أعلنت حديقة «واهووو!» المائية إتاحتها الفرصة لعشاق الرياضات المائية من جميع أفراد العائلة للمشاركة ضمن فعاليات مدرسة «واهووو!» لركوب الأمواج والتغلب على حرارة الصيف خلال شهري يونيو/حزيران ويوليو/تموز، إذ سيستفيد زوار الحديقة من العروض والحسومات المميزة التي توفرها خلال فترة الصيف.

وتتيح مدرسة «واهووو!» لركوب الأمواج إمكانية المشاركة للجميع من جميع الأعمار والإمكانات ابتداء من سن ثماني سنوات فما فوق، إذ ستعمل على تعليم الزوار أسرار ومهارات هذه الرياضة المميزة وتشجعهم على العودة أسبوعاً بعد أسبوع للتمتع برياضة ركوب الأمواج المثيرة.

وصرحت مديرة التسويق والمبيعات في «واهووو!» شاما أوغيل بالقول: «تعتبر رياضة ركوب الأمواج من أبرز الرياضات المائية الصيفية وأكثرها متعة حول العالم، وقد حرصنا على إتاحة الفرصة لزوارنا لتعلم أسرار ومهارات هذه الرياضة خلال فترة الصيف على أيدي مدربين مختصين.

ويُمكن للجميع من جميع الأعمار والفئات المشاركة في الدروس والجلسات التدريبية الخاصة بتعلم ركوب الأمواج التي تتوافر لكلا الجنسين من الذكور والإناث».

وباحتضانها للعبة ركوب الأمواج الفريدة «فلو رايدر» سيتمكن راكبو الأمواج ممن يمارسون هذه الرياضة لأول مرة من التحكم في هذه التجربة الشيقة بشكل تام نظراً إلى إمكانية تعديل قوة وارتفاع الموجة بشكل يتناسب مع قدراتهم وإمكاناتهم، وبحيث تبدأ بشكل ثابت إلى حين اكتساب المهارات والإمكانات المتقدمة التي تأتي من خلال التحكم بلوح التزلج. وسيقوم عدد من المدربين الدَّوليين المؤهلين بتشجيع وتدريب المشاركين في مدرسة «واهووو!» لركوب الأمواج وتوفير أفضل الأجواء لتعلم هذه الرياضة المميزة، إذ ستوفر أجواء الدعم والتشجيع للمبتدئين تجربة ركوب أمواج فريدة وخالية من أية تعقيدات.

وأثبت عرض «واهووو!» للمبتدئين شعبية كبيرة لدى الطلاب والضيوف الجدد الذين يستطيعون الانضمام إلى مدرسة «واهووو!» لركوب الأمواج والاستفادة من الدروس الخصوصية أو من خلال التدريبات الجماعية. وبإمكان المتمرسين أيضاً وذوي الخبرة والمهارة في ركوب الأمواج العالية تجربة «فلو رايدر» على المستوى المتقدم وعرض مهاراتهم في الحركات البهلوانية المائية كالاستدارة والقفز وغيرها.

كما أعلنت مدرسة «واهووو!» لركوب الأمواج ترحيبها باستضافة اليوم الترفيهي الخاص بالشركات بهدف جمع الموظفين مع بعضهم بعضاً والاستفادة من العروض الحفزية والعمل على بناء روح العمل الجماعي، إذ بإمكان الموظفين خلال هذا اليوم التمتع بأروع تجارب ركوب الأمواج قبل التوجه للتمتع بأشهى الأطباق الأميركية على وجبات الإفطار أو وجبات «البرنش»