أكد رئيس الجمعية البحرينية لمقاومة التطبيع مع الكيان الصهيوني السابق إبراهيم كمال الدين أن «فلسطين هي الجرح العربي الأكبر».
وقال كمال الدين: «على رغم انشغال شعب البحرين بالجرح والهم الوطني إلا أن فلسطين نافذة ومظلومة والشعب الفلسطيني ماثل أمام شعب البحرين، لماذا هذا المثول الدائم للقضية الفلسطينية؟ ولمظلومية الشعب الفلسطيني على رغم بعد المسافات بين الشعبين إلا أن الترابط القومي والديني منذ العام 1948 (عام النكبة) حيث هب شعب البحرين بكل فئاته في مظاهرات عارمة لم تكن تعرف مثيلها المنطقة تضامناً مع الشعب الفلسطيني وتأكيداً على اللحمة الأخوية بين الشعبين، وواصل شعب البحرين مساندته الأخوية في الأرض المحتلة وأول المساعدات التي خرجت من الوطن العربي كانت من أرض البحرين الطيبة، حيث توجهت مجموعة من تجار البحرين العام 1936 حاملين معهم المساعدات التي جمعوها من شعبنا وأوصلوها للثورة الفلسطينية ثورة القدس بزعامة عز الدين القسام».
وأضاف أن «شعب البحرين واصل وقوفه مع الثورة والمقاومة الفلسطينية واختلط الدم البحريني مع الدم الفلسطيني دفاعاً عن أرض فلسطيني باستشهاد مزاحم الشتر وكثير من أبناء شعب البحرين تطوعوا مع المقاومة الفلسطينية ويشهد التاريخ أن كل انتفاضات الشعب الفلسطيني كانت محط اعتبار وتقدير من شعب البحرين ».
وكانت الجمعية البحرينية لمقاومة التطبيع مع الكيان الصهيوني طالبت مطلع فبراير/ شباط 2011، بإعادة التحرك شعبياً ونيابياً، وصولاً لإصدار قانون يجرم التعامل مع هذا الكيان على جميع الصعد السياسية والاقتصادية والثقافية والرياضية.
وقال الناطق الإعلامي في جمعية مقاومة التطبيع مع الكيان الصهيوني عبدالله عبدالملك: «إن الجمعية ومعها مؤسسات المجتمع المدني ذات العلاقة، وبالتعاون مع بعض الكتل النيابية، تمكنت من إعداد قانون يجرم التعامل مع الكيان الصهيوني، وإعادة فتح مكتب المقاطعة، إذ وافق مجلس النواب بالإجماع عليه، وتمت الإشادة بهذا الموقف الوطني والقومي والإسلامي للنواب، وتم رفع القانون إلى مجلس الشورى لعرضه واعتماده، غير أن المجلس لم يعرضه على أعضائه في آخر فصل من الدورة السابقة للمجلس، الأمر الذي أدى إلى عدم إصدارة».
ويحيي الفلسطينيون في الثّلاثين من مارس/ آذار من كلّ سنة ذكرى يوم الأرض الخالد، والذي تعود أحداثه لمارس 1976 بعد أن قامت السّلطات الإسرائيليّة بمصادرة آلاف الدّونمات من الأراضي ذات الملكيّة الخاصّة أو المشاع في نطاق حدود مناطق ذي غالبيّة سكانيّة فلسطينيّة مطلقة، وخاصّة في الجليل. وعلى إثر هذا المخطّط قرّرت الجماهير العربيّة الدّاخل الفلسطينيّ بإعلان الإضراب الشّامل، متحدّية ولأوّل مرّة بعد احتلال فلسطين العام 1948 السّلطات الإسرائيليّة، وكان الرّدّ الإسرائيلي احتلال الأرض
العدد 3127 - الثلثاء 29 مارس 2011م الموافق 24 ربيع الثاني 1432هـ
الدكتور العكري
الدكتور علي العكري كان من اوائل الواصلين الى غزه ويشهد له بعمله الانساني الا انه مغيب في السجون .. هذا جزاء الانسانية
فلسطين المحتله
شكرا للبحرين والشعب البحريني والله يبد عنكو اولاد الحرام ويفرجها عليكو والله قلوبنا عندكو والله يفرجها عليكو وتنحل المشاكل ال عم بتصير عندكو وشكرا لجميع الدول العربيه والشعوب العربيه ولكل من ساند اهل فلسطين تحياتي من فلسطين ....
اول دكتور
تدرون ان الدكتور علي العكري هو اول واحد وصل فلسطين
من رام الله الى البحرين شعب واحد مو شعبين
من رام الله الى البحرين شعب واحد مو شعبين
اول وآخر
دولة الكويت هي اول دوله دائما تتقدم بمساعدات انسانيه ولوجستية لجميع الدول المنكوبة. الكويت الدوله الوحيده اللي اعلن عن ارسال مساعدات لوجستية لليبيا. الكويت ارسلت مساعدات طبية وانسانية لغزة عند الحصار وخاطرت بحياة اطباءها وطبيباتها .......ونعم الدوله الكويت، ونعم الشعب شعب الكويت.
من الشعب الفلسطين ... نرد الجميل
شكرا لك من ساهم في الذهاب الى غزه ( لرفع معانات الاحبة من أهالي فلسطين) متحديا المخاطر الاسرائيلية هناااااك ...... شكرا لدكتور علي العكري و رفقائه المخلصين