي ربما لن يتخذ يوم الأحد المقبل.
العدد 3079 - الأربعاء 09 فبراير 2011م الموافق 06 ربيع الاول 1432هـ